ليبيفيبرات – Lipifibrate | لعلاج إرتفاع الكوليسترول في الدم

ليبيفيبرات أقراص Lipifibrate Tablets / حمض الفينوفيبريك Fenofibric Acid

دواعي استخدام ليبيفيبرات

1- الارتفاع الشديد الثلاثي الجليسريد في الدم: يستخدم ليبيفيبرات أقراص كعلاج مساعد للنظام الغذائي لعلاج الارتفاع الشديد لثلاثي الجليسريد في الدم ( 500 مجم/ دسل).
تحسين السيطرة على مستوى السكر في مرضى السكري المصابين بكايلوميكرونات أنيميا الدم أثناء الصيام سوف يؤدي غالباً إلى تجنب الحاجة إلى التدخل الوائي.
قد يزيد الارتفاع الملحوظ لمستوى ثلاثي الجلسريد في المصل> 2000 مجم/ دسل من خطورة الإصابة بالتهاب البنكرياس. لم يتم دراسة تأثير العلاج باستخدام الفينوفيبرات في تقليل هذا الخطر.
2- الأرتفاع الأولى للكوليسترول في الدم، أو الاختلال المختلط للدهون في الدم:
يستخدم ليبيفيبرات كعلاج مساعد للنظام الغذائي لتقليل ارتفاع كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL-C)، وإجمالي الكوليستيرول (Total-c)، وثلاثي الجليسريد (TG)، والبروتين الدهني (Apo) ب، ولرفع كوليسترول البروتين الدهني مرتفع الكثافة (HDL-C) في الرضى المصابين بارتفاع كوليستيرول الدم الأولى أو الأختلال المختلط للدهون في الدم (1,2).
3- قيود مهمة للاستخدام:
لا تقلل جرعة الفينوفيبرات التي تعادل 105 مجم من ليبيفيبرات من معدل الإصابة ومعدل الوفيات بسبب مرض القلب التاجي في المرضى المصابين بالنوع الثاني من مرض السكري [أنظر تحذيرات واحتياطات خاصة (5.5)].

الجرعة وتناول Lipifibrate Tablets

– اعتبارات عامة.
يمكن تناول ليبيفيبرات دون التقيد بموعد تناول الوجبات.
لابد من تقديم النصيحة للمرضى بأن يبتلعوا أقراص ليبيفيبرات كاملة. جون تكسيرها، أو إذابتها، أو مضغها.
لابد أن يتبع المرضى نظاماً غذائياً مناسباً ومنخفض الدهون قبل تلقي العلاج بعقار ليبيفيبرات، ولابد من الاستمرار في هذا النظام الغذائي أثناء العلاج بحمض الفينوفيبريك.
العلاج المبدئي لأختلال الدهون في الدم هو العلاج الغذائي الخاص بنوع اختلال البروتين الدهني.
قد تكون زيادة الوزن، وزيادة تناول الكحول عاملان مهمان للإصابة بارتفاع ثلاثي الجليسريد الدم، وينبغي أن تعالج قبل استخدام العلاج الدوائي. قد تكون ممارسة الرياضة إجراءاً مساعداً هاماً. لابد من البحث عن الأمراض التي تساهم في الإصابة بمرض ارتفاع الدهون في الدم مثل: انخفاض إفراز الغدة الدرقية، وداء السكري وعلاجها بشكل مناسب. يرتبط كل من العلاج بالإستروجين، ومدرات البول الثيازيدية، وعوالق البيتا أحياناً بالارتفاع الهائل لثلاثي الجلسريد في البلازما، خاصة في الأشخاص المصابين بارتفاع ثلاثي الجليسريد الدم العائلي. وفي تلك الحالات، قد يؤدي إيقاف العوامل المسببة لذلك تحديداً إلى تجنب الحاجة إلى العلاج الدوائي الخاص بإرتفاع ثلاثي الجليسريد الدم.
لابد من الحصول على نتائج محددة للدهون في المصل بشكل دوري أثناء العلاج المبدئي بهدف معرفة أقل جرعة فعالة من ليبيفيبرات. لابد من إيقاف العلاج في المرضى الذين ليس لديهم استجابة جيدة له بعد استخدامه لفترة تبلغ شهرين وبأقصى جرعة يوصي بها وهي 105 مجم يومياً.
لابد من الأخذ في الأعتبار تقليل جرعة ليبيفيبرات إذا حدث انخفاض ملحوظ في مستويات الدهون أقل من المستوى المطلوب.
– الارتفاع الشديد لثلاثي جليسيريد الدم.
الجرعة المبدئية هي 35 إلى 105 مجم يومياً. لابد من تقسيم الجرعة إلى جرعات فردية بحسب استجابة المريض، ولا بد من ضبطها إذا لزم الامر بعد قياس مستوى الدهون خلال فترات تتراوح من 4 إلى 8 أسابيع. أقصى جرعة هي 105 مجم مرة واحدة يومياً.
– الأرتفاع الأولي للكوليسترول في الدم، أو الاختلال المختلط للدهون في الدم:
جرعة ليبيفيبرات هي 105 مجم يومياً.
– اختلال وظيفة الكلية:
لابد من بدء العلاج بعقار ليبيفيبرات في المرضى المصابين باختلال كلوي بسيط إلى متوسط بجرعة تبلغ 35 مجم مرة واحدة يومياً، ويمكن زيادة الجرعة فقط بعد تقييم تأثيرات الدواء على وظيفة الكلية ومستويات الدهون عند تلك الجرعة. لابد من تجنب العلاج باستخدام ليبيفيبرات في المرضى المصابين باختلال شديد في الكلية [انظر الاستخدام في بعض الفئات المحددة (8.6).
– المرضى كبار السن:
لابد من اختيار الجرعة لكبار السن بناءاً على وظيفة الكلية [انظر الاستخدام في بعض الفئات المحددة (8.5).

الأشكال الدوائية والصلابة:
1050- مجم: أقراص بيضاوية بيضاء.

موانع استعمال Lipifibrate Tablets

يمنع استخدام ليبيفيبرات في:
المرضى المصابين باختلال كلوي شديد بما في ذلك المرضى الذين يتلقون علاج الغسيل الكلوي.
المرضى المصابين بمرض الكبد النشط، بما في ذلك المصابين بالتشمع الصفراوي الأولي، والأضطرابات المستديمة ومجهولة السبب لوظيفة الكبد [انظر تحذيرات واحتياطات خاصة (5,3)].
المرضى المصابين بالفعل بمرض المرارة [انظر تحذيرات واحتياطات خاصة (5,5)].
المرضى الذين لديهم حساسية معروفة تجاه حمض الفينوفيبريك [انظر تحذيرات واحتياطات خاصة (5,9)].
الأمهات المرضعات [أنظر الأستخدام في بعض الفئات المحددة (8,3)].

تحذيرات واحتياطات خاصة

– معدل الوفيات ومعدل الإصابة بمرض القلب التاجي
لا يعرف تأثير ليبيفيبرات على معدل الوفيات ومعدل الإصابة بمرض القلب التاجي، ومعدل الوفيات بسبب أمراض القلب الوعائي.
– عضلات الهيكل العظمي:
تزيد الفيبرات من حدوث مرض الأعتلال العضلي، وتتعلق أيضاً بحدوث انحلال الربيدات. يزداد خطر الإصابة بتسمم العضلات في كبار السن، وفي المرضى المصابين بداء السكري، أو الفشل الكلوي، أو انخفاض إفراز الغدة الدرقية.
يتوقع من خلال رصد بيانات الدراسات أن خطر الإصابة بانحلال الربيدات يزداد عندما يتم تناول الفيبرات، والجيمفبروزيل على وجه التحديد، بالتزامن مع مثبط إنزيم HMG-COA (ستاتين). يحظر الجمع بينهما إلا إذا كانت فوائد تغيير مستويات الدهون تتجاوز خطر الجمع بينهما.
لابد من الأخذ في الأعتبار احتمالية الإصابة بالاعتلال العضلي في المرضى المصابين بالألم العضلي المنتشر، وألم العضلات،والتعب و/أو الأرتفاع الملحوظ في مستويات فسقوكيناز الكرياتينين.
لا بد من تقديم النصيحة للمرضى بأن يسجلوا فوراً حدوث ألم العضلات مجهول السبب، والألم، والتعب، خاصة إذا صاحب ذلك وعكة صحية، أو حمى. لابد من تقييم مستويات فسفوكيناز الكرياتينين في المرضى الذين سجلوا الإصابة بتلك الأعراض، ولابد من إيقاف العلاج باستخدام ليبيفيبرات إذا حدث ارتفاع كبير في مستويات فسفوكيناز الكرياتينين، أو إذا تم تشخيص الأعتلال العضلي/ الالتهاب العضلي، أو كانت الإصابة بهما أمراً متوقعاً.
تم تسجيل حالات الإصابة بالاعتلال العضلي بما في ذلك انحلال الربيدات عند تناول الفينوفيبرات بالتزامن مع الكوليشيسين، ولابد من توخي الحذر عند وصف الفينوفيبرات مع الكوليشيسين [انظر التدخلات الدوائية (7.4)].
– وظيفة الكبد:
تتعلق الفيبنوفيبرات (التي يتم تناولها بواسطة عدد من الجرعات أعلاها جرعة تعادل 105 مجم من حمض الفينوفيبريك) بارتفاع الترانساميناز في المصل [ناقلة الأمين الإسبارتية، وناقلة أمين الألانين].
تتعلق الزيادة في الترانساميناز التي تحدث بسبب العلاج بالفينوفيبرات بالجرعة.
تم تسجيل حالات الإصابة بالتهاب الكبد المتعلق بالخلايا المبدية، والتهاب الكبد المزمن النشط، والتهاب الكبد الركودي الذي يتعلق بالعلاج بالفينوفيبرات بعد التعرض لهذا العلاج لمدة تتراوح ما بين عدة أسابيع إلى عدة سنوات. تم تسجيل الإصابة بتليف الكبد المتعلق بالتهاب الكبد المزمن النشط في بعض الحالات النادرة.
لابد من إجراء فحوصات أساسية، ومنتظمة، وبصفة دورية على وظيفة الكبد بما في ذلك ناقلة أمين الألانين، وذلك أثناء فترة العلاج باستخدام ليبيفيبرات، ويلزم إيقاف العلاج إذا استمر ارتفاع الإنزيمات بما يعادل ثلاثة أضعاف الحد الطبيعي لها.
– الكرياتينين المصلي:
تم تسجيل ارتفاع الكيرياتينين المصلي في الأشخاص الذين يعالجون بالفينوفيبرات. تميل هذه الزيادة إلى العودة إلى القيم الأساسية بعد إيقاف العلاج بالفينوفيبرات. الأهمية الإكلينيكية لهذه الملاحظات غير معروفة لا بد من متابعة وظيفة الكلية في المرضى المصابين باختلال في الكلية، وفي المرضى المعرضين للإصابة بالقصور الكلوي مثل: كبار السن، والمصابين بداء السكري.
– الحصى الصفراوية:
كما هو الحال مع الفينوفيبرات، والكلوفيبرات، والجيمفبروزيل، قد يؤدي ليبيفيبرات إلى زيادة تفريغ الكوليسترول في الصفراء مسبباً تكون الحصى الصفراوية. لابد من إجراء دراسات على المرارة، إذا حدث إصابة بالحصى الصفراوية. لابد من إيقاف العلاج بإستخدام ليبيفيبرات إذا وجدت حصوات صفراوية بالفعل.
5,6- مواد الكيومارين المضادة للتجلط:
لابد من توخي الحذر عن تناول مواد الكيومارين المضادة للتجلط بالتزامن مع ليبيفيبرات. قد يؤدي ليبيفيبرات إلى زيادة تأثير هذه المواد مما يؤدي إلى إطالة زمن البروثرومبين/ INR. لا بد من المتابعة المتكررة لزمن البروترومبين/ INR لتجنب مضاعفات النزيف، ويوصي بضبط جرعة المادة المضادة للتجلط إلا إذا صارت قيمة زمن البروثرومبين/INR مستمرة [أنظر التداخلات الدوائية (7,1)].
– التهاب البنكرياس:
تم تسجيل الإصابة بالتهاب البنكرياس في الأشخاص الذين يتناولون الفينوفيبرات. حدوث ذلك قد يمثل فشلاً للفاعلية في المرضى المصابين بالارتفاع الشديد لثلاثي الجليسريد في الدم، وهو تأثير مباشر للدواء، أو ظاهرة ثانوية حدثت بواسطة الحصوات الموجودة في المسلك الصفراوي، أو حدوث ترسيب مع حدوث انسداد في القناة الصفراوية الشائعة.
– التغيرات الدموية:
لوحظ حدوث انخفاض بسيط إلى متوسط في كل من الهيموجلوبين، والهيماتوكرايت، وكريات الدم البيضاء في المرضى بعد بدء العلاج بالفينوفيبرات. وعلى كل حال، تثبت تلك المستويات مع تناول الدواء على المدي الطويل. تم تسجيل حالات الإصابة بقلة الصفيحات، وندرة المحببات في الأفراد الذين تم علاجهم بالفينوفيبرات. يوصي بالمتابعة الدورية لتعداد كريات الدم الحمراء، وتعداد كريات الدم البيضاء خلال الإثنا عشر شهراً الأولى من تناول ليبيفيبرات.
– تفاعلات الحساسية:
تم تسجيل حدوث تفاعلات الحساسية الحادة في المرضى الذين يعالجون بالفينوفيبرات، بما في ذلك الطفح الجلدي الشديد مثل: متلازمة ستيفينز جونسون، والانحلال التسممي للانسجة حيث يتطلب ذلك إقامة المريض في المستشفىن والعلاج بالاستيرويدات.
لوحظت الإصابة بالأرتيكاريا في 1.1%، والطفح 1.4% في المرض الذين يعالجون بالفينوفيبرات.
– التجلط الوريدي الانسدادي:
في دراسة أجريت على تداخل الفينوفيبرات وحقيقة تقليله للدهون في مرضى السكري، لوحظت الإصابة بالانسداد الرئوي، والجلطة الوريدية العميقة بمعدلات أعلى في المجموعة التي تتناول الفينوفيبرات مقارنة بالمجموعة التي تتناول علاجاً وهمياً.
– الانخفاض المتناقض لمستويات كوليستيرول البروتين الدهني مرتفع الكثافة (HDL) :
يوصي بفحص مستويات كوليستيرول البروتين الدهني مرتفع الكثافة خلال الشهور القليلة الأولى بعد بدء العلاج بالفيبرات. إذا تم التحقق من حدوث انخفاض شديد في مستوى كوليستيرول البروتين الدهني مرتفع الكثافة إلى أن تعود إلى المستوى الأساسي، ولا ينبغي إعادة العلاج بالفيبرات.

التفاعلات العكسية

الجسم ككل:
ألم البطن، ألم الظهر، الصداع.
الجهاز الهضمي:
اختلال نتائج اختبارات وظائف الكبد، الغثيان، الإمساك.
اضطرابات الأيض والتغذية
ارتفاع ناقلة أمين الألانين، ارتفاع فيفوكيناز الكرياتينين، ارتفاع ناقلة الأمين الإسبارتية
الجهاز التنفسي:
اضطرابات الجهاز التنفسي، التهاب الأنف.
– ما بعد التسويق:
تم تحديد التفاعلات العكسية التالية بعد الموافقة على استخدام الفينوفيبرات: الاعتلال العضلي، وانحلال الربيدات ، والتهاب البنكرياس، وتقلص العضلات، والفشل الكلوي الحاد، والتهاب الكبد، وتليف الكبد، وفقر الدم، والصداع، والألم المفصلي، وانخفاض الهيموجلوبين، وانخفاض الهيماتوكرايت، وانخفاض كريات الدم البيضاء، والوهن، والانخفاض الشديد في مستويات كوليستيرول البروتين الدهني مرتفع الكثافة. نظراً لأن هذه التفاعلات قد تم تسجيلها تطوعاً من مجموعة غير محددة الحجم من الأشخاص، فلا يمكن دائماً تقدير مدى حدوثها حقيقة أو تأسيس علاقة سببية للتعرض للدواء.

التداخلات الدوائية

– مواد الكيومارين المضادة للتجلط:
لوحظ تحفيز تأثيرات مواد الكيومارين المضادة للتجلط مع إطالة زمن البروثرومبين/ INR.
لابد من توخي الحذر عند إعطاء مواد الكيومارين المضادة للتجلط مع ليبيفيبرات. لابد من تقليل جرعة مضادات التجلط لضبط زمن البروثرومبين/ INR عند المستوى المطلوب لتجنب حدوث مضاعفات النزيف. يوصي بتكرار قياس زمن البروثرومبين/ INR حتى يتم التحقق من ثبات قيمة زمن البرثرومبين/ INR [أنظر تحذيرات واحتياطات خاصة (5.6)].
– الراتنجات المتحدة مع الحمض الصفراوي:
نظراً لأن الراتنجات المتحدة مع الحمض الصفراوي قد تتحد مع الأدوية الأخرى التي يتم تناولها في ذات الوقت، فلابد للمرضى أن يتناولوا ليبيفيبرات قبل ساعة على الأقل، أو بعد 4 إلى 6 ساعات بعد تناول الراتنجات المتحدة مع الحمض الصفراوي لتجنب امتصاصها.
– مثبطات المناعة:
يمكن لمثبطات المناعة مثل السايكلوسبورين، والتاكرولايمس أن تسبب التسمم الكلوي مع انخفاض في تصفية الكرياتينين، وارتفاع مستوى الكرياتينين في المصل، ونظراً لأن التفريغ الكلوي هو الطريق الأولي لإطراح أدوية الفيبرات بما في ذلك ليبيفيبراتن وقد يؤدي التفاعل إلى تدهور وظيفة الكلية. لا بد من الأخذ في الأعتبار النظر إلى فوائد ومخاطر استخدام ليبيفيبرات مع مثبطات المناعة، والمواد الأخرى المسببة للتسمم الكلوي. يلزم استخدام أقل جرعة فعالة، ومتابعة وظيفة الكلية.
– الكوليشسين:
تم تسجيل حالات الإصابة بالاعتلال العضلي بما في ذلك انحلال الربيدات عند تناول الفينوفيبراتبالتزامن مع الكوليشيسين، لابد من توخي الحذر عند تناول الفينوفيبرات بالتزامن مع الكوليشيسين.

الاستخدام في بعض الفئات المحددة

– الحمل:
فئة الحمل ج: لم يتم التحقق من سلامة استخدام العقار في المرأة الحامل. لا توجد دراسات جيدة ومنضبطة على الفينوفيبرات في المرأة الحامل. ينبغي استخدام ليبيفيبرات أثناء الحمل فقط إذا كانت الفوائد تتخطى المخاطر التي يتعرض لها الجنين.
– الأمهات المرضعات:
لا ينبغي استخدام ليبيفيبرات في الأمهات المرضعات. لابد من اتخاذ القرار بإيقاف الرضاعة، أو إيقاف تناول الدواء، مع الأخذ في الأعتبار أهمية الدواء للأم [انظر موانع الاستعمال(4)].
– الاستخدام في الأطفال:
لم يتم التأكد من مدى سلامة وفاعلية استخدام الدواء في الأطفال.
– الأستخدام في كبار السن:
يتم تفريغ ليبيفيبرات فعلياً في الكلية، وقد تكون مخاطر التفاعلات العكسية لهذا الدواء أكبر في المرضى المصابين باختلال وظيفة الكلية. لا يتأثر التعرض لحمض الفينوفيبريك بالسن. لابد ان يتم اختيار الجرعة في كبار السن وفقاً لوظيفة الكلية نظراً لارتفاع إصابة كبار السن باختلال وظيفة الكلية [أنظر الجرعة وتناول الدواء (2.5)]. لا يتطلب الأمر إجراء أي تعديل على الجرعة في كبار السن إذا كانت وظيفة الكلية لديهم طبيعية. لابد من الأخذ في الأعتبار متابعة وظيفة الكلية في كبار السن الذين يعالجون باستخدام ليبيفيبرات.
– اختلال الكلية:
لابد من تجنب استخدام ليبيفيبرات في المرضى المصابين باختلال شديد في الكلية [انظر موانع الاستعمال (4)]. لابد من تقليل الجرعة في المرضى المصابين باختلال بسيط إلى متوسط في الكلية [انظر الجرعة وتناول الدواء (2.4)]. يوصي بمتابعة وظيفة الكلية في المرضى المصابين بالاختلال الكلوي.
– اختلال الكبد:
لم يتم تقييم استخدام ليبيفيبرات في المرضى المصابين بالاختلال الكبدي [أنظر موانع الاستعمال (4)].

الجرعة الزائدة:
لا يوجد علاج محدد للجرعة الزائدة من ليبيفيبرات. الرعاية الداعمة والعامة للمرضى مطلوبة، ويشمل ذلك متابعة العلامات الحيوية، ومتابعة الحالة الإكلينيكية إذا تم تناول جرعة زائدة. لابد من إطراح الدواء غير الممتص بواسطة القيء، أو الغسيل المعوي إذا لزم الأمر. لابد من ملاحظة بعض التحذيرات للحفاظ على الممر الهوائي. لابد من تجنب الغسيل الكلوي لأن ليبيفيبرات يتحد ببروتينات البلازما بقوة.

وصف الدواء:
ليبيفيبرات هو عامل منظم للدهون، ومتوفر في صورة أقراص يتم تناولها عن طريق الفم.
يحتوي كل قرص على 105 مجم من حمض الفينوفيبريك.
المواد غير النشطة:
يحتوي كل قرص على ميكروستا لاين سيلوز (افسيل بي غتش 102) الكروسبوفيرون اكس إل، ثنائي أكسيد السيليكون الغروي (ايروسيل 200 )/ سيترات الماغنسيوم

الشكل الصيدلي، التخزين، التعبئة:
أقراص ليبيفيبرات (حمض الفينوفيبريك) 105 مجم. أقراص بيضاء مطورة بيضاوية الشكل.
علبة كرتون تحتوي على 1، 2، أو 3 شرائط (الومنيوم/ بي في سي شفاف) بكل منها 10 أقراص+ نشرة داخلية.
التخزين: تحفظ في درجة حرارة لا تزيد عن 30 درجة مئوية. في مكان جاف.

معلومات للمريض:
لابد من تقديم النصيحة للمريض فيما يلي:
فوائد ومخاطر عقار ليبيفيبرات:
تجنب استخدام ليبيفيبرات إذا كانت هناك حساسية معلومة تجاه الفينوفيبرات أو حمض الفينوفيبريك.
إذا كان المريض يتناول مواد الكيومارين المضادة للتجلط، فقد يرفع ليبيفيبرات من تأثيرها للتجلط، ولا بد من متابعة الحالة إذا لزم الأمر.

الأدوية التي ينغي عدم تناولها أثناء العلاج باستخدام ليبيفيبرات:
استمرار ناول وجبات ذات المحتوى معدل من الدهون أثناء العلاج باستخدام ليبيفيبرات.
تناول ليبيفيبرات مرة واحدة يومياً، بغض النظر عن موعد تناول الطعام وبالجرعة الموصوفة، وابتلاع كل قرص كاملاً.
إخبار الطبيب بجميع الأدوية، والمكملات الغذائية، والمستحضرات العشبية التي يتناولها المريض، وأي تغيير يطرأ على الحالة الصحية. ولابد من تقديم النصيحة للمريض لإخبار الطبيب بانه يتناول ليبيفيبرات عند وصف دواء جديد.
إخبار الطبيب في حالة حدوث ألم عضلي، أو تعب، أو بداية حدوث ألم البطن، أو أية أعراض أخرى جديدة.
المتابعة الروتينية للحالة عند الطبيب.
إنتاج: شركة ماش للصناعات الدوائية ومستحضرات التجميل (ماش برميير). Mash for pharmaceutical industries& cosmetics (mash premiere)- badr city.

صورة , عبوة , دواء , أقراص , لعلاج إرتفاع الكوليسترول في الدم , ليبيفيبرات , Lipifibrate
صورة: عبوة ليبيفيبرات Lipifibrate

أضف تعليق

error: