تلخيص وحل أسئلة درس: سيدنا أيوب – تربية إسلامية – تاسع «أردني» الفصل الأول

تلخيص وحل أسئلة درس: سيدنا أيوب – تربية إسلامية – تاسع «أردني» الفصل الأول

بطاقة الدرس:

  • عنوانه: سيدنا أيوب –عليه السلام–.
  • ترتيبه: الخامس من الوحدة الثانية «قال الله تعالى: (وَبِالْحَقِّ أَنزَلْنَاهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَ)».
  • مادة: التربية الإسلاميَّة.
  • الصف: التاسع الأساسي.
  • الفصل الدراسي: الأول.
  • المدارس: الأردنية.
  • الهدف: تلخيص/مراجعة وحل أسئلة.
  • الدرس السابق: من مصادر التشريع الإسلامي: الإجماع

الفكرة الرئيسة:

س: من هو أيوب –عليه السلام–؟

ج: من أنبياء الله تعالى لبني إسرائيل ابتُلي بمرض شديد وصبر على مرضه وكان شفاؤه معجزة عظيمة.

أتهيأ وأستكشف:

  1. المرض الشديد.
  2. الصبر.

س: ما هو الصبر؟

ج: حمل النفس على طاعة الله تعالى ومنعها من الوقوع في المعصية ومن الجزع مما يُقدّره الله تعالى.

س: عرف بسيدنا أيوب –عليه السلام–؟

ج: نبي من أنبياء بني إسرائيل من ذرية إبراهيم –عليه السلام– وكان غنيًا كثير المال والأنعام وكان يتمتع بقوة جسمية وصحة فابتلاه الله تعالى بمرض شديد أقعده عن الحركة وبقي وحيدًا مع زوجته وكان مضرب المثل في الصبر على مرضه حتى شفاه الله تعالى.

أستذكر:

  • يعقوب –عليه السلام–.
  • موسى –عليه السلام–.

س: كيف كان أيوب –عليه السلام– قدوة صالحة في مرضه؟

ج: مع أنه ابتلي بمرض شديد أنهك جسده إلا أنه كان راضيًا بقضاء الله تعالى وقدره صابرًا على مرضه سنوات طويلة وكانت زوجته تعتني به وتقوم بخدمته.

أطبق تعلمي:

  • أ– الاعتناء بهم وتقديم المساعدة بدون طلبهم.
  • ب– السؤال عنه ومساعدته والوقوف بجانبه.

س: كيف كان شفاء أيوب –عليه السلام–؟

ج: توجه أيوب –عليه السلام– إلى الله تعالى بالدعاء أن يرفع عنه ما أصابه من البلاء قال الله تعالى: (وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ). فاستجاب الله تعالى له قال الله تعالى: (فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ).

وأمره الله تعالى أن يحرّك رجليه ويركض وأن يغتسل ويشرب من ماء مخصوص حدّده الله تعالى له ولمّا فعل ذلك شفاه الله تعالى من المرض وعاد صحيح الجسد ثم رزقه مالاً وأولادًا قال الله تعالى: (وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ).

س: هل هناك تعارض بين شكوى أيوب –عليه السلام– من مرضه وبين صبره على مرضه؟

ج: لا تعارض لأن شكواه لله تعالى دليل على يقينه بقدرته سبحانه على رفع ما أصابه من الضر والمرض.

س: أذكر الدروس والعبر من قصة أيوب –عليه السلام–؟

الإجابة:

  • أن يكون المسلم مع الله تعالى في السراء والضراء (كيف) يلجأ إلى الله تعالى وحده لأنه القادر على كشف ما به من ضُر.
  • أن يصبر المسلم على ما يصيبه من البلاء كالمرض وفقد عزيز وخسارة مال (لأن الله تعالى رتّب على صبره أجرًا عظيمًا).
  • أرشد الله تعالى نبيه أيوب –عليه السلام– إلى الأخذ بالأسباب للشفاء من مرضه اذ أمره الله تعالى أن يتحرك على الأرض برجليه وأن يغتسل بالماء البارد وفي ذلك توجيه رباني كريم الى ضرورة الأخذ بالأسباب للشفاء وعدم اليأس من رحمة الله تعالى.

قضية للنقاش:

تصرف خاطئ فالمرض والشفاء بيد الله تعالى وحده.

أستزيد:

* جمع أيوب –عليه السلام– بين الصبر على البلاء والشكر على النعم فحين شفاه الله تعالى من مرضه ورزقه أموالًا وأولادًا أقبل –عليه السلام– على شكر الله تعالى.

س: بماذا يفيد الاغتسال بالماء البارد؟

الإجابة:

  • مفيد لصحة جسم الإنسان.
  • تنشيط الدورة الدموية.
  • تحسين أدائه البدني ووظائف أعضائه.
  • ويساعد في السيطرة على درجة حرارة الجسم.
  • زيادة قدرته على تحمل الجهد البدني العالي.

أنظم تعلمي:

* نبي من أنبياء بني إسرائيل من ذرية إبراهيم –عليه السلام– وكان غنيًا كثير المال والأنعام وكان يتمتع بقوة جسمية وصحة فابتلاه الله تعالى بمرض شديد أقعده عن الحركة وبقي وحيدًا مع زوجته وكان مع مضرب المثل في الصبر على مرضه حتى شفاه الله تعالى.

* مع أنه ابتُلي بمرض شديد أنهك جسده إلا أنه كان راضيًا بقضاء الله تعالى وقدره صابرًا على مرضه سنوات طويلة وكانت زوجته تعتني به وتقوم بخدمته.

* توجه أيوب –عليه السلام– الى الله تعالى بالدعاء أن يرفع عنه ما أصابه من البلاء فاستجاب الله تعالى له قال الله تعالى وأمره الله تعالى أن يحرّك رجليه ويركض وأن يغتسل ويشرب من ماء مخصوص حدّده الله تعالى له ولمّا فعل ذلك شفاه الله تعالى من المرض وعاد صحيح الجسد ثم رزقه مالا وأولادًا.

*

  1. أن يكون المسلم مع الله تعالى في السراء والضراء ويلجأ الى الله تعالى وحده لأنه القادر على كشف ما به من ضُر.
  2. أن يصبر المسلم على ما يصيبه من البلاء كالمرض وفقد عزيز وخسارة مال (لأن الله تعالى رتّب على صبره أجرًا عظيمًا).
  3. أرشد الله تعالى نبيه أيوب –عليه السلام– إلى الأخذ بالأسباب للشفاء من مرضه اذ أمره الله تعالى أن يتحرك على الأرض برجليه وأن يغتسل بالماء البارد.

أختبر معلوماتي:

1. نبي من أنبياء بني إسرائيل من ذرية إبراهيم –عليه السلام– وكان غنيًا كثير المال والأنعام وكان يتمتع بقوة جسمية وصحة فابتلاه الله تعالى بمرض شديد أقعده عن الحركة وبقي وحيدًا مع زوجته وكان مضرب المثل في الصبر على مرضه حتى شفاه الله تعالى.

2. الصبر والاعتناء وخدمة الزوج.

3. كان راضيًا بقضاء الله تعالى وقدره صابرًا على مرضه.

4. توجه أيوب –عليه السلام– إلى الله تعالى بالدعاء أن يرفع عنه ما أصابه من البلاء فاستجاب الله تعالى له وأمره الله تعالى أن يحرّك رجليه ويركض وأن يغتسل ويشرب من ماء مخصوص حدّده الله تعالى له ولمّا فعل ذلك شفاه الله تعالى من المرض وعاد صحيح الجسد ثم رزقه مالا وأولادًا.

5.

  1. الصبر على ابتلاء الله.
  2. الرضى بقدر الله تعالى والأخذ بالأسباب.

6. أنه دعا الله عز وجل وامتثل لأوامر الله تعالى للشفاء من المرض.

7. شكواه الله تعالى دليل على يقينه بقدرته سبحانه على رفع ما أصابه من الضر والمرض.

8. الأخذ بالأسباب والعلاج من المرض.

9.

  • أ– صح.
  • ب– صح.
  • ج– صح.
  • د– خطأ.

⇐ درس مُقترح للمراجعة: أحكام الأيمان في الإسلام

أضف تعليق

error: