تلخيص وحل أسئلة درس: مقاومة المماليك لوجود الفرنجة – تاريخ 9 أساسي «أردني» الفصل الأول

تلخيص وحل أسئلة درس: مقاومة المماليك لوجود الفرنجة – تاريخ 9 أساسي «أردني» الفصل الأول

بطاقة الدرس:

  • عنوانه: مقاومة المماليك لوجود الفرنجة.
  • ترتيبه: الخامس من الوحدة الثانية «تاريخ الأيوبيين والمماليك: غزو الفرنجة والغزو المغولي».
  • مادة: التاريخ.
  • الصف: التاسع الأساسي.
  • الفصل الدراسي: الأول.
  • المدارس: الأردنية.
  • الهدف: تلخيص/مراجعة وحل أسئلة.
  • الدرس السابق: دولة المماليك

مقاومة المماليك للفرنجة في مصر

س: لماذا استهدفت الحملات الفرنجية مصر؟

ج: لأن السبيل لإبقاء سيطرتهم على بلاد الشام احتلال مصر.

س: ما هي دوافع توجه الحملة الفرنجية السابعة على مصر ومن قائدها؟ ومن القائد المملوكي الذي تصدى لها؟

ج: من أجل السيطرة على بلاد الشام واسترداد بيت المقدس وقادها الملك لويس التاسع ووقع في أسر المماليك في مصر الذي تصدى لهم الملك الناصر داود.

مقاومة الفرنجة في بلاد الشام

س: ما هو دور السلطان الظاهر بيبرس في التصدي للفرنجة في بلاد الشام؟

الإجابة:

  • قام بعمليات حربية ضد الإمارات الفرنجية الساحلية.
  • هاجم بيبرس قلعة صفد وتمكن من الاستيلاء عليها.
  • حرر مدينة يافا ووجه ضربة قاسمة بذلك للفرنجة باسترجاع انطاكيا.
  • استعاد إمارة طرابلس.
  • استولى على حصني عكار والأكراد.

س: ما هو دور السلطان المنصور بن قلاوون والمماليك في التصدي للفرنجة؟

الإجابة:

  • استولى على الساحل الشامي وحصن المرقب.
  • حاصر إمارة طرابلس وحررها.
  • استولى على بيروت وجبله وطرد الفرنجة منهما.

س: ما هو دور السلطان الأشرف خليل بن قلاوون في التصدي للفرنجة؟

الإجابة:

  • استعاد عكا آخر معاقل الفرنجة في بلاد الشام.
  • فرض عليها حصار دام 44 يوما ومنع وصول أي إمدادات للفرنجة من أوروبا.
  • حرر مدينة عكا بعد مئة عام من الاحتلال الفرنجي.
  • وفتح بقية مدن الساحل الشامي ك صور وحيفا وطرطوس وغيرها.

ورقة عمل (10)

س (1): بين دور السلطان الظاهر بيبرس في القضاء على معاقل الفرنجة في بلاد الشام؟

س (2): فسر: قيام السلطان الأشرف خليل بن قلاوون بتدمير المدن والحصون في بلاد الشام؟

س (3): ما دور كل من السلطان بن قلاوون والأشرف خليل بن قلاوون في مقاومة الفرنجة؟

  • السلطان بن قلاوون:
  • الأشرف خليل بن قلاوون:

⇐ درس مُقترح للمراجعة: الدولة الأيوبية بعد السلطان صلاح الدين الأيوبي

أضف تعليق

error: