لورينيز – Lorinase | مزيل لإحتقان وحساسية الأنف

لورينيز Lorinase / لوراتادين Loratadine

التركيب: تحتوي كل معلقة صغيرة (٥ مل) من شراب لورينيز على ٥ ملجم لوراتادين و ٦٠ ملجم كبريتات السيدوإفيدرين.

التأثيرات الدوائية: لوراتادين هو مضاد للهيستامين قوي طويل المفعول ثلاثي الحلقة له تأثير إختياري مضاد لمستقبلات هـ ١ الطرفية. أما كبريتات السيدوإفيدرين، فهو واحد من قلويدات الإفيدرا الموجودة في الطبيعة وهو مضيق للأوعية الدموية يُعطى بالفم، وينتج عنه أثر تدريجي مزيل للإحتفان ولكنه ممتد، فيسهل إنكماش الغشاء المخاطي المحتقن في مناطق الجهاز التنفسي العليا. وتتم إزالة الإحتقان من الغشاء المخاطي للسبيل التنفسي من خلال مفعوله على الأعصاب الودية (السمبثاوية).

دواعي استعمال لورينيز

يستعمل شراب لورينيز في تخفيف الآثار المصاحبة لإلتهاب الجيوب الأنفية ونزلات البرد المعتادة, بما فيها إحتقان الأنف والعطس والزكام و الحكة وإفراز الدموع. ويوصى بإستعمال شراب لورينيز عندما يُراد الحصول على كل من خواص اللوراتادين المضاد للهيستامين وأثر كبريتات السيدوإفيدرين المزيل للإحتقان.
مزيل لإحتقان وحساسية الأنف ولا يسبب النعاس

الجرعة وطريقة الإستعمال:
للبالغين والأطفال من سن 6- 12 سنة (والذين يزيد وزنهم عن 30 كلجم) “5 مل من شراب لورينيز (ملعقة صغيرة) مرة واحدة يومياً.
والأطفال من سن 6-12 سنة (والذين يقل وزنهم عن 30 كلجم) “2,5 مل من شراب لورينيز (نصف ملعقة صغيرة) مرة واحدة يومياً.
الأطفال أقل من 6 سنوات: لا يُستعمل.
إذا لم تتحسن الأعراض خلال 7 أيام أو إذا كانت الأعراض مصحوبة بإرتفاع في درجة الحرارة فيجب مراجعة الطبيب.

موانع استعمال لورينيز: ويُمنع إستعمال شراب لورينيز للإشخاص الذين سبق أن أبدوا حساسية او تحساس ذاتي لمكونات الشراب أو للعوامل أدرينالية الفعل، أو للأدوية الأخرى ذات التركيب الكيميائي المشابه. يُمنع أيضاً إستعمال شراب لورينيز للمرضى الذين يتلقون علاجاً مثبطاً لأكسيداز أحاديث الأمين أو في ظرف ١٤ يوماً من إيقاف هذا العلاج، وفي المرضى الذين يعانون من الزرق ضيق الزاوية (الجلوكوما ضيقة الزاوية)، أو إحتباس البول، أو زيادة ضغط الدم الشديد، أو مرض الشريان التاجي الشديد، أو زيادة إفراز الغدة الدرقية.
لا يُستخدم هذا المستحضر للأطفال الذين تقل أعمارهم عن ٦ سنوات.

التأثيرات الجانبية: في أثناء الدراسات الإكلينيكية المضبوطة التي أُجريت بالجرعات الموصى بها، كانت نسبة حدوث الآثار الجانية المقترنة بشراب لورينيز مماثلة لتلك الخاصة بالمرضى الذين أخذوا علاجاً إرضائياً تويهياً، بإستثناء الارق وجفاف الفم، الذين وردت تقارير عن كليهما بصورة شائعة. وقد وردت تقارير عن تأثيرات جانبية اخرى مُصاحبة لكل من شراب لورينيز والمرضى الذين أخذوا علاجاً إرضائياً تضمنت الصداع والأرق.وقد شملت التأثيرات الجانبية النادرة، مرتبة ترتيباً تنازلياً وفقاً لتكرارها، العصبية، الدوخة (الدوار)، التعب، الغثيان، العناء في البطن، فقدان الشهية، العطش، تسارع ضربات القلب، الإلتهاب البلعومي، إلتهاب الأنف، العد (حب الشباب)، الحكة، الطفح الأرتيكاريا، ألم المفاصل، التخليط، عسر إصدار الصوت (البحة)، فرط الحراك، نقص الحس، نقص الرغبة الجنسية (نقص الكرع)، المذل، الرعاش، الدوار, تورد وإحمرار الوجه, هبوط ضغط الدم الوضعي, زيادة التعرق, إضطرابات العين, الآم الاذن, الطنين, التذوق غير الطبيعي, الهياج, خمول, الإكتئاب, النشوة (شمق), أحلام مرضية، زيادة الشهية، تغير العادات المعوية، عسر الهضم، التجشؤ، البرواسير، تغير لون اللسان، إضطرابات في اللسان، القئ، إضطرابات وظائف الكبد بصفة عابرة، الجفاف، زيادة الوزن، زيادة ضغط الدم، الخفقان، الصداع النصفي (الشقي)، تشنج القصبات، السعال، ضيق النفس، نزف أنفي (رعاف)، إحتفان الأنف، العطس، تهيج الأنف، عسرالبول، إضطراب التبول، بول ليلي، البوال، إحتباس البول، الضعف، الآم الظهر، إنقباض عضلي مؤلم (معص) بالساق، فتور ورعدة، وفي أثناء تسويق اللوراتادين، وردت تقارير نادرة عن حدوث حالات سقوط للشعر والعوار وإضطرابات وظائف الكبد.

إساءة الإستعمال أو الإعتماد:
لا توجد بيانات متوفرة تشير إلى إساءة الإستعمال أو الإعتماد مع اللوراتادين. أما كبريتات السيدوإفيدراين، فكما هو الحال مع الأدوية الأخرى المنبهة للجهاز العصبي المركزي، قد أُسئ إستعماله في الجرعات العالية يشعر الاشخاص في المعتاد بإرتفاع في المزاج، وتناقص في الشهية، وإحساس بزيادة الطاقة البدنية والقدرة الذهنية والتيقظ. وقد حدث أيضاً الشعور بالقلق والقابلية للتهيج والثرثرة. ويتسبب الإستعمال المتواصل لأي منبه للجهاز العصبي المركزي في حدوث تحميل فيقوم الشخص بزيادة الجرعة المستخدمة مما قد يؤدي في نهاية المطاف إلى حدوث التسمم. وقد يحدث الإكتئاب عقب السحب السريع.

الإستعمال لدى النساء الحوامل والمرضعات: كما لم يثبت أمان إستعمال شراب لورينيز أثناء الحمل. وبناء على هذا يجب أن يقتصر إستعمال المستحضر على الحالات التى تبرر فيها المنافع الممكنة مع المخاطر المحتملة على الجنين.
بما أن اللوراتادين وكبريتات السيدوإفيدرين يتم إخراجهما في لبن الثدي, يجب اتخاذ القرار إما بإيقاف الرضاعة الطبيعية أو بإيقاف إستعمال هذا المستحضر.

تجاوز الجرعة: وفي حالة حدوث تجاوز الجرعة يجب على الفور البدء في العلاج العام العرضى والداعم والإستمرار فيه حسب الحاجة.

الظواهر: قد تتنوع مظاهر تجاوز الجرعة من هبوط الجهاز العصبي المركزي (نعاس، إنقطاع النفس، نقص التيقظ الذهني، الزراق، الغيبوبة، الهبوط القلبي الوعائي) إلى التنبيه (الأرق، الهلاوس، الرعاشأو الإختلاجات) إلى الوفاة. وهناك علامات وأعراض أخرى قد تكون نشوة (شمق)، إثارة، تسارع ضلب القلب، خفقان، عطش، تعرق، غثيان، دوخة، طنين، خلج، عدم وضوح رؤية الملامح، زيادة ضغط الدم أو هبوط ضغط الدم، ويكون التنبيه متوقعاً بنوع خاص في الأطفال، وكذلك الأعراض والعلامات الشبيهة بالأتروبين (جفاف الفم، البؤبوء الثابت المتوسع، تورد وإحمرار الوجه، فرط الحرارة، والأعراض المعدية المعوية) وعندما تعطي الأدوية المحاكيةللجهاز العصبي الودي (السمبثاوي) بجرعات كبيرة، فإنها قد تسبب الدوخة والصداعوالغثيان، والقئ، التعرق، والعطش، تسارع ضربات القلب، والألم البركي (في المنطقة أمام القلب)، الخفقان، وصعوبة التبول، والضعف العضلي، والإحساس بالتوتر، والقلق، والتململ والأرق. ويمكن لمرضى كثيرين أن يبدوا معاناة من ذهان سمي مع حالات توهم وهلاوس. وقد يظر لدى البعض عدم إنتظام النبضات القلبية، وهبوط الدورة الدموية، وإختلاجات، وغيبوبة وقصور تنفسي.
وكانت قيم جرعة النصف القاتلة (LD50) عند إعطاء التركيبة بالفم أكبر من ٥٢٥ ملجم/ كلجم و ١٨٣٩ملجم/ كلجم في الفئران والجرذان على الترتيب.

العلاج: يجب إحداث قئ للمريض، حتى لو كان القئ قد حدث تلقائياً. والطريقة المفضلة هي القئ المحدث دوائياً (فارماكولوجيا) بإعطاء شراب عرق الذهب، غير أنه يجب ألا يتم إحداث القئ في المرضى فاقدي الوعي. ويتم تسهيل عمل عرق الذهب بالنشاط البدني وبإعطاء ٢٤٠ إلى 360 ملليلتراً من الماء. فإذا لم يحدث القئ في خلال ١٥ دقيقة يجب أن تكرر جرعة عرق الذهب. ويجب إتخاذ الإجراءات لمنع الرشف خصوصاً في الأطفال. وبعد إتمام القئ، يمكن القيام بمحاولة لإمتزاز أي أدوية متبقية في المعدة بإعطاء الفحم المنشط على هيئة عجينة رقيقة بالماء. وإذا لم ينجح القئ أو كان هناك مانعاً لإحداثه، يجب القيام بغسل المعدة. وهنا يكون محلول الملح الفسيولوجي هو سائل الغسل الأمثل خصوصاً في الأطفال، أما في البالغين فيمكن إستعمال ماء الصنبور، إلا أنه يجب بقدر الإمكان إزالة الكمية المُعطاة قبل إعطاء الكمية التالية. وتقوم شربة محلول الماء الملحي بسحب الماء إلى داخل الأمعاء بالتناضح، وبذلك وبذلك قد تكون ذات بسبب ما تفعله من تخفيف سريع لمحتويات الأمعاء. ولا يُعرف ما إذا كان هذا المستحضر قابل للديلزة. وبعد إنتهاء علاج الطوارئ يجب إستمرار إبقاء المريض تحت المراقبة الطبية.
يكون علاج علامات وأعراض تجاوز الجرعة عرضياً وداعماً. ويجب أن لا تستعمل الأدوية المنبهة (العوامل المنعشة). يمكن إستعمال الأدوية الرافعة للضغط لعلاج هبوط ضغط الدم.
قد تُستعمل الباريبتيورات قصيرة المفعول أو الديازيبام للسيطرة على نوبات الإختلاجات. قد يتطلب فرط الحرارة، خصوصاً في الأطفال، علاجاً بحمامات الإسفنج بالماء الفاتر أو البطانية المخفضة للحرارة. يعالج إنقطاع النفس بإستعمال جهاز التنفس.

المزيد من المعلومات عن Lorinase لورينيز

العبوات المتوفرة: يتوفر لورينيز على شكل شراب في عبوات سعة ١٠٠ مل.
التخزين: يحفظ في دراجة حرارة بين ٣٠ و ١٥ درجة مئوية.
إنتاج: الدوائية – مصنع الأدوية بالقصيم – الشركة السعوية للصناعات الدوائية والمستلزمات الطبية.

صورة, عبوة, لورينيز, Lorinase
صورة: عبوة لورينيز Lorinase

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error:
Scroll to Top