تلخيص وحل أسئلة درس: أحكام الطعام والشراب في الإسلام – تربية إسلامية – تاسع «أردني» الفصل الأول

تلخيص وحل أسئلة درس: أحكام الطعام والشراب في الإسلام – تربية إسلامية – تاسع «أردني» الفصل الأول

بطاقة الدرس:

  • عنوانه: أحكام الطعام والشراب في الإسلام.
  • ترتيبه: الخامس من الوحدة الثالثة «قال الله تعالى: (ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ)».
  • مادة: التربية الإسلاميَّة.
  • الصف: التاسع الأساسي.
  • الفصل الدراسي: الأول.
  • المدارس: الأردنية.
  • الهدف: تلخيص/مراجعة وحل أسئلة.
  • الدرس السابق: المسجد الحرام

الفكرة الرئيسة:

س: لماذا أحلّ الله تعالى لعباده الطيبات من الطعام والشراب؟

ج: لما فيه منفعتهم وصلاحهم وحرّم عليهم ما يضرهم من الخبائث.

أتهيأ وأستكشف:

  • ما يحل تناوله: ماء/ عصير/فواكه/حليبًا بقريًا.
  • ما يحرم تناوله: مشروبات كحولية/شوكولاتة فيها دهن خنزير.

س: ما هو الأصل في الأطعمة والأشربة؟

ج: الإباحة إلا ما ورد نص شرعي على حرمته.

س: علل الأغذية من متطلبات الجسد الأساسية التي لا غنى للإنسان عنها؟

ج: لأنه مصدر أساسي للطاقة والنمو.

س: أذكر الدليل على أن الله أحل الطيبات من الأطعمة لنا وحرّم علينا الخبائث منها؟

ج: قال الله تعالى: (وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ).

س: عرّف الذكاة الشرعية؟

ج: هي ذبح الحيوان المباح أكله أما الحيوان غير المقدور على إمساكه وذبحه كالصيد فيباح أكله من غير تزكية.

س: من الخبائث التي حرمها الشرع؟

الإجابة:

  • الميتة: هي كل حيوان مات من غير ذكاة شرعية (كالمنخنقة التي ماتت خنقًا / الموقوذة التي ماتت بسبب الضرب / المتردية التي ماتت بسبب سقوطها / النطيحة التي ماتت بسبب نطح حيوان أو غيره / أو التي ماتت بسبب مرض / أو افترسها السباع كالأسد والنمر).

الدليل قوله تعالى: (حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ).

ويستثنى منها ميتة السمك والجراد فلا يشترط لهما التزكية، الدليل: قال رسول الله ﷺ: «أحلت لكم ميتتان ودمان، فأما الميتتان: فالحوت والجراد وأما الدمان: فالكبد والطحال».

  • الدم المسفوح: هو الدم الذي يسيل من الحيوان نتيجة جرحه أو ذبحه الدليل قوله تعالى: (حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ) وقوله تعالى: (أَوْ دَمًا مَّسْفُوحًا). (أما الدم الذي يبقى في العروق بعد الذبح فلا يشمله التحريم لأن التخلص منه صعب ويُستثنى من الدم المحرم الكبد والطحال).
  • الخنزير: يحرم أكل لحم الخنزير سواء أكان بريًا أو مما يربيه الناس في المزارع ويحرم كل ما ينتج منه كالشحم وغيره الدليل قوله تعالى: (حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنزِيرِ).
  • ما أُهِلَّ لغير الله به: ما ذُبِحَ تقربًا لغير الله تعالى أو ذُكرَ غير اسم الله تعالى عليه عند الذبح لأن الذكاة الشرعية عبادة الله تعالى ولا تكون لغيره أما (ما ذبح على النُّصُب) فهو ما كان أهل الجاهلية يفعلونه من الذبح عند الأصنام والحجارة التي كانوا يعبدونها الدليل قوله تعالى: (حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ).
  • كل ذي ناب من السباع وكل ذي مخلب من الطيور: يقصد بذي الناب من السباع كل حيوان له أنياب يقطع بها فريسته من اللحوم كالكلاب والأسد والنمر والذئاب وغيرها أما ذو المخلب من الطيور: فهي التي تصطاد فريستها وتقطعها بمخالبها كالنسر والصقر والعقاب والحُمُر الأهلية: هي الحُمُرُ المستأنسة الأليفة التي تعيش بين الناس وقد حرّم الإسلام أكل لحوم الحُمُرُ الأهلية أما الحُمر الوحشية التي تعيش في البراري فقد أباح الإسلام أكلها.

س: ما هو الأصل في حكم المشروبات؟

ج: الأصل في المشروبات الحل إلا ما حرمه الشرع وقد حرم الشرع الخمر لما فيه أخطار وأضرار خُلقية واجتماعية وصحية على الفرد والمجتمع الدليل قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلامُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ).

س: ما هي علة التحريم للخمر؟

ج: إذهاب العقل وألحقوا به كل ما يُذهب العقل من المسكرات والمخدرات كالحشيش والحبوب المخدرة ونهى الإسلام عن كل مسكر ومفتر.

أرجع وأبحث:

  • على الفرد: تؤثر على وظائف الدماغ.
  • على المجتمع: تزايد حالات الطلاق والتفكك المجتمعي.

س: لماذا نهى الإسلام عن الإسراف في الأكل والشرب؟

ج: لأنه يؤدي إلى الإصابة بأمراض الجهاز الهضمي واضطرابات في النوم وداء السمنة وما يصاحبه من أمراض القلب والضغط والسكري.

س: ما هي الفوائد لتذكية الحيوانات؟

ج: تصفية أكبر كمية من دم الحيوان بعد ذبحه فالدم يحمل افرازات الجسم الضارة وإذا بقي الدم في جسم الحيوان وتناوله الإنسان أصيب بأضرار كثيرة لا سيما إذا كان الحيوان مريض.

أنظم تعلمي:

* أحل الله تعالى الطيبات من الأطعمة وحرّم الخبائث منها:

  • أ– الميتة.
  • ب– الدم المسفوح.
  • ج– الخنزير.
  • د– ما أُهِلَّ لغير الله به.
  • ه– كل ذي ناب من السباع وكل ذي مخلب من الطيور.
  • و– الحُمر الأهلية.

* الأصل في المشروبات الحل إلا ما حرمه الشرع وقد حرّم الشرع الخمر لما فيه أخطار وأضرار خُلقية واجتماعية وصحية على الفرد والمجتمع.

أختبر معلوماتي:

1.

  • الميتة: هي كل حيوان مات من غير ذكاة شرعية.
  • ذكاة شرعية: هي ذبح الحيوان المباح أكله.
  • ما أُهِلَّ لغير الله به: ما ذُبِحَ تقربًا لغير الله تعالى أو ذُكرَ غير اسم الله تعالى عليه عند الذبح.
  • ما ذبح على النُّصُب: فهو ما كان أهل الجاهلية يفعلونه من الذبح عند الأصنام والحجارة التي كانوا يعبدونها.

2.

  • أ– الميتة.
  • ب– الدم المسفوح.
  • ج– الخنزير.
  • د– ما أُهِلَّ لغير الله به.
  • هـ– كل ذي ناب من السباع وكل ذي مخلب من الطيور.
  • و– الحُمُر الأهلية.

3. هو الدم الذي يسيل من الحيوان نتيجة جرحه أو ذبحه فهو حرام (أما الدم الذي يبقى في العروق بعد الذبح فلا يشمله التحريم لأن التخلص منه صعب ويُستثنى من الدم المحرم الكبد والطحال).

4.

  • ذي ناب: الأسد.
  • ذي مخلب: الصقر.

5.

  • لحوم الحمر الأهلية حرام.
  • لحوم الحمر الوحشية مباح.

6.

  • أ– حرم الشرع الخمر لما فيه أخطار وأضرار خُلقية واجتماعية وصحية على الفرد والمجتمع.
  • ب– لأن الإسراف في الأكل والشرب يؤدي الى الإصابة بأمراض الجهاز الهضمي واضطرابات في النوم وداء السمنة وما يصاحبه من أمراض القلب والضغط والسكري.

7.

  • أ– خطأ.
  • ب– خطأ.
  • ج– صح مع إضافة الجراد.
  • د– خطأ.
  • هـ– صح.
  • و– خطأ.

⇐ درس مُقترح للمراجعة: أقسام الحديث الشريف

أضف تعليق

error: