تلخيص وحل أسئلة درس: من مصادر التشريع الإسلامي: الإجماع – تربية إسلامية – تاسع «أردني» الفصل الأول

تلخيص وحل أسئلة درس: من مصادر التشريع الإسلامي: الإجماع – تربية إسلامية – تاسع «أردني» الفصل الأول

بطاقة الدرس:

  • عنوانه: من مصادر التشريع الإسلامي: الإجماع.
  • ترتيبه: الرابع من الوحدة الثانية «قال الله تعالى: (وَبِالْحَقِّ أَنزَلْنَاهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَ)» – تنويه.. الدرس الثالث كان: التلاوة والتجويد: تفخيم لام لفظ الجلالة (الله) وترقيقها.
  • مادة: التربية الإسلاميَّة.
  • الصف: التاسع الأساسي.
  • الفصل الدراسي: الأول.
  • المدارس: الأردنية.
  • الهدف: تلخيص/مراجعة وحل أسئلة.
  • الدرس السابق: أحكام الأيمان في الإسلام

الفكرة الرئيسة:

س: هل الإجماع من مصادر التشريع الإسلامي؟

ج: نعم وهو المصدر الثالث بعد القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة.

س: ما أهم مصادر التشريع الإسلامي؟

الإجابة:

  1. القرآن الكريم.
  2. السنة النبوية الشريفة.
  3. الإجماع.
  4. القياس.

أتهيأ وأستكشف:

1. الإجماع.

2. البحث عن الاحكام بترتيب مصادر التشريع أي لا يجوز أن تجاوز القرآن الكريم مثلًا ونذهب للإجماع.

س: عرف الإجماع؟

ج: هو اتفاق المجتهدين المسلمين في عصر من العصور بعد وفاة الرسول ﷺ على حكم شرعي.

س: أذكر شروط الإجماع؟

الإجابة:

  • أن يكون الإجماع بعد وفاة النبي ﷺ: (وضح) لأن معرفة الأحكام في حياته ﷺ خاصة به عن طريق ما ينزل عليه من القرآن الكريم لبيان حكم مسألة أو ما يصدر عند رسول الله ﷺ من قول فيها.
  • أن يكون الإجماع من المجتهدين المسلمين كافة: فلو اتفق أكثرهم وخالف بعضهم لم ينعقد الإجماع.

س: عرف المجتهد؟

ج: هو المسلم العالم بالشريعة الإسلامية وتوافرت فيه شروط الاجتهاد التي حددها العلماء.

س: ماذا يقصد بحجية الإجماع؟

ج: أن الإجماع دليل شرعي متفق عليه عند العلماء المسلمين يستدل به على الأحكام الشرعية.

س: أذكر الأدلة التي تثبت حجية الإجماع؟

الإجابة:

قال الله تعالى: (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا)، تُبين الآية الكريمة أن الله تعالى توعد من اتبع غير سبيل المؤمنين بالعذاب فدل ذلك على وجوب اتباع سبيل المؤمنين وهو ما أجمع عليه فيكون حجة ولو لم يكن سبيل المؤمنين حقًا لما توعد الله تعالى مخالفة بالعقاب.

قال رسول الله ﷺ: «إن الله لا يجمع أمتي على ضلالة ويدُ الله مع الجماعة»، فبيّن رسول الله ﷺ أن الله تعالى حفظ الأمة الإسلامية ودينها حين لا تكون الأمة كلها مجتمعة الا على الحق لا على الباطل.

س: ما حكم الإجماع؟

ج: الإجماع حُجة يجب العمل بها وتحرم مخالفته ومن أمثلته: إجماع الصحابة –رضوان الله عليهم– على وجوب تنصيب خليفة بعد وفاة الرسول ﷺ وإجماعهم على جمع القرآن الكريم وكتابته في مصحف واحد.

أناقش:

أسهل بسب سهولة الحصول على المعلومة قديما كانوا يتنقلون من بلد الى آخر للحصول على المعلومة بينما الآن عن طريق التكنولوجيا تجد المعلومة من البيت البيت المية.

س: ما مهمة مجمع الفقه الإسلامي في الوقت الحاضر؟

ج: بيان الأحكام الشرعية في القضايا التي تهم المسلمين إلا أن القرارات الصادرة عنه تسمى اجتهادًا جماعيًا لا إجماعًا.

أنظم تعلمي:

* هو اتفاق المجتهدين المسلمين في عصر من العصور بعد وفاة الرسول ﷺ على حكم شرعي.

  1. أن يكون الإجماع بعد وفاة النبي ﷺ.
  2. أن يكون الإجماع من المجتهدين المسلمين كافة.

* أ– قال الله تعالى: (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا).

ب– قال رسول الله ﷺ: «إن الله لا يجمع أمّتي على ضلالة ويدُ الله مع الجماعة».

* الإجماع حُجة يجب العمل بها وتحرم مخالفته.

س: على ماذا يُطلق الإجماع في اللغة العربية؟

الإجابة: على:

  1. الاتفاق.
  2. العزم على فعل الأمر.

أختبر معلوماتي:

1. الإجماع: هو اتفاق المجتهدين المسلمين في عصر من العصور بعد وفاة الرسول ﷺ على حكم شرعي.

المجتهد: هو المسلم العالم بالشريعة الإسلامية وتوافرت فيه شروط الاجتهاد التي حددها العلماء.

2. تبين الآية الكريمة أن الله تعالى توعد من اتبع غير سبيل المؤمنين بالعذاب فدل ذلك على وجوب اتباع سبيل المؤمنين وهو ما أجمع عليه فيكون حجة ولو لم يكن سبيل المؤمنين حقًا لما توعد الله تعالى مخالفة بالعقاب.

3. وجوب تنصيب خليفة بعد وفاة الرسول ﷺ وإجماعهم على جمع القرآن الكريم وكتابته في مصحف واحد.

4. الإجماع: هو اتفاق المجتهدين المسلمين في عصر من العصور بعد وفاة الرسول ﷺ على حكم شرعي.

أما الاجتهاد الجماعي: هي بيان الأحكام الشرعية في القضايا التي تهم المسلمين في المجمع الفقه الإسلامي وهو يضم نخبة من العلماء من شتى أنحاء العالم الإسلامي.

6.

  • أ– صح.
  • ب– خطأ.
  • ج– خطأ.
  • د– صح.

⇐ درس مُقترح للمراجعة: سورة الإسراء: الآيات الكريمة (9–12)

أضف تعليق

error: