ميفاكين – Mephaquin | للوقاية من الملاريا وعلاجها

ميفاكين “لاكتاب” Mephaquin Lactab / ميفلوكين Mefloquine / مضاد للملاريا

التركيب:
المادة الفعالة: قاعدة ميفلوكين (على هيئة ميفلوكين هيدروكلوريد).
الأسوغة: أسوغة لكل قرص مغلف بطبقة رقيقة.

الشكل الجالينوسي وكمية المادة الفعالة لكل وحدة:
يحتوي كل قرص محزز مغلف بطبقة رقيقة على: 250 مجم قاعدة ميفلوكين (بما يعادل 275 مجم ميفلوكين هيدروكلوريد).

دواعي استعمال ميفاكين:

الوقاية من الملاريا وعلاجها والعلاج الطارئ (الاحتياطي) لها.
الوقاية: ينصح بالوقاية الكيميائية باستخدام ميفاكين خاصة عند القيام برحلات إلى المناطق التي ترتفع بها خطورة العدوى بسلالات المتصورة المنجلية والتي تقاوم الأدوية الأخرى المضادة للملاريا.
العلاج: يوصى بتناول ميفاكين عن طريق الفم لعلاج الملاريا، خاصة إذا كانت بسبب سلالات المتصورة المنجلية والتي تقاوم الأدوية الأخرى المضادة للملاريا. ويمكن أيضاً استخدامه لعلاج الملاريا التي تحدث بسبب المتصورة النشطة أو بسبب عدوى مختلطة.
العلاج الطارئ (الاحتياطي): يمكن أيضاً وصف ميفاكين كعلاج طارئ (احتياطي) للمعالجة الذاتية في حالة العدوى المشتبه بها بالملاريا في مكان لا يمكن الوصول فيه للطيب خلال 24 ساعة أو عندما لا يكون الدواء متاحاً.

الجرعة وطريقة استعمال Mephaquin ميفاكين:
ميفلوكين له طعم مر ولاذع قليلاً. ينبغي بلع أقراص ميفاكين المغلفة بطبقة رقيقة بالكامل، ويفضل تناولها بعد وجبة مع كوب من السوائل على الأقل.
بالنسبة للأطفال أو الأشخاص الذين يعانون من صعوبات في البلع يمكن سحق الأقراص المغلفة وإذابتها، على سبيل المثال في كمية من الماء أو اللبن.

الوقاية:
الجرعة المعتادة: تبلع جرعة ميفاكين الوقائية الموصى بها حوالي 5 مجم / كجم من وزن الجسم مرة واحدة في الأسبوع.
5 – 10 كجم: 8/1 قرص مغلف بطبقة رقيقة.
10 – 20 كجم: 4/1 قرص مغلف بطبقة رقيقة.
20 – 30 كجم: 2/1 قرص مغلف بطبقة رقيقة.
30 – 45 كجم: 4/3 قرص مغلف بطبقة رقيقة.
أكبر من 45 كجم: قرص مغلف بطبقة رقيقة.
• كسر تقريبي من القرص المغلف بطبقة رقيقة على حسب الجرعة البالغة 5 مجم/كجم من وزن الجسم. بالنسبة للأطفال الذين يزنون أقل من 10 كجم يتم تحضير الجرعة وصرفها على أحسن وجه من قبل الصيدلي.
ينبغي أخذ الجرعات الأسبوعية بشكب منتظم وفي نفس اليوم من الأسبوع دائماً، ويفضل بعد تناول إحدى الوجبات. يجب أخذ أول جرعة قبل الوصول إلى المنطقة المتواطن بها المرض بأسبوع على الأقل.
تعتبر الخبرة بميفاكين في الأطفال الأقل من 3 أشهر أو الذين يقل وزنهم عن 5 كجم محدودة، لذلك تم تحديد الجرعة للأطفال عن طريق الاستنتاج من الجرعة الموصى بها للبالغين.
تعليمات الجرعة الخاصة: في حالة القيام برحلات مفاجئة إلى المناطق التي يزيد فيها خطر العدوى ينبغي تناول “جرعة التحميل” عند تعذر تناول العلاج الوقائي قبل الوصول إلى المنطقة المتواطن بها المرض بأسبوع. وتتضمن جرعة التحميل هذه الجرعة الأسبوعية حيث يتم تناولها يومياً لمدة ثلاثة أيام متتالية. يوصى بعد ذلك بتناول الجرعة المعتادة كل أسبوع.
اليوم الأول: الجرعة الأولى.
اليوم الثاني: الجرعة الثانية.
اليوم الثالث: الجرعة الثالثة.
بعد أسبوع: الجرعة الأسبوعية العادية.
يمكن أن يقترن تناول جرعة تحميل بزيادة حدوث آثار غير مرغوب فيها. في بعض الحالات، مثل المستخدمين الجدد لميفاكين أو إذا كان الشخص المسافر يتناول أدوية أخرى، ربما يوصى ببدء الوقاية قبل السفر بفترة 3 أسابيع. ويعمل هذا على ضمان أن ميفاكين أو مزيج الأدوية جيد التحمل وأنه يمكن وضع البدائل في الاعتبار عند الحاجة لتقليل خطر الإصابة بالملاريا بعد مغادرة المنطقة المتواطن بها المرض.
يجب استمرار الجرعة الوقائية لمدة 4 أسابيع إضافية من أجل ضمان مستويات دواء في البلازما فعالة علاجياً.
إذا فشلت الوقاية بميفاكين يجب أن يفكر الطبيب بعناية في أي من الأدوية المضادة للملاريا ينبغي استخدامه للعلاج.

• العلاج:
الجرعة المعتادة:
تبلغ الجرعة العلاجية الإجمالية الموصى بها من ميفاكين 20 – 25 مجم / كجم من وزن الجسم.
– 5 – 10 كجم: 2/1 – قرص مغلفاً بطبقة رقيقة.
– 10 – 20 كجم: 1 – 2 قرصاً مغلفاً بطبقة رقيقة.
– 20 – 30 كجم: 2 – 3 أقراص مغلفة بطبقة رقيقة، مقسمة إلى 2 أو 2+1.
– 30 – 45 مجم: 3 – 4 أقراص مغلفة بطبقة رقيقة، مقسمة إلى 2+1 أو 2+2.
– 45 – 60 كجم: 5 أقراص مغلفة بطبقة رقيقة، مقسمة إلى 3+2.
– أكبر من 60 كجم: 6 أقراص مغلفة بطبقة رقيقة، مقسمة إلى 3+2+1.
• يمكن أن يقلل تقسيم الجرعة العلاجية الإجمالية إلى 2 – 3 جرعات على فترات من 6 – 8 ساعات من حدوث التأثيرات غير المرغوب فيها أو من شدتها.
تعتبر الخبرة بميفاكين في الأطفال الأقل من 3 أشهر أو الذين يقل وزنهم عن 5 كجم محدودة.
لا توجد خبرة محددة بالنسبة للجرعات التي تزيد عن 6 أقراص مغلفة بطبقة رقيقة في المرضى ذوي الوزن الثقيل جداً.
تعليمات الجرعة الخاصة:
بالنسبة للأشخاص الذين لديهم مناعة جزئية، مثل المقيمين في المناطق التي تتفشى فيها الملاريا، ربما يكون كافياً إعطاء جرعة أقل.
يجب أن يتم إعطاء جرعة ثانية كاملة للمرضى الذين يتقيئون خلال أقل من 30 دقيقة من تناول الدواء. أما إذا حدث القيء بعد تناول الدواء بفترة 30 – 60 دقيقة فينبغي إعطاء نصف جرعة إضافية.
بعد علاج الملاريا التي تسببها المتصورة النشيطة يجب التفكير في الوقاية من الانتكاس عن طريق مشتق -8 أمينوكينولين (مثل بريماكين) وذلك للتخلص من الأشكال الكبدية من الطفيل.
إذا لم تؤد دورة العلاج الكاملة بميفاكين إلى تحسن خلال 48 – 72 ساعة فينبغي عدم استخدام ميفاكين لعلاج إضافي ويجب اختيار دواء آخر. إذا حدثت الإصابة بالملاريا أثناء جرعة الوقاية بميفاكين يجب أن يفكر الأطباء بعناية في أي من الأدوية المضادة للملاريا مناسب للعلاج.
في حالة الملاريا الحادة الشديدة يمكن تناول ميفاكين بعد دورة علاج ابتدائي بكينين عن طريق الوريد تستمر لمدة 2 – 3 أيام على الأقل.
ويمكن إلى مدى بعيد تجنب التفاعلات التي تؤدي إلى آثار غير مرغوب فيها عن طريق الملاحظة لفترة 12 ساعة على الأقل بعد آخر جرعة من كينين.
في المناطق التي توجد فيها الملاريا متعددة المقاومة يمكن التفكير أيضاً في علاج ابتدائي بارتيميسينين أو أحد مشتقاته (إذا كان متوفراً) يتبعه تناول ميفاكين.

• العلاج الطارئ (الاحتياطي):
يمكن وصف ميفاكين كعلاج طارئ إذا لم تكن الرعاية الطبية السريعة متوفرة خلال 24 ساعة من ظهور الأعراض. ينبغي بدء المعالجة الذاتية بجرعة تبلغ 15 مجم / كجم تقريباً؛ وبالنسبة للمرضى الذين يبلغ وزنهم أكثر من 45 كجم تكون الجرعة الابتدائية عندئذ 3 أقراص ميفاكين مغلفة بطبقة رقيقة. إذا لم يكن من الممكن الحصول على المساعدة الطبية خلال 24 ساعة يجب أخذ جزء ثان من الجرعة العلاجية الإجمالية بعد ذلك بفترة 6 – 8 ساعات (قرصين مغلفين بطبقة رقيقة للمرضى الذين يزيد وزنهم عن 45 كجم)، بشرط عدم حدوث آثار عكسية خطيرة. يجب أن يأخذ المرضى الذين يزيد وزنهم عن 60 كجم قرصاً إضافياً بعد الجرعة الثانية بفترة 6 – 8 ساعات.
يجب حث المرضى على استشارة طبيب عند أقرب فرصة من أجل تأكيد أو دحض التشخيص المشتبه فيه، حتى وإن شعروا أنهم بصحة تامة.

موانع استعمال Mephaquin ميفاكين:

يمنع استعمال ميفاكين في المرضى ذوي فرط الحساسية المعروف لميفلوكين أو لمواد ذات صلة (كثل كينين وكينيدين) أو لأي من الأسوغة المستخدمة في هذا الشكل الصيدلاني.
ينبغي عدم وصف ميفاكين كعلاج وقائي للمرضى المصابين بإكتئاب حاد أو حديث والمرضى الذين يعانون من اضطراب القلق العام أو الذهان أو الفصام أو من مرض نفسي شديد آخر أو الذين أصيبوا بتشنجات في تاريخهم المرضي.
يجب عدم تعاطي هالوفانترين بالتزامن مع تناول ميفاكين أو بعد تناوله بسبب الخطورة المحتملة لإطالة الفترة كيوتي. بصورة قاتلة لا توجد بيانات متوفرة بخصوص استخدام ميفاكين بعد هالوفانترين.
يمكن أن يؤدي تأثير مستخلصات عشبة هيوغاريقون (عشبة سان جون)المحفز للإنزيمات إلى تقليل تركيز ميفاكين في البلازما وبالتالي فقد فعالية ميفاكين، لذا يمنع التناول المتزامن لمستخلصات عشبة هيوغاريقون وميفاكين.
كما يمكن أن تحدث هذه الظاهرة أيضاً في حالة التناول المتزامن لريفامبيسين مع ميفاكين.
يجب أن يقتصر العلاج المتزامن بريفامبيسين وميفاكين على حالات الطوارئ فقط.

تحذيرات واحتياطات خاصة عند الاستعمال:
كما هو الحال في معظم الأدوية لا يمكن توقع تفاعلات فرط الحساسية التي تتراوح بين الطفح الجلدي الخفيف إلى العوار (صدمة الحساسية).
يجب أن يتم التوضيح للمرضى بأنه عليهم وقف تناول الدواء واستشارة طبيب عند ظهور طفح جلدي. وبسبب فترة عمر النصف الطويلة جداً لميفلوكين يعد من الأهمية بمكان بشكل خاص وجوب وقف العلاج – عند الضرورة – في أقرب وقت ممكن.
في حالة المرضى المصابين بالصرع يمكن أن يزيد ميفلوكين من خطر التشنجات. وبالتالي لا ينبغي استخدام الدواء إلا لهؤلاء المرضى للعلاج الشافي وفقط إذا كانت الدواعي الطبية تتطلب تناوله بشكل قاطع.
وبالنسبة للمرضى الذين يعانون من قصور في وظائف الكبد يمكن أن يتأخر التخلص من ميفلوكين مما يؤدي إلى تركيزات أعلى بالبلازما.
يمكن أن يسبب ميفلوكين أعراضاً نفسية مثل القلق أو الذهان الكبريائي (البارانويا) أو الاكتئاب أو الهلاوس أو سلوك ذهاني. وقد أشارت تقارير عرضية إلى أن هذه الأعراض تستمر بعد وقف ميفلوكين بفترة طويلة. كما تم تسجيل حالات نادرة من الأفكار الانتحارية أو الانتحار، ومع ذلك لا يمكن إثبات ارتباط ذلك بتناول الدواء. من أجل تقليل خطر الإصابة بهذه الآثار العكسية ينبغي عدم استخدام ميفلوكين كوقاية في المرضى المصابين بإكتئاب حاد أو حديث والمرضى الذين يعانون من اضطراب القلق العام أو الذهان أو الفصام أو من مرض نفسي شديد آخر. كما يجب استخدام ميفاكين فقط بحذر في المرضى الذين أصيبوا بإكتئاب في تاريخهم المرضي.
إذا حدثت أعراض نفسية مثل القلق الحاد أو الاكتئاب أو التململ أو الارتباك أثناء الاستخدام الوقائي لميفاكين فقد تكون هذه الأعراض بوادر لأعراض أكثر خطورة. في هذه الحالات يجب وقف الدواء ويوصى باستخدام مادة وقائية أخرى.
تعتبر الخبرة بميفاكين في الأطفال الأقل من ثلاثة أشهر أو الذين يقل وزنهم عن 5 كجم محدودة.
يجب عدم تناول هالوفانترين أثناء العلاج بميفاكين للوقاية من الملاريا أو لعلاجها، أو خلال 15 أسبوعاً بعد آخر جرعة من ميفاكين بسبب الخطورة المحتملة لإطالة الفترة الفاصلة كيو تي بصورة قاتلة.
بسبب زيادة تركيزات البلازما وفترة عمر النصف الممتدة للتخلص من ميفوكين بعد التناول المتزامن مع كيتوكونازول عن طريق الفم يمكن أيضاً توقع زيادة خطر إطالة الفترة الفاصلة كيو تي إذا تم أخذ كيتوكونازول أثناء العلاج بميفاكين للوقاية من الملاريا وعلاجها أو خلال 15 أسبوعاً بعد آخر جرعة من ميفاكين.

التفاعلات مع المستحضرات الطبية الأخرى:
يحدث أيض لميفلوكين على نطاق واسع في الكبد. وقد أظهرت دراسات المختبر على الخلايا الكبدية البشرية والميكروسومات أنه تم تضمين سيتوكروم Cyp3A4 بشكل أساسي في ايض الدواء، حيث ينتج كل من كاربوكسي ميفاكين وهيدروكسي ميفاكين كمستقلبات أساسية.
ويمكن أن يؤدي الأيض التناسبي لميفلوكين عن طريق سيتوكروم Cyp3A4 إلى الكثير من التفاعلات الدوائية، حيث يتأثر أيض ميفلوكين، ومن ناحية أخرى قد يؤثر ميفلوكين على أيض المستحضرات الدوائية الأخرى التي يتم تناولها بصورة متزامنة. عادة ما تكون سيتوكروم Cyp3A4 هي أيضاً ركائز للبروتين السكري بي جليكوبروتين.
قد يسبب التناول المتزامن لميفاكين مع مواد أخرى ذات صلة (مثل كينين وكينيدين وكلوروكين) تغيرات في نتائج جهاز تخطيط كهربائية القلب وزيادة خطر حدوث التشنجات.
يوجد دليل على أن استخدام هالوفانترين أثناء العلاج بميفاكين للوقاية من الملاريا أو لعلاجها، أو خلال 15 أسبوعاً بعد آخر جرعة من ميفاكين يسبب إطالة كبيرة في الفترة الفاصلة كيو تي. بسبب زيادة تركيزات البلازما وفترة عمر النصف الممتدة للتخلص من ميفلوكين بعد التناول المتزامن مع كيتوكونازول يمكن أيضاً توقع زيادة خطر إطالة الفترة الفاصلة كيو تي إذا تم تناول كيتوكونازول أثناء العلاج بميفاكين للوقاية من الملاريا ولعلاجها أو خلال 15 أسبوعاً بعد آخر جرعة من ميفاكين. لم يتم ملاحظة إطالة ذات علاقة سريرية في الفترة الفاصلة كيو تي عند تناول ميفاكين بمفرده.
يبدو لأن هذا التفاعل الوحيد المرتبط سريرياً من هذا النوع مع ميفاكين، على الرغم من أنه نظرياً يمكن للتناول المتزامن مع أدوية أخرى معروفة بتأثيرها على جهاز التوصيل للقلب (مثل مضادات اضطراب النظم وحاصرات بيتا ومضادات الكالسيوم ومضادات الهيستامين أو حاصرات المستقبلات H1 ومضادات الإكتئاب ثلاثية الحلقات والفينوثيازينات) أن يسبب إطالة في الفترة الفاصلة كيو تي.
لا توجد بيانات تؤكد ما إذا كان التناول المتزامن لميفلوكين مع الأدوية المذكورة آنفاً له تأثير على وظيفة القلب.
بالنسبة للمرضى الذين يتلقون علاجاً بمضادات التشنج مثل حمض الفالبرويك أو ماربامازيبين أو فينوباربيتال أو فينتوين يمكن أن يقلل التناول المتزامن مع ميفاكين من تركيزات مضاد التشنج في البلازما ومن ثم زيادة التشنجات. وفي هذه الحالات قد يكون من الضروري ضبط جرعة مضاد التشنج.
إذا تم أخذ ميفاكين بالتزامن مع لقاح التيفوس الحي بالفم فلا يمكن استبعاد تقليل المناعة. يجب أن يتم إكمال اللقاحات بالبكتريا الحية الموهنة قبل أخذ أول جرعة من ميفاكين بثلاثة أيام على الأقل.
في دراسات التفاعل التي أجريت على متطوعين أصحاء تم إثبات أن التناول المتزامن لميفلوكين (500 مجم كجرعة مفردة تؤخذ عن طريق الفم) مع كيتوكونازول (400 مجم / يوم لمدة 10 أيام) قد أدى إلى ارتفاع في تركيز الذروة لميفلوكين في البلازما.
وبالمثل تم تقرير أن التناول المتزامن لميفلوكين (500 مجم كجرعة مفردة تؤخذ عن طريق الفم) مع ريفامبيسين (600 مجم / يوم لمدة سبعة أيام) قد أدى إلى تقليل تركيز الذروة لميفلوكين في البلازما.
كما أدى التناول اليومي أو الأسبوعي المتزامن لجرعة تبلغ 250 مجم ميفلوكين مع جرعة 400 مجم ريتونافير يومياً (لمدة ستة أيام) إلى تقليل تركيز نيتونافير في البلازما بأكثر من 30% بالمقارنة بتركيزه دون المعالجة بميفلوكين. على عكس ذلك، يؤثر العلاج بريتونافير فقط تأثيراً طفيفاً على تركيزات ميفلوكين في البلازما.
ومن المستبعد أن يكون للتأثير المثبط على إنزيم سيتوكروم P450 أية صلة إكلينيكية عند جرعات ميفلوكين العلاجية. وبالرغم من ذلك، لا يمكن استبعاد التأثيرات عند جرعات ميفلوكين العالية جداً أو عند الاتحاد مع المثبطات القوية لإنزيم سيتوكروم Cyp450.
في المختبر ثبت أن ميفلوكين ركيزة ومثبط للبروتين السكري بي جليكوبروتين. وكنتيجة لذلك ربما يحدث تفاعل بين الأدوية وبعضها البعض ويحدث ذلك مع الأدوية التي تكون ركائز لهذا الناقل أو التي تعرف بأنها تغير تعبيره، إلا أن الدلالة الإكلينيكية لهذا التفاعل غير معروفة حالياً.
لا توجد تفاعلات أخرى معروفة للدواء. بالرغم من ذلك يجب توضيح تأثيرات ميفلوكين على المسافرين الذين يتناولون أدوية بالتزامن معه، وخصوصاً مضادات التجلط وأدوية السكري، ويجب أن يتم ذلك قبل السفر.

الحمل والرضاعة:
الحمل: كان ميفلوكين له تأثير ماسخ في الفئران والجرذان وتأثير سام للجنين في الأرانب، وذلك عند تناوله بجرعات تزيد عن الجرعة العلاجية للإنسان بمقدار 5 – 20 ضعفاً. بالرغم من ذلك لم تثبت أية تجارب سريرية وجود أية تأثيرات ماسخة أو سامة للجنين، بالرغم من عدم توافر أية دراسات سريرية مقارنة. لذا ينبغي عدم استخدام ميفاكين أثناء فترة الحمل ما لم تكن هناك ضرورة حتمية. يجب أن تستخدم النساء في سن الحمل وسائل لمنع الحمل أثناء تناول ميفاكين للوقاية من الملاريا ولفترة تصل إلى 3 أشهر بعد ذلك، لا يعتبر الحمل غير المخطط أثناء تناول ميفاكين للوقاية من الملاريا شرطاً للإجهاض.
الرضاعة: يتسرب ميفلوكين إلى لبن الأم بكميات صغيرة. ولأن تأثير هذه الكميات غير معروف ينبغي عدم الإرضاع أثناء تناول ميفاكين.

الآثار على القدرة على القيادة واستخدام الآلات: يحدث دوار واختلال في التوازن واضطرابات أخرى في الجهاز العصبي المركزي أو الطرفي، وينصح بتوخي الحذر الشديد عند القيادة أو قيادة الطائرات أو تشغيل الآلات أو الغطس أو أداء اية أنشطة تحتاج إلى تركيزات كامل وتآزر حركي جيد.
في عدد قليل من المرضى تم الإبلاغ عن خفة في الرأس أو دوار واختلال في التوازن بشكل متواصل لمدة شهور بعد وقف الدواء.

الآثار غير المرغوب فيها:
في حالة الجرعة التي يتم تعاطيها للعلاج من الملاريا الحادة ربما يكون من المستحيل التمييز بين الآثار غير المرغوب فيها لميفاكين وأعراض المرض نفسه. عادة ما تكون أكثر الآثار غير المرغوب فيها للوقاية بميفلوكين، وتحديداً الغثيان والقيء والدوار، خفيفة ويمكن أن تهدأ أثناء فترة العلاج الممتدة على الرغم من زيادة تركيز الدواء في البلازما. ويمكن مقارنة حدوث التأثيرات العكسية أثناء الوقاية بميفلوكين بالانتشار المبلغ عنه مع أدوية الوقاية الكيميائية الأخرى.
في الغالب تكون الآثار غير المرغوب فيها لميفلوكين ذات طبيعة عصبية نفسية.
حيث أن ميفاكين قد ظهر في السوق وبدأ طرحة في الأسواق منذ فترة طويلة تشير بيانات التكرار في قائمة الآثار غير المرغوب فيها التالية إلى تكرار الإبلاغ عن هذه الآثار وليس إلى مرات الحدوث المسجلة في الدراسات المقارنة.

– أمراض الدم والجهاز الليمفاوي:
شائعة: نقص الصفيحات الدموية.
غير شائعة: قلة كرات الدم البيضاء، كثرة كرات الدم البيضاء.
تم تسجيل حالات إصابة بندرة المحببات وفقر الدم اللاتنسجي.

– اضطرابات التغذية والأيض:
شائعة: فقد الشهية.

– اضطرابات نفسية:
شائعة جداً: اضطرابات النوم (أرق، أحلام غير طبيعية).
شائعة: هياج، تململ، قلق، اكتئاب، عدوان، تغيرات في المزاج، نوبات هلع، هلاوس تفاعلات ذهانية بارانويدية، ارتباك.
تم الإبلاغ أحياناً عن أن هذه الأعراض تستمر لفترة طويلة بعد وقف ميفلوكين.
كما تم الإبلاغ عن حالات نادرة من الأفكار الانتحارية أو الانتحار.
بالرغم من ذلك لا يمكن إثبات صلة ذلك بتناول الدواء.

– اضطرابات الجهاز العصبي:
شائعة جداً: خفة الرأس، اختلال الاتزان، صداع، نعاس.
شائعة: إغماء، ضعف الذاكرة، اعتلالات عصبية حسية حركية (وتضم تشوش الحس، الرعشة، الترنح)، التشنجات.
غير شائعة: اعتلال دماغي.

– اضطرابات العين:
شائعة: اضطرابات الرؤية.
– اضطرابات الأذن والتية:
شائعة جداً: دوار.
شائعة: اضطرابات السمع، اضطرابات دهليزية وتضم الطنين.

– اضطرابات قلبية:
شائعة: خفقان، نبض غير منتظم، انقباضات خارجية، حالات أخرى من القصور المؤقت في التوصيل القلبي، سرعة ضربات القلب، بطء ضربات القلب.
غير شائعة: حصار أذيني بطيني.

– اضطرابات وعائية:
شائعة: اضطرابات الدورة الدموية (انخفاض ضغط الدم، ارتفاع ضغط الدم، هبات ساخنة).

– اضطرابات تنفسية، صدرية ومنصفية:
شائعة: ضيق التنفس.
نادرة جداً: التهاب رئوي يحتمل أن يكون بسبب الحساسية.

– اضطرابات معوية معدية:
شائعة جداً: غثيان، قيء، ألم في البطن، إسهال.
شائعة: سوء الهضم.

– اضطرابات كبدية صفراوية:
تم تسجيل قصور في وظائف الكبد لأسباب تتعلق بتناول العقار، ويتراوح هذا القصور ما بين ارتفاع عرضي عابر في الإنزيمات ناقلة الأمينات إلى فشل كبدي.

– اضطرابات الجلد والأنسجة تحت الجلد:
شائعة: طفح جلدي ظاهي، حمامي، شرى (أرتيكاريا)، حكة، سقوط الشعر، فرط التعرق.
غير شائعة: حمامي عديدم الأشكال، متلازمة ستيفن جونسون.

– اضطرابات النسيج الضام والعضلي الهيكلي:
شائعة: ضعف العضلات، تقلصات العضلات، آلام بالعضلات، آلام بالمفاصل.

– اضطرابات عامة وحالات موضع التعاطي:
شائعة: استسقاء، آلام في الصدر، ضعف، توعك، حمى، قشعريرة، تعب.

– فحوص:
شائعة: ارتفاع مؤقت في الإنزيمات الناقلة للأمين (إنزيم ترانس أميناز).
بسبب طول فترة عمر النصف لميفلوكين قد تحدث التفاعلات غير المرغوبة لميفلوكين أو تستمر لأسابيع عديدة بعد وقف الدواء.
تم الإبلاغ عن عدد قليل من المرضى عن خفة في الرأس أو دوار واختلال في التوازن، وقد تستمر هذه الأعراض لمدة شهور بعد وقف الدواء.
لم تكشف الدراسات التي أجريت في المختبر أو داخل الجسم عن وجود مؤشر لانحلال الدم الذي يصاحب النقص في الإنزيم النازع لهيدروجين الجلوكوز – 6 – فوسفات.

الجرعة المفرطة:
الأعراض: قد تسبب الجرعة المفرطة من ميفاكين في ظهور الآثار العكسية الموضحة أعلاه إلى حد كبير.
العلاج: يجب علاج المرضى بعد الجرعة المفرطة من ميفاكين عن طريق علاج الأعراض والرعاية الداعمة. لا يوجد أي ترياق محدد. يجب مراقبة وظيفة القلب (إذا أمكن بواسطة جهاز تخطيط كهربائي القلب والحالة النفسية العصبية لمدة 24 ساعة على الأقل.
يوصى بالرعاية الداعمة المكثفة وعلاج الأعراض في حالة الأمراض القلبية الوعائية على وجه الخصوص، وذلك حسبما يقتضي الحال.

الخصائص والتأثيرات:
يكافح ميفاكين الأطوار غير الجنسية داخل كرات الدم الحمراء لطفيليات الملاريا التالية في الإنسان: المتصورة المنجلية والمتصورة النشيطة والمتصورة الوبالية والمتصورة البيضاوية.
أيضاً يظهر ميفاكين فعالية ضد طفيليات الملاريا التي اكتسبت مقاومة للأدوية المضادة للملاريا الأخرى مثل كلوروكين وبروجوانيل وبيريميثامين وأيضاً أدوية بيريميثامين – سلفوناميد المركبة.
لوحظ مقاومة المتصورة المنجلية لميفلوكين: توجد هذه الحالة أساساً في أجزاء من جنوب شرق أسيا حيث تم اكتشاف مقاومات متعددة.
وقد لوحظ في المناطق المعزولة وجود مقاومات متقاطعة بين ميفلوكين وهالوفانترين وأيضاً بين ميفلوكين وكينين.

الحرائك الدوائية:
• الامتصاص: لم يكن من الممكن تحديد التوافر الحيوي المطلق عند إعطاء ميفلوكين فموياً بسبب عدم توفر تركيبة وريدية. وقد كان التوافر الحيوي للأقراص يزيد عن 85% بالمقارنة بالمحلول الفموي. ويزيد وجود الطعام في المعدة بشكل كبير من معدل ودرجة الامتصاص ويؤدي إلى زيادة التوافر الحيوي بنسبة 40% تقريباً. تم الوصول لتركيزات الذروة في البلازما بعد 6 – 24 ساعة تقريباً (متوسط 17 ساعة تقريباً) من تناول جرعة ميفلوكين واحدة. تتوافق تركيزات الذروة في البلازما بالميكروجرام / لتر بشكل تقريبي م الجرعة بالمللي جرام (على سبيل المثال، ينتج عن جرعة واحدة تبلغ 1000 مجم تركيز ذروة يبلغ تقريباً 1000 ميكروجرام/لتر). مع جرعة أسبوعية تبلغ 250 مجم تستقر التركيزات عند أقصى ذروة لها في البلازما تبلغ 1000 – 2000 ميكروجرام/لتر بعد 7 – 10 أسابيع.
• التوزيع: يبلغ حجم التوزيع الظاهري في الأشخاص البالغين الأصحاء 20 لتر/كجم تقريباً، مما يدل على التوزيع الواسع في الأنسجة. قد يصبح ميفلوكين مركزاً في كريات الدم الحمراء المصابة بالطفيليات أكثر من تركيزه في البلازما بمقدار الضعف تقريباً. يبلغ الاتحاد بالبروتين 98% تقريباً. يعتبر وجود تركيز يبلغ 620 نانوجرام/مل من ميفلوكين في البلازما ضرورياً للوصول إلى فعالية تبلغ 95% في الوقاية من الملاريا.
يعبر ميفلوكين الحاجز المشيمي. ويبدو أن وصول الدواء إلى لبن الأم قليل جداً.
تم تحديد وجود ناتجين لأيض ميفلوكين في الإنسان. وناتج الأيض الرئيسي، 2،8 – ثنائي – ثلاثي فلوروميثيل – 4 – كينولين حمض كربوكسيلي، غير فعال ضد المتصورة المنجلية.
في دراسة أجريت على متطوعين أصحاء كان من الممكن تحديد وجود الحمض الكربوكسيلي ناتج الأيض في البلازما بعد الجرعة الفموية المفردة بفترة 2 – 4 ساعات. وقد تم الوصول إلى أقصى تركيزات بالبلازما بعد أسبوعين، وهي أعلى من مثيلتها الخاصة بمفلوكين بنسبة 50%. بعد ذلك انحدرت مستويات البلازما لناتج الأيض الرئيس ولميفلوكين بنفس المعدل تقريباً. وبلغت المساحة تحت منحنى التركيز في البلازما (AUC) لناتج الأيض الرئيسي أكبر من مثيلتها في المادة الأصلية بحوالي 3 – 5 مرات. أما ناتج الأيض الآخر – الكحول – فكان يوجد فقط بكميات قليلة.
يحدث الأيض لميفلوكين بواسطة سيتوكروم P450 3A4، مع تكوين كاربوكسي ميفلوكين وهيدروكسي ميفلوكين، لذلك يجب أن نضع في اعتبارنا أن الأدوية التي تثبط أو تحفز إنزيم سيتوكروم P450 ربما تؤثر على أيض ميفلوكين.
وقد بحثت التجارب المخبرية في تأثير ميفلوكين على نشاط سيتوكروم P450. وبالنسبة للإنزيمات سيتوكروم بي (CYP) كانت نسب نصف التركيز التثبيطي الأقصى تزيد عن 50 ميكرو مل. يستبعد حدوث تثبيط مرتبط سريرياً لهذه السيتوكرومات أثناء العلاج بميفلوكين.
الإطراح: في العديد من الدراسات التي أجريت على أشخاص بالغين أصحاء تراوح متوسط نصف عمر التخلص من الدواء بين أسبوعين و 4 أسابيع بمتوسط 3 أسابيع تقريباً. وتبلغ التصفية الكلية التي تحدث بشكل أساسي من خلال الكبد حوالي 30 مل / دقيقة. ويوجد دليل على أنه يتم التخلص من ميفلوكين بشكل أساسي في الصفراء والبراز.
وقد بلغ التخلص من ميفلوكين غير المتغير وناتج الأيض الرئيسي في البول لدى المتطوعين 9% و 4% على الترتيب من الجرعة التي تم تناولها. أما تركيزات نواتج الأيض الأخرى في البول فلم يكن من الممكن تحديدها.

الحرائك الدوائية في حالات سريرية خاصة:
الأطفال والمسنين: لم تتم ملاحظة تغيرات ملموسة مرتبطة بالعمر في الحرائك الدوائية لميفلوكين، لذلك تم استنتاج الجرعة الخاصة بالأطفال من الجرعة الموصى بها للبالغين.
لم يتم إجراء دراسات على الحرائك الدوائية في المرضى الذين يعانون من قصور كلوي حيث أن جزءاً صغيراً فقط من الدواء يتم التخلص منه عن طريق الكلى.
كما أنه لا تتم إزالة ميفلوكين وناتج أيضه الرئيسي إلى أي مدى ملموس عن طريق الغسيل الكلوي. وبناءً على ذلك لا يوصى بأي ضبط لجرعة الوقاية الكيميائية في مرضى الغسيل الكلوي من أجل الوصول إلى تركيزات بلازما مماثلة لتركيزات البلازما في الأشخاص الأصحاء.
كما أنه لا يوجد للحمل أي تأثير مرتبط سريرياً على الحرائك الدوائية لميفلوكين.
يمكن أن تتغير الحرائك الدوائية لميفلوكين في الملاريا الحادة.
وقد لوحظت تغيرات في الحرائك الدوائية نتيجة لاختلاف العرق.
وعلى الرغم من ذلك ومن الناحية العملية فهذا الأمر ذو أهمية ثانوية مقارنة بحالة المناعة في العائل وحساسية الطفيل.
تظل فترة نصف عمر التخلص من ميفلوكين ثابتة أثناء العلاج الوقائي طويل الأمد.

بيانات السلامة في المرحلة ما قبل السريرية:
لم تظهر دراسات السمية المزمنة على الفئران على مدى عامين أية آثار جانبية عند تناول جرعات تبلغ 5 أو 12،5 مجم/كجم/يوم، وقد أدت الجرعة التي تبلغ 30 مجم/كجم/يوم إلى إنخفاض طفيف في وزن الفئران الذكور، وإلى زيادة عدد الوفيات في الفئران الإناث.
عند إعطاء جرعات عالية بشكل يومي لفترة طويلة حدث تراكم سريع في الفئران والكلاب كنتيجة لفترة عمر النصف الحيوية الطويلة لميفلوكين، وأيضاً كنتيجة لظهور التأثيرات السامة على شكل جروح على الكبد وفي النسيج الليمفاوي. لم تثبت الاختبارات على قردة ريزوس وجود دليل على التأثيرات السامة. كما أنه لم تتم ملاحظة وجود أي تأثير مسرطن سواء في الدراسات التي أجريت على الفئران أو الجرذان.
في دراسات السمية الجينية لوحظ حدوث تشوهات في الفئران والجرذان بالإضافة إلى التأثيرات القاتلة للجنين في الفئران والجرذان والأرانب عند إعطاء ميفلوكين أثناء الفترة الأولى من الحمل بجرعات سامة للأم. وقد حدثت تغيرات في الخصوبة لا يمكن إصلاحها في ذكور الفئران عند إعطائهم جرعات في حدود مدى الجرعة السامة. بالنسبة للإنسان تتوافر معلومات واسعة بخصوص استخدام ميفلوكين أثناء آخر فترتين في الحمل، والتي لم تظهر أية سلبية على الطفل. حتى وقتنا الحاضر لا توجد خبرة كافية عن استخدام ميفلوكين في الثلاثة أشهر الأولى من الحمل، كما لا يوجد دليل حتى الآن عن التأثير الضار على الجنين.

شروط التخزين:
احفظ الدواء بعيداً عن مرأى ومتناول الأطفال.
لا يحفظ في درجة حرارة أعلى من 30 درجة مئوية.
لا تتخلص من أي أدوية عن طريق مياه الصرف الصحي أو النفايات المنزلية. ولكن اسأل الصيدلي عن طريقة التخلص من الأدوية التي لم تعد تستخدمها. هذه الإجراءات سوف تساعد على الحفاظ على البيئة.

ملاحظات إضافية: مدة الصلاحية: لا تستعمل هذا الدواء بعد تاريخ الانتهاء الموضح “EXP” على العلبة الخارجية. تاريخ الانتهاء يشير إلى آخر يوم من ذلك الشهر.

العبوة:
أقراص بيضاء مستديرة مغلفة بطبقة رقيقة ومحدبة الوجهين ومحززة على الجانبين. يمكن تقسيم الأقراص إلى نصفين وإلى أربعة أقسام.
يتم تغليف الأقراص المغلفة بطبقة رقيقة في شريط بليستر من الألومنيوم من مادة بولي فينيل كلورايد/بولي إيثيلين/بولي فينيلين كلورايد.
عبوات بها 4 و 6 أقراص مغلفة بطبقة رقيقة (محززة على الجانبين).
عبوة مخصصة للمستشفيات.
قد لا تطرح العبوات من كل الأحجام في الأسوق.

إنتاج:
صنع لدى شركة أسينو فارما شركة مساهمة، أيش، سويسرا.
لصالح شركة أسينو فارما شركة مساهمة، ليزبرج، سويسرا.

صورة,دواء, عبوة, ميفاكين, Mephaquin
صورة: عبوة ميفاكين Mephaquin

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error:
Scroll to Top