ألتومنيرا – Altomanira | دواء لتقليل النسبة المرتفعة من الكوليسترول

دواء ألتومنيرا المتوفر بتركيزين 10، 40 مجم؛ بشكل صيدلي أقراص. يُستعمل لتقليل النسبة المرتفعة من الكوليسترول. فهو مركب من المواد الفعالة إزيتمايب، سيمفاستاتين (Ezetimibe, Simvastatin).

التركيب

يحتوي كل قرص من Altomanira على المواد الفعالة سيمفاستاتين 40 مجم و إزيتمايب 10 مجم.

المواد الغير فعالة: لاكتوز أحادي الماء، ميكروكريستاتسن، سيلولوز، أتش بي أم سي 2910، كروسكارميلوز صوديوم، بيوتاليتيد هيدروكسيل أنيسول، بروبيل جالات، حمض السيتريك أحادي الماء وماغنسيوم إستيرات.

الأثر الطبي

  • التومانيرا: يحتوي على إزيتمايب – سيفاستاتين، كلاهما من المركبات التي تعمل على تقليل الدهون كآلية مكملة.
  • التومانيرا: يقلل من نسبة الكوليسترول الكلي، الكوليسترول منخفض الكثافة (الضار)، التراي جليسريد، ويزيد الكوليسترول العالي الكثافة (الصحي) عن طريق تقليل امتصاص وتصنيع الكوليسترول. ازيتميب يعمل على تقليل الكوليسترول عن طريق تثبيط امتصاص الكوليسترول في الأمعاء الدقيقة.

في دراسة أجريت لمدة أسبوعين على 18 من مرضى الكوليسترول المرتفع، أوقف إزيتمايب امتصاص الأمعاء للكوليسترول بنسبة 54% مقارنة بالدواء الخالي من المادة الفعالة.

إزيتمايب ليس له تأثير على تركيز الفيتامينات الذائبة في الدهون (أ،د،ه) في البلازما ولا يخل بانتاج هورمونات الأستيرويد من القشرة الفوق كلوية، يوجد الأزيتيميب على أطراف جدار الأمعاء الديقة بحيث يمنع امتصاص الكوليسترول، مما يؤدي إلى النقص في توصيل الكوليسترول من الدم وتعتبر هذه الآلية مكملة لآلية الاستاتين.

يتم تحلل السيمفاستاتين إلى الصورة النشطة (بيتاهيدروكسي اسيد) بعد تناوله.

يعمل سيمفاستاتين كمانع لخطوة أولية في تصنيع الكوليسترول. بالأضافة إلى أن السيمفاستاتين يقلل من الكوليسترول ذو الكثافة الدهنية المنخفضة والتراي جلسرايد ويعمل على زيادة الكوليسترول ذو الكثافة الدهنية المرتفعة.

الصفات الصيدلانية

الامتصاص

  • الإزيتمايب: بعد التناول عن طريق الفم، يتم امتصاص الإزيتمايب بشكل سريع متحولاً إلى (إزيتمايب جلوكورونيد). يصل أعلى تركيز للأزيتيميب جلوكورونيد في البلازما خلال ساعة إلى ساعتين بينما للأزيتيميب من 4 إلى 12 ساعة ولا يتأثر بالوجبات.
  • سيمفاستاتين: عقب جرعة السيمفاستاتين عن طريق الفم يصل بيتا هيدروكسي أسيد إلى الدورة الدموية يتركيز أقل من 5% من جرعة السيمفاستاتين، ولا يتأثر بالوجبات.

التوزيع

  • الازيتميب: يرتبط كل من الإزيتمايب وإزيتمايب جلوكورونيد ببروتينات البلازما بنسبة 99،7% ومن 88 إلى 92% على التوالي.
  • سيمفاستاتين: يرتبط كل من السيمفاستاتين وبيتا هيدروكسي أسيد ببروتينات البلازما بنسبة 95%.

الصفات الصيدلانية للجرعة الواحدة والجرعات المتعددة من السيمفاستاتين تبين أنه لا يوجد تراكم للعقار بعد الجرعات المتكررة.

التمثيل

  • الإزيتمايب: يبدأ تمثيل الإزيتمايب في الأمعاء الدقيقة والكبد عن طريق الارتباط بالجلوكورونيد مع الإفراز في العصارة الصفراوية. الإزيتمايب وأزيتيميب جلوكورونيد أكثر مشتقات العقار تواجداً في البلازما ويمثلا تقريباً من 10 – 20% و 80 – 90% من النسبة الكلية للعقار في البلازما على التوالي.
  • سيمفاستاتين: يعتبر سيمفاستاتين مركب لاكتون غير نشط يتقاعد مع الماء في الخلية ويتحول إلى بيتا هيدروكسي أسيد، وتتم العملية في الكبد بشكل أساسي. يبدأ تأثير السيمفاستاتين أولاً في الكبد وبالتتابع يتم إفراز العقار في العصارة الصفراء.

الإخراج

  • الإزيتمايب: يتم تقريباً إخراج 78% من الإزيتمايب عن طريق البراز و 11% عن طريق البول، وذلك على مدة عشرة أيام.
  • سيمفاستاتين: بعد تناول سيمفاستاتين عن طريق الفم، تم إخراج 13% عن طريق البول و 60% في البراز في خلال 96 ساعة. الكمية التي يتم إخراجها عن طريق البراز تمثل الكمية الممتصة من العقار والمفرزة في العصارة الصفراء بالإضافة إلى الكمية الغير ممتصة من العقار.

دواعي استعمال ألتومنيرا

العلاج بالأدوية المؤثرة في تمثيل الدهون يعتبر مكون واحد فقط من عدة مكونات في الأفراد المعرضين لخطر أمراض تصلب الشرايين بسبب ارتفاع الكوليسترول. يشار إلى أن العلاج بالعقاقير عامل مساعد لنظام غذائي عند الاستجابة غير الكافية لنظام غذائي قليل الدهون المشبعة والكوليسترول.

زيادة دهون الدم الأولي: يستخدم ألتومنيرا لتقليل النسبة المرتفعة من الكوليسترول المنخفض الكثافة، التراي جليسريد وزيادة الكوليسترول المرتفع الكثافة.

إرتفاع الكوليسترول العائلي المتماثل: يستخدم ألتومنيرا لتقليل النسبة المرتفعة من الكوليسترول الكلي، الكوليسترول ذو الكثافة الدهنية المنخفضة في مرضى ارتفاع الكوليسترول العائلي المتماثل كعلاج مساعد مع علاجات خفض الدهون أو في حالة عدم توفر هذه الطرق من العلاج.

الجرعة والاستخدام

الجرعة المقترحة

المرضى الذين يحتاجون إلى انخفاض في الكوليسترول ذو الكثافة الدهنية المنخفضة (أكبر من 55%) من الممكن أن يبدأو بجرعة قدرها 10/40 مجم يومياً. بعد بداية أو زيادة جرعة ألتومنيرا، يجوز تحليل مستويات الدهون بعد أسبوعين أو أكثر وتعديل الجرعة إذا لزم الأمر.

في مرضى الشرايين التاجية أو المعرضين لأمراض الشرايين التاجية، يمكن أن يبدأ سيمفاستاتين بالتزامن مع ضبط للأكل. وتكون الجرعة المعتادة بدءاً من 10 أو 20 مجم مرة واحدة في المساء.

بالنسبة للمرضى المعرضين لخطر أمراض الشرايين التاجية بصورة أكبر نتيجة لأمراض الشرايين التاجية القائمة، مرض السكري، وأمراض الأوعية الطرفية، وتريخ للسكتة الدماغية أو غيرها، الجرعة الموصى بها هي 40 مجم يومياً. يجب أن يكون تحليل الدهون بعد 4 أسابيع من العلاج وبعد ذلك بصورة دورية.

التناول المتزامن مع أدوية أخرى

  • المرضى الذين يتناولون عقار أميودارون، فيراباميل، أو ديلتيازيم، ينبغي أن جرعة سيمفاستاتين لا تزيد عن 10مجم يوميا. المرضى الذين يتناولون أملوديبين أو رانولازين، ينبغي أن جرعة سيمفاستاتين لا تتجاوز 20 مجم يومياً.
  • المرضى الذين يعانون من ارتفاع الكوليسترول العائلي متماثل الجينات: الجرعة الموصى بها للمرضى الذين يعانون من ارتفاع الكوليسترول العائلي متماثل الجينات: 10/40 مجم أو 10/80 مجم يومياً في المساء.
    وينبغي أن تستخدم التومنيرا كعلاج مساعد مع علاجات خفض الدهون أو في حالة عدم توفر هذه الطرق من العلاج.
  • المرضى الذين يعانون من اختلال كبدي: ليس من الضروري تعديل الجرعة في المرضى الذين يعانون من اختلال كبدي طفيف.
  • المرضى الذين يعانون من الفشل الكلوي: ليس من الضروري تعديل الجرعة عند مرضى القصور الكلوي الطفيف أو المتوسط. ورغم ذلك، للمرضى الذين يعانون من قصور كلوي حاد، لا ينبغي أن تبدأ ألتومنيرا إلا إذا كان المريض استعمل جرعة من سيمفاستاتين قدرها 5 مجم أو أعلى. ينبغي توخي الحذر عند إعطاء ألتومنيرا لهؤلاء المرضى، وينبغي مراقبتهم عن كثب.

موانع استخدام ألتومنيرا

فرط الحساسية للمواد الفعالة أو غير الفعالة. النساء الحوامل أو العرضة للحمل. الكوليسترول والدهون الثلاثية عرضة للزيادة بشكل طبيعي خلال الحمل، والكوليسترول ومشتقاته ضرورية لنمو الجنين. ألتومنيرا قد يسبب ضرر للجنين أثناء الحمل. تصلب الشرايين هو حالة مزمنة والتوقف عن عقاقير خفض الدهون خلال فترة الحمل له تأثير محدود على العلاج الطويل الأمد لمثل هذه الحالة.

لا توجد دراسات كافية ومضبوطة بشكل جيد في استخدام ألتومنيرا خلال فترة الحمل، ولكن في تقارير نادرة لوحظت التشوهات الخلقية بعد التعرض داخل الرحم إلى مجموعة الستاتين.

وينبغي أن يستخدم ألتومنيرا للنساء في سن الإنجاب فقط عند هؤلاء المرضى الذين من المستبعد جداً حدوث حمل لديهم. في حالة حدوث حمل وقت استعمال هذا الدواء، يجب أن يوقف ألتومنيرا فوراً وينبغي اطلاع المريض على الأخطار المحتملة على الجنين. النساء المرضعات، ليس معروفاً ما إذا كان يفرز سيمفاستاتين في اللبن، إلا أن كمية صغيرة من دواء اخر في هذه المجموعة تم رصدها في لبن الثدي. ولأن مجموعة الستاتين لها تأثيرات سلبية خطيرة في الأطفال الرضع لذلك النساء الذين يحتاجون إلى العلاج ب ألتومنيرا لا ينبغي أن يرضعوا أطفالهن.

الأعراض الجانبية

الأعراض الجانبية الأكثر شيوعاً في المرضى اللذين يستعملون إزيتمايب / سيمفاستاتين هي زيادة انزيمات الكبد، الآلام العضلية، وألم الظهر.

  • إزيتمايب: ألم المفاصل، التهاب الجيوب الأنفية والارهاق.
  • سيمفاستاتين: اضطرابات القلب (الرجفان الأذيني)، اضطرابات الأذن (الدوار)، اضطرابات الجهاز الهضمي (ألم في البطن، الإمساك، عسر الهضم وانتفاخ البطن)، اضطرابات الجلد (الأكزيما والطفح الجلدي)، اضطرابات الغدد الصماء (مريض البول السكري)، التهابات القصبة الهوائية، التهابات الجيوب الأنفية والمسالك البولية، اضطرابات عامة (الوهن) والاضطرابات النفسية (الأرق).

آثار مسجلة في مرحلة ما بعد التسويق

تم تسجيل عدد من الآثار السلبية في مرحلة ما بعد التسويق بالنسبة ل أزيتيميب / سيمفاستاتين أو أي منهم على حدة وهي تتضمن: الحكة، سقوط الشعر، احمرار الوجه، مجموعة متنوعة من التغيرات الجلدية (تلون الجلد، جفاف الجلد، أو الأغشية المخاطية، تغيرات في الشعر أو الأظافر)، الدوخة، تشنج العضلات، ألم عضلي أو مفصلي، التهاب البنكرياس، ضعف الذاكرة، التهاب الأعصاب الطرفية، القيء والغثيان، الأنيميا، ضعف الانتصاب، أمراض الرئة، الضعف العضلي، التهاب الكبد، اليرقان، فشل كبدي، الاكتئاب، التهاب المرارة، قلة عدد الصفائح الدموية، وارتفاع انزيمات الكبد.

تم رصد بعض تفاعلات فرط الحساسية، بما في ذلك الحساسية المفرطة، تمدد الأوعية، الطفح الجلدي، والارتيكاريا.

بالإضافة إلى ذلك؛ تم الابلاغ عن تنادر ما يبدو نادراً والذي اشتمل على واحد أو أكثر من الأعراض التالية: الحساسية المفرطة، تمدد الأوعية، متلازمة شبيهه بالذئبة، ألم العضلات الروماتزمي، التهاب الجلد والأوعية الدموية، قلة عدد الصفائح الدموية، قلة عدد الكرات البيضاء، الانيميا، زيادة سرعة التسريب، التهاب المفاصل، ألم المفاصل، الارتيكاريا، حساسية للضوء، الحمى، الرعشة، ضيق التنفس، بما في ذلك متلازمة ستيفنز جونسون.

التفاعلات الدوائية

لا يوجد أي تغيرات في الصفات الصيدلانية نتيجة للاستعمال المتزامن للإزيتمايب مع السيمفاستاتين.

الإيتراكونازول، الكيتوكونازول، اريثروميسين، كلاريثروميسين، تيليثروميسين، أدوية مرض فيروس نقص المناعة (الإيدز)، ونيفودازون كلها تزيد من خطر الاختلال العضلي لأنها تقلل من معدل التخلص من السيمفاستاتين.

جيمفيبرازويل ومجموعة الفيبريتس، النياسين (أكثر من 1 جم يومياً) تزيد كذلك من خطر الاختلال العضلي.

السيكلوسبورين، دانازول، الأميودارون، فيراباميل، ديلتيازيم، حمض فيرسيديك تزيد من خطر الاختلال العضلي خاصة مع الجرعات الكبيرة من ألتومنيرا.

الكولستيرامين: يقلل من كمية الإزيتمايب، من الممكن أن يقلل من قدرة ألتومنيرا على خفض مستوى الكوليسترول ذو الكثافة الدهنية المنخفضة.

عصير الجريب فروت: يجب تجنب استهلاك كميات كبيرة جداً من عصير الجريب فروت (أكثر من 1 لتر يومياً) أثناء استخدام ألتومنيرا.

أدوية سيولة الدم: عند استعمال ألتومنيرا مع وارفارين، أو أي من الأدوية الأخرى المؤثرة على السيولة يجب متابعة تحليل سيولة الدم بشكل مناسب.

الديجوكسين: في دراسة واحدة وجد أن الاستعمال المتزامن للديجوكسين مع سيمفاستاتين يقلل من تركيز ديجوكسين في الدم، يجب مراقبة المرضى الذين يتناولون الديجوكسين بشكل مناسب عند بدء العلاج بألتومنيرا.

الفيبريتس: لم يتم التيقن من سلامة وفعالية ألتومنيرا حال استخدامه مع الفيبريتس. قد تزيد الفيبريتس من إفراز الكوليسترول في الصفراء. مما يؤدي إلى فرصة تكوين حصى المرارة.

لذلك لا ينصح التناول المتزامن ل ألتومنيرا مع الفيبرايتس حتى يتم التيقن من استخدامها معاً على المرضى.

الاحتياطات والتحذيرات

الاختلال العضلي

سيمفاستاتين أحياناً يؤدي إلى اختلال عضلي في شكل ألم أو ضعف في العضلات. يزداد خطر الاختلال العضلي مع المستويات العالية من الستاتين في البلازما. العوامل التي تزيد من فرصة حدوث ذلك تتضمن العمر المتقدم أكبر من 65 سنة، الإناث، قلة نشاط الغدة الدرقية، والفشل الكلوي.

الاختلال العضلي مرتبط بالجرعة.فرصة حدوث الاختلال العضلي أكبر لدى المرضى الذين يستعملون 80% مجم سيمفاستاتين مقارنة مع أدوية الستاتين الأخرى وكذلك بالمقارنة مع الجرعات الأقل من سيمفاستاتين. ولذلك ينبغي التأكيد على المريض على خطورة الضعف العضلي والتنبية بضرورة اخبار الطبيب عن أي ألم أو ضعف في العضلات. وفي حالة ظهور أي من هذه الأعراض يجب إيقاف العلاج فوراً.

في معظم الحالات، الأعراض العضلية تختفي بمجرد إيقاف استعمال السيمفاستاتين.

الكثير من المرضى الذين عانو من ضعف العضلات كان لهم تاريخ طبي معقد، من القصور الكلوي عادة كنتيجة للمعاناة لفترة طويلة من مرض السكري. مثل هؤلاء المرضى يحتاجون لمتابعة أكثر دقة.

ينبغي إيقاف ألتومنيرا مؤقتاً قبل بضعة أيام من العمليات الجراحية الكبرة، وعند ظهور أي حالة طبية أو جراحية خطيرة.

التأثير على وظيفة الكبد

من المستحسن أن يتم اختبارات وظائف الكبد قبل بدء العلاج ب ألتومنيرا، وبعد ذلك عند الضرورة، ويمكن النظر في إيقاف العلاج عند زيادة انزيمات وظائف الكبد بصورة كبيرة غير مبررة.

الحمل والرضاعة

لا ينبغي الاستعمال أثناء الحمل والرضاعة.

معلومات للمرضى

  • لا تأخذ ألتومنيرا إذا كان لديك حالياً مشاكل في الكبد أو في حالات الحمل أو الرضاعة.
  • أخبر طبيبك إذا كنت بصدد إجراء عملية جراحية. قد تحتاج إلى التوقف عن أخذ أقراص ألتومنيرا لفترة قصيرة.
  • اتصل بطبيبك على الفور إذا كنت تواجه ألم غير مبرر أو ضعف في العضلات. وذلك لأن في أحيان نادرة، قد تكون مشاكل العضلات خطيرة، بما في ذلك انهيار العضلات مما يؤدي إلى تلف الكلى، والوفاة في حالات نادرة جداً.
  • خطر انهيار العضلات أكبر في الجرعات الأعلى من ألتومنيرا عند بعض المرضى.
  • يجب استشارة طبيبك إذا كان لديك مشاكل في الكلى أو مشاكل في الغدة الدرقية.

معلومات إضافية عن Altomanira ألتومنيرا

  • العبوة: عبوة كرتون تحتوي على شريط به 7 أقراص ونشرة داخلية.
  • التخزين: يحفظ بعيداً عن متناول الأطفال. تحفظ في مكان جاف وحرارة لا تتعدى 30 درجة مئوية.
  • إنتاج: تصنيع: شركة ماش للصناعات الدوائية (ماش بريميير).
صورة, عبوة, ألتومنيرا, Altomanira
صورة: عبوة ألتومنيرا Altomanira

أضف تعليق

error: