نموذج امتحان اللغة العربية توجيهي – بتحديد مقدار العلامات

نموذج امتحان اللغة العربية توجيهي – بتحديد مقدار العلامات

أجب عن جميع الأسئلة الآتية جميعًا وعددها (4)، بحيث تكون إجابتك عن السؤال الأول على أنموذج الإجابة(ورقة القارئ الضّوئي) وتكون إجابتك عن باقي الأسئلة على دفتر الإجابة، علمًا أنّ عدد صفحات الامتحان (7).

السؤال الأوّل: (100 علامة)

يتكوّن هذا الفرع من (25)، لكل فقرة منها أربعة بدائل، واحد منها فقط صحيح، انقل إلى دفترك رقم الفقرة ورمز الإجابة الصحيحة لها على الترتيب:

(1) المعنى الذي جاءت فيه كلمة (الخلق)، بمعنى التصوير

  • أ) (كذلك الله يخلق ما يشاء).
  • ب) (ألا له الخلق والأمر تبارك الله).
  • ج) (ولقد خلقنا الإنسان).
  • د) (أنّي أخلق لكم من الطين كهيئة الطير).

(2) ما يشير إليه قوله تعالى: (ذَلِكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُونَ أَقْلَامَهُمْ

أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ)، الملون:

  • أ) سيدنا محمد عليه السلام.
  • ب) كفالة مريم –عليها السلام– من قبل زكرنا.
  • ج) كل ما ذكره الله تعالى من القصص السالف في الآياتِ.
  • د) الخصومة في كفالة مريم –عليها السلام–.

(3) قال تعالى: (وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلًا وَمِنَ الصَّالِحِينَ)، و(الكهل) يطلق على: من جاوز سنّ الثلاثين إلى نحو الخمسين، وأما (الهرم)، فيقصد به:

  • (أ) من أدرك سنّ الخمسين.
  • ب) من فوق الكهل ودون الشيخ.
  • ج) من بلغ أقصى الكبر والضعف.
  • د) من أدرك سن الأربعين.

(4) الآية التي تدل على أنَّ الله تعالى إنّما قدر الله أن يكون زكريا كافلا لمريم –عليها السلام– لسعادتها

ولتقتبس منه علما جما وعملا صالحا، قوله تعالى:

  • أ) (يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ).
  • ب) (وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ).
  • ج) (وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُونَ أَقْلَامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ).
  • د) ذَلِكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ).

(5) قال أبو العتاهية: إنّ الشباب والفراغ والجِدَة مَفْسَدَةٌ للمرء أيّ مَفْسدةً العبارة التي تتفق مع قول أحمد أمين من خلال البيت السابق:

  • أ) (كثرة تفكير الإنسان في نفسه، حتى كأنها مركز العالم).
  • ب) (أكثر النّاسِ فراغًا أشدّهم ضيقًا بنفسهِ).
  • ج) (فَمُحَالَ أنْ يجرِيَ العَالَمُ وَفْقَ نفْسِهِ).
  • د) (فإن استغرق في عمله، وفكر في ما حوله).

6) كنّى أحمد أمين في نص (فنّ السّرور) عن العابس أو الحزين، بعبارة:

  • أ) تقضُ مَضْجَعه.
  • ب) فارغ الصدر.
  • ج) كاسف الوجه.
  • د) حرج الصدر.

(7) البيتُ الي يُدلّل فيه المتنبي على غرض القصيدة مما يأتي:

  • أ) شر البلاد مكان لا صديق به … وشرُّ ما يَكْسِبُ الإِنسانُ مَا يَصِمُ
  • ب) هذا عِتاب ك إلا أنّهُ مِقَةٌ … قَدْ ضُمِّنَ الدُّرَّ إِلا أَنّهُ كَلمُ
  • ج) كم تطلبونَ لَنَا عَيْبًا فَيُعْجِزُكُمْ … ويكره الله ما تأتون والكرم
  • د) إذا تَرَحَلْتَ عَنْ قَوْمٍ وقَدْ قَدَرُوا … أنْ لا تفارقهم فالرّاحلون هُمُ

(8) البيت الذي برزت فيه الحكمة، مما يأتي عند الشاعر المتنبي في قصيدته (واحر قلباه):

  • أ) وما انتفاع أخي الدنيا بناظره … إذا اسْتَوَتْ عِنْدَهُ الأنوار والظُّلَمُ
  • ب) أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي … وأَسْمَعَتْ كلماتي مَنْ بِهِ صَمَمُ
  • ج) إِنْ كَانَ سَرَّكُمُ ما قال حاسِدُنا … فما لجرح إذا أرضاكُمُ أَلمُ
  • د) أرى النَّوى يَقْتَضِيْنِي كُلَّ مَرْحَلَةٍ … لا تسْتَقِلُ بها الوخادَةُ الرُّسُمُ

(9) (حساسية الإنسان نحو نوع معين من الغذاء، وذلك بوصول بروتين غذائي إلى خلايا الجسم من غير هضم)، المصطلح الذي يُفسّره المعنى السابق مما ورد في نص الحساسية:

  • أ) الأجسام المضادّة.
  • ب) الجيوب الأنفية.
  • ج) الأبواغ.
  • د) التّحسّس الغذائي.

(10) ورد في نص الحساسية عبارة: وقَدْ أشارتْ بَعْضُ الدّراساتِ إلى أنّ للمرأة دورًا أساسيا في الوقاية من هذا الداء على نحو عام، وحساسية الجهاز التنفسي على نحو خاص)، الفكرة التي تتضمنها العبارة:

  • أ) الحساسية مرض عام منتشر.
  • ب) التركيب الجيني له دور كبير في الإصابة بالحساسية.
  • ج) حساسية الجهاز التنفسي.
  • د) التحسّس الغذائي.

(11) أبرز الشاعر (محمود فضيل التّل) في قصيدته سأكتب عنك يا وطني، الوطن ببعديه الوجداني والحركي، كل الجمل الآتية، تُمثل البعد الحركي مما يأتي، ما عدا:

  • أ) سآتي في شعاع الشمس.
  • ب) كما روحي تنادمني وأنت العالم المزروع في ذاتي.
  • ج)سآتي في رياح الليل إعصارًا.
  • د) خفقة وادي العرب لتخفق في ديار المجد.

(12) الجذر اللغوي لكلمة: (امتدّت)، المخطوط تحتها في السطر الشعري (وآتي كلّما امتدتْ ذراعُكَ كي تُعَانِقَني):

  • أ) مدت.
  • ب) ماد.
  • ج) مدد.
  • د) مید.

(13) ما يتوافق مع المعنى الدّلالي الآتي: (البعد عن التعصب، وتقبل الآخر، والانفتاح على الثقافات المتعدّدة)، من نص سمو الأمير الحسن:

  • أ) تحترم التنوع بأشكاله والتَّعدّديّة الثقافية.
  • ب) يُعيدُ تَجديدَ العَقلِ العَربي المنفتح على الآخر.
  • ج) كان التنوّعُ من مكامن القوة.
  • د) الاختلاف أحد السُّنَنِ الكونية.

(14) ورد في نص سمو الأمير الحسن عبارة: (كما تنسجم مع القيم الإنسانية المشتركة التي يُؤدِّي التمسّك بها إلى تحقيق الأمن للجميع)، الفكرةُ التي أشار إليها سموه:

  • أ) كَشفِ الوَجهِ الحقيقي للتّطرّفِ.
  • ب) تفعيل دَوْرِ المؤسسات الإقليمية والعربية.
  • ج) الإرادة العربية الحرّة المسؤولة.
  • د) التكامل بَيْنَ دُولِ الْإِقْلِيمِ وَشُعُوبِهِ.

(15) معنى كلمة (السافر) الملونة في العبارة الآتية: (إنّ أخطار الحروب ودعوات التقسيم والخطاب الطائفي وشرورِ الفُرقة والتشرد لا تنبئ إلا بالمزيد من المعاناة الإنسانية والانتهاك السافر لحقوق الإنسانِ الذي كَرّمهُ اللهُ تعالى واستخلفه في الأرض)، الواردة في نصّ النّهضة العربية المتجدّدة:

  • أ) يتطلع.
  • ب) الانفراد بالرأي من غير مشورة.
  • ج) يُقدِّم.
  • د) المكشوف.

(16) العبارة المتوافقة من نص (الكلمة الحلوة)، للكاتب محمد النقاش، مع المعنى الدّلالي: (دلالة على القهر وضعف الاحتمال):

  • أ) سَمِعْتُها تقول وصوتها يختنق بالبكاء.
  • ب) تكلمت الخادمة الأمية بلغة فيلسوف.
  • ج) نعمل سحابة النّهار وبعض الليل.
  • د) إنّها حياة لا تطاق!

(17) الفكرة التي أشار إليها الكاتب محمد النقاش في قوله: (نحن لا نعلم ما في القلوب؛ لأنّ علمها عند علام الغيوب، والكلمة الحلوة إذ تُقال أو تُكتب، تصل إلينا مباشرة، فتنقر على وتر من أوتار قلوبنا، ويكون لها صداها المستحبّ):

  • أ) الكلمة الحُلوة من مزايا الإنسان.
  • ب) ينبغي للكلمة الحُلوة أن تكون صادقة.
  • ج) أثر الكلمة الحلوة في النفوس، وحاجة النفس لها.
  • د) الموازنة بين الكلمة الحلوة والأجر المادي.

(18) الصورة الفنية في العبارة الملونة: (إنّها مفاتيح القلوب، فأنت حين تقول لمن لك عنده حاجة، ولو كان دونك مقامًا أو كانَ أجيرًا لك، من فضلك أو اعمل معروفًا، كن واثقاً أنّه سيؤدي العمل على خير وجه)،صوّر الكاتب:

  • أ) صوّر المفاتيح أبواباً، وصوّر الكلام الطيب ابوابا لهذه الأبواب.
  • ب) صوّر القلوب أبواباً، وصوّر الكلام الطيب مفاتيح لهذه الأبواب.
  • ج) صوّر الأبواب قلوبًا، وصوّر الكلام الطيب مفاتيح لهذه الأبواب.
  • د) صوّر القلوب أبواباً، وصوّر التّعامل مفاتيح لهذه الأبواب.

(19) البيت الذي يدلُّ على: (منزلة المغفور له الحسين عند أهل القدس وأحبائها)، ممّا يأتي من قصيدة: (رسالة من باب العامود):

  • (أ) وَهُمُ الْأَهْلُ فَيا فَارِسَهُمْ … أَسْرِج المُهْرَ يُطَاوِعَكَ الركاب
  • ب) ويَسِرْ خَلْفَكَ بَحْرٌ هَائج … يَفْتَدِي الْأَقْصَى وَأَمواج غِضابُ
  • ج) والأحباء على العَهْدِ الذي … قَطَعوه والهوى– بَعْدُ – شبابُ
  • د) رَسْمُكَ الغالي على أَهْدَابِهِمْ … راية واسْمُكَ سَيْفٌ وكِتاب

(20) (يا حبيب القُدسِ يا بَيْرَقَها … سوف تلقانا ونلقاها الرحاب) مفرد كلمة (الرحاب) الملونة في البيتِ السّابق من قصيدة (رسالة من باب العامود):

  • أ) رحيب.
  • ب) رحبة.
  • ج) رحب.
  • د) راحبة.

(21) الجملة التي تدل على الرباط المتين الذي يربط القاص بصديقه (حسني)، في قصة: (رسم القلب):

  • أ) أعرف لماذا ضاق صدري بتلك النبتة.
  • ب) أحضرها بمناسبة شفائي من مرضي.
  • ج) تُحملق في سقف الغرفة القاتم.
  • د) راقبت نموّها السريع كل يوم.

(22) المشاعر التي تبدو جليّة في العبارة الآتية المأخوذة من قصّة (رسم القلب) في قول القاص جمال ناجي الآتي: (ما الذي يجذبني إلى مجرد نبتة مُسمرّة مثل التماثيل النحاسيّة أو البلاستيكية، تحمل في سقف الغرفة القاتم، أو في الجدران المُصفّرة المتقشّرة، أو ربما في تقاطيع وجهي):

  • أ) التردّد.
  • ب) الفرح.
  • ج) الندم.
  • د) الدهشة والاستغراب.

(23) البيت الذي أشار فيه الجارم إلى أنَّ اللغة العربيّة: (تفوّقت اللغة العربية على غيرها بالبلاغة؛ لأنها لغة القرآن الكريم):

  • أ) وَلَمْ تَزَلْ من حِمى الإِسْلامِ في كَنَفٍ … سَهْلِ وَمِنْ عِزَّةٍ في مَنْزِلٍ خَصِبٍ
  • ب) فازت برُكْنِ شَديدٍ غَيْرِ مُنصَدِعٍ … مِن البَيانِ وَحَبْلٍ غَيْرِ مُضْطَرِبٍ
  • ج) وقامَ خِيرُ قُرَيْشٍ وَابْنُ سَادَتِهَا … يَدْعو إلى اللهِ في عَزْمِ وفي دَأْبِ
  • د) بمنطق هاشمي الوشي لو نُسِجَتْ … مِنْهُ الأصائِلُ لَمْ تَنْصُلْ وَلَمْ تَغِبٍ

(24) البيتُ الذي كنّى به الشاعر عن اللغة العربية:

  • أ) نَطيرُ للفظِ نَسْتَجْدِيهِ مِنْ بَلَدٍ … ناءٍ وَأَمْثَالُهُ مِنَّا عَلى كَشَبٍ
  • ب) كَمُهْرِقٍ الماءِ في الصحراء حينَ بدَا … لِعَيْنِهِ بارِقٌ مِنْ عَارِضِ كَذِبِ
  • ج) كَأَنَّ عَدْنَانَ لَمْ تَمْ لا بَدائِعُهُ … مَسامِعَ الكَوْنِ مِنْ نَاءٍ وَمُقْتَرِبٍ
  • د) حَتَّى رَمَتْهَا اللَّيالي في فَرائدِها … وَخَرَّ سُلْطانُها يَنْهَارُ مِنْ صَبَبٍ

(25) المعنى البلاغي الذي خرج إليه الاستفهام في قول الشاعر: (أنتْرُكُ العَرَبِيَّ السَّمْحَ مَنْطِقُهُ … إلى دخيلٍ من الأَلْفاظِ مُغْتَرب)

  • أ) التعجب.
  • ب) العتب.
  • ج) النفي.
  • د) الإنكار.

السؤال الثاني: (25 علامة)

(1) قطع البيتين الآتيين، واذكر بحريهما وتفعيلاتهما: (9 علامات)

تأمَّلْ فَإِنَّ نِظَام الحياة … نظام دقيق بديع فريد

إذ المَرْءُ لَمْ يُدْنَسٌ مِنَ النُّوْمِ عِرْضُهُ … فَكُلُّ رداءٍ يَرْتَديهِ جَمِيلُ

(2) افصل صدر البيت عن العجز في البيت الآتي (16 علامة):

إذا غامرتَ في شَرَفٍ مَروم فلا تَقْنَعُ بِما دونَ النَّجوم

(3) حدد القافية وفق رأي الخليل بن أحمد الفراهيدي في البيت الآتي:

رمتْني كل حادثة … فَأَخْطَتْني وَلَمْ تُصِبٍ

(4) وضح المقصود بالأرجوزة، الروي.

(5) املأ الفراغ بالكلمة المناسبة؛ ليستقيم الوزن العروضي والمعنى، في البيت الآتي:

كَأَنَّ…… ليسَ يَشْفِي غَلَيْلَهُ … سوى أنْ يَرى الرّوحَينِ تَمتزجانِ

  • أ) سَقَمي.
  • ب) الانتظار.
  • ج) فؤادي.
  • د) القلب.

السؤال الثالث: (50 علامة):

أ) اقرأ النّص الآتي، ثمّ أجب عن الأسئلة التي تليه:

مع نضوب بعض مصادر المياه ونفادها، وتزايد تكلفة استخراجها ارتفاعًا، يسعى العالمُ حدوا نحو بحث سريع؛

لاعتماد بدائل مُقدّرة في عمليّاتِ جمعها، والحفاظ عليها؛ ليسعى كل معطاء في دنياه، أنْ يكون باعثًا للحياة لكل كبد يحتاجها، ويبقى مسؤولا عن ديمومتها، ويتمثل قوله تعالى: (وجعلنا من الماء كل شيء حي)، وقد ورد شرح كافٍ في الآية السابقة؛ لبيان أهميّة الماء، فارج الخير لذلك، وفيه نظرة الأمل للبحث، وقد تحرّك العالم أغلبه لذلك.

1) استخرج من النّصّ ما يأتي: ⇐ (12 علامة)

  • أ– صيغة مبالغة.
  • ب– اسم مفعول لفعل مزيد وصفة مشبهة.
  • ج– مصدرًا لفعل رباعي.
  • د– اسم مكان.
  • ه– اسماً مقصورًا.

2) علل كلّا مما يأتي: ⇐ (علامتان)

أ– حذف ياء الاسم(كاف) الوارد في النّصّ في العبارة: وقد ورد شرح كافٍ في الآية السابقة)

ب– كتابة الهمزة بالصورة التي جاءت عليها في الكلمات الآتية: (ارج، مسؤولا، شيء)، الواردة في النّصّ. ⇐ (6 علامات)

(3) أعرب الكلمات (ارتفاعًا، ليسعى، أغلبه) الملونة في النّصّ السابق. ⇐ (9 علامات)

ب) اكتب بالكلمات العدد (42)، الوارد في قول الشاعر: فيها (42) حلوبة سودًا … كخافية الغراب الأسحم ⇐ (3 علامات)

ج) اكتب جملة تتعجب بها من (جمال السّماء)، تعجبًا قياسيًا، على صورة غير (ما أجمل السماء!)، مع ضبط أواخر الكلمات. ⇐ (علامتان)

د) قدر تمييز (كم) المحذوف في جملة: كم قلت لك الصواب. ⇐ (علامتان)

ه) اجمع كلمة (شكوى) جمعًا صحيحًا مراعيًا الرسم الإملائي لصورة الألف. ⇐ (علامتان)

و) صغ كلا مما يأتي، مع الضبط التّام: ⇐ (علامتان)

  • (1) اسم مرّة من الفعل: (صاد). مع الضّبط التام.
  • (2) مصدرًا ميميًا من الفعل: (سر)، مع الضّبط التام.

ز) صوّب الخطأ اللغوي فيما هو ملون في كل جملة مما يأتي: ⇐ (10 علامات)

  • (1) يا صادقُ الوعد، جزيت خيرًا.
  • (2) متى تطلبَ الخير، تجده.
  • (3) لبي الحضور الدعوة أكثرهم.
  • (4) كم روايات قرأت في الصيف الماضي؟
  • (5) إدراك الرضى أمر صعب.

السؤال الرابع: (25 علامة)

اكتب في واحدٍ من الموضوعات الآتية:

  • 1) مقالة بعنوان: (المسجد الأقصى أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين؛ لذا المحافظة على قدسيته والعناية وجب به، وإبراز دوره التاريخي والديني عبر العصور).
  • 2) رسالة إلى صديقك تنصحه فيها باستثمار أوقات الفراغ بتطوير مهاراته العلمية والتعليم عبر وسائل التكنولوجيا.
  • 3) قصة شاب حافظ على تنمية تجارته؛ ليكون معينًا لنفسه وأسرته في رفدِ الوضع الاقتصادي له ولأسرته.

أضف تعليق

error: