كارديوتيمايد – Cardiotimide | أقراص وحقن “تورسيميد”

كارديوتيمايد أقراص وحقن Cardiotimide tablets & injection / تورسيميد Torsemide

التكوين:
كارديوتيمايد 5 مجم أقراص:
المادة الفعالة: تورسيميد.
المواد الغير فعالة: لاكتوز، كروس كارميللوز صوديوم، بوفيدون، ميكروكريستالاين سيليلوز وماغنسيوم ستيارات.
كارديوتيمايد 20 مجم أقراص:
المادة الفعالة: تورسيميد.
المواد الغير فعالة: لاكتوز، كروس كارميللوز صوديوم، بوفيدون، ميكروكريستالاين سيليلوز وماغنسيوم ستيارات، ثاني أكسيد السيليكون الغروي وتالك نقي.

كارديوتيمايد حقن:
المادة الفعالة: تورسيميد.
المواد الغير فعالة: تروميثامين، بولي إيثيلين جلايكول 400، صوديوم هيدروكسيد، ماء للحقن.

دواعي استخدام كارديوتيمايد:

الكرديوتيمايد يستخدم لعلاج التورم المرتبط بقصور في القلب، وأمراض الكلى، أو أمراض الكبد. واستخدام التروسيميد قد وجد أنه فعالاً لعلاج التورم المرتبط بالفشل الكلوي المزمن. لم تتم دراسة تأثير الاستخدام المزمن لأي مدر للبول بالنسبة للمرض الكبدي بشكل مناسب وجيد ولم يتم إجراء التجارب بصورة كافية.
يتم اللجوء إلى الحقن الوريدي بكارديوتيمايد، في وجود أي حالة ملحة لإدرار البول، أو عندما يكون تناول العقار بالفم غير ممكن.
الكارديوتيمايد يستخدم لعلاج ارتفاع ضغط الدم وحده أو بالإشتراك مع غيره من أدوية ارتفاع ضغط الدم.

موانع استعمال Cardiotimide كارديوتيمايد:

لا يوصى بتناول الكارديوتيمايد للمرضى الذين يعانون من فرط الحساسية للتورسيميد أو السلفونيل يوريا.
لا ينصح يتناول الكارديوتيمايد بالنسبة للمرضى الذين يعانون من فشل في إدرار البول.

تحذيرات:
أمراض الكبد المصاحبة لتليف الكبد والاستسقاء.
يجب إستخدام دواء التورسيميد بحذر لدى المرضى المصابين بأمراض الكبد وتليف الكبد والاستسقاء، حيث أن التغيرات المفاجئة في توازن سوائل وأملاح الجسم قد يسبب غيبوبة كبدية. إن استخدام مدرات البول مثل دواء الكارديوتيمايد (أو أي مدر للبول آخر) في مثل هؤلاء المرضى يجب أن يكون تحت إشراف طبي في المستشفى. يجب إعطاء المريض دواء مثبطات الألدوستيرون أو مدرات البول المحافظة على البوتاسيوم بشكل متزامن مع دواء التورسيميدين وذلك لمنع نقص مستوى البوتاسيوم في الدم وحدوث قلوية ايضية.
تسمم أذني: لوحظ ظهور طنين في الأذن وفقدان السمع (عادة انعكاسي) بعد الحقن السريع لمرات البول الحلقية في الوريد وكذلك عند استعمال دواء الكارديوتيمايد عن طريق الفم. وليس من المؤكد أن حدوث هذه الأعراض تعزى إلى الكارديوتيمايد. كما لوحظ أيضاً حدوث أعراض التسمم الأذني في الدراسات الحيوانية عند إعطاء دواء التورسيميد بمستويات عالية جداً في البلازما.
– نقص حجم سوائل والكتروليتات الجسم: ينبغي متابعة المرضى الذين يتلقون مدرات البول لملاحظة حدوث أي اختلال في الكتروليتات الجسم، أو نقص حجم الدم أو الأزوتيميا (نقص نيتروجين الدم) قبل الكلوية. يمكن أن تشمل أعراض هذه الاضطرابات واحدة أو أكثر مما يلي: جفاف الفم، العطش، الضعف والخمول، النعاس، الأرق، آلام أو تقلصات العضلات، التعب العضلي، هبوط ضغط الدم، قلة البول، زيادة ضربات القلب، الغثيان، التقيؤ، إن الاستخدام المفرط لمدرات البول قد يسبب الجفاف ونقص من حجم الدم وربما يحدث تجلط وانسداد في أوعية الدم وبخاصة في المرضى المسنين. وعند عمل فحوص مخبرية لهؤلاء المرضى نجد حدوث فرط أو نقص في مستوى صوديوم الدم، أو فرط أو نقص مستوى الكلوريد الدم، أو فرط أو نقص مستوى بوتاسيوم الدم، أو حدوث اضطرابات في التوازن الحمضي القاعدي بالجسم وزيادة BUN. ولذا يجب وقف دواء كارديوتيمايد عند حدوث أي من هذه التغيرات في الفحص المخبري حتى يتم تصحيح الوضع، وعندها يمكن أن يستأنف الدواء ولكن بجرعة أقل. في الدراسات التي أجريت، تناول مرضى ضغط الدم المرتفع دواء التورسيميد بجرعات تتراوح من 5 مجم أو 10 مجم يومياً. وبعد مرور 6 أسابيع على هذه الجرعات وجد أن متوسط انخفاض البوتاسيوم في الدم كا ما يقرب من L/mEq.0،1 كما وجد أيضاً أن نسبة المرضى الذين لديهم مستوى البوتاسيوم في الدم يقل عن L/mEq 3،5 في أي وقت خلال الدراسات التي أجريت كانت نفس النسبة في المرضى الذين يتناولوا دواء التورسيميد (1،5%) كما هو الحال في أولئك الذين تلقوا الدواء الوهمي (3%). وعند متابعة المرضى لمدة عام كامل لم يكن هناك مزيد من التغيرات في متوسط مستوى البوتاسيوم في الدم.
ولكن في المرضى الذين يعانون من قصور القلب الاحتقائي، أو التليف الكبدي، أو أمراض الكلى وتم معالجتهم بدواء التورسيميد بجرعات أعلى من تلك التي استخدمت في الدراسات الخاصة بضغط الدم المرتفع والتي تمت في الولايات المتحدة، لوحظ نقص مستوى البوتاسيوم في الدم بمعدل أكبر وبطريقة ذات صلة بجرعة الدواء.
في المرضى الذين يعانون من أمراض القلب والشريايين، وخاصة أولئك الذين يتناولون جليكوسيدات الديجيتال، فقد تكون مدرات البول المسببة نقص بوتاسيوم الدم عامل خطر لحدوث عدم إنتظام شربات القلب.
ويكون خطر نقص بوتاسيوم الدم أعظم ما يكون في المرضى الذين يعانون من تليف الكبد، والمرضى المصابون بإدرار البول النشط والمرضى الذين لا يحصلون على كمية كافية من الألكتروليتات عن طريق الفم، والمرضى الذين يتناولون الكورتيزون أو هرمون(ACTH) كعلاج.
وينصح بعمل. رصد دوري لمستوى البوتاسيوم والألكتورليتات الأخرى في الدم في المرضى الذين يعالجون بدواء الكارديوتيمايد.

الإحتياطات:
• القيم المخبرية:
– الكالسيوم: أدى إعطاء جرعات منفردة من دواء التورسيميد إلى زيادة إخراج الكالسيوم في البول في الأفراد الطبيعيين، ولكن وجد حدوث زيادة طفيفة في مستوى الكالسيوم في الدم في الدراسات الخاصة بضغط الدم المرتفع والتي استغرقت 4 – 6 أسابيع. أما في دراسات طويلة الأجل لمرضى قصور القلب الاحتقائي وجد أن متوسط التغير في السنة في مستوى الكالسيوم في الدم قد انخفض بمقدار 0،10 ملغم / دسيليتر (0،02 مللي مول / لتر). ومن بين 426 مريضاً عولجوا بدواء التورسيميد لمدة متوسطها 11 شهر، لم يتم الإبلاغ عن تسجيل حدوث ارتفاع في مستوى الكالسيوم في الدم كأحد الأعراض الجانبية.
– الماغنسيوم: تسبب إعطاء جرعات منفردة من دواء التورسيميد للمتطوعين الأصحاء في زيادة إخراج الماغنسيوم في البول، ولكن وجد حدوث زيادة طفيفة في مستوى الماغنسيوم في الدم في الدراسات الخاصة بضغط الدم المرتفع والتي استغرقت 4 – 6 أسابيع. أما في دراسات طويلة الأجل الخاصة بضغط الدم المرتفع، وجد أن متوسط التغيير في السنة في مستوى الماغنسيوم في الدم قد تزايد بمقدار 0،03 ملغ / ديسيلتر (0،01 مللي مول/لتر). ومن بين 426 مريضاً عولجوا بدواء التورسيميد لمدة متوسطها 11 شهراً، لم يتم الإبلاغ عن تسجيل حدوث إرتفاع في مستوى الكالسيوم في الدم كأحد الأعراض الجانبية تم الإبلاغ عن حالة واحدة فقط حدث فيها إرتفاع مستوى الماغنسيوم في الدم (1،3 ميكروغرام/ديسيلتر”0،53 مللي مول/لتر”) كأحد الآثار الجانبية للدواء. وقد أجريت دراسات إكلينيكية على المدى الطويل على دواء التورسيميايد في مرضى قصور القلب الاحتقائي، حيث وجد أن مقدار التغير السنوي لمستوى الماغنسيوم في الدم كان بزيادة قدرها 0،2 ميكروغرام/ديسيلتر (0،08 مللي مول/لتر)، ولكن هذه البيانات لم تكن دقيقة بالدرجة الكافية حيث أن العديد من المرضى قد حصلوا على مكملات الماغنسيوم، وفي دراسة استغرقت 4 أسابيع لم يتم إعطاء المرضى مكملات الماغنسيوم، وجد أن معدل حدوث مستويات الماغنسيوم في الدم دون 1،7 ملغ/ديسيلتر (0،70 مللي مول/لتر) كان 6% و 9% في المجموعات التي تناولت 5 ملغم و10 ملغم من دواء الكارديوتيمايد على التوالي.
– نيتروجينا اليوريا في الدم، والكرياتنين، وحمض اليوريك: يؤدي إعطاء دواء الكارديوتيمايد إلة زيادات قليلة ذات الصلة بجرعة الدواء في كل من هذه القيم في المختبرات. ففي مرضى ضغط الدم المرتفع الذين حصلوا على 10 ملغ من دواء التورسيميد يومياً لمدة 6 أسابيع، وجد أن متوسط الزيادة في النيتروجين اليوريا في الدم بلغت 1،8 ملغ / ديسيلتر (0،6 مللي مول/لتر)، ومتوسط الزيادة في كرياتينين الدم كان 0،05 ملغ/ديسيلتر (4 مللي/لتر) ومتوسط الزيادة فيحمض اليوريك في الدم هو 1،2 ميكروغرام/ديسيلتر (70 مللي مول/ لتر). وقد حدثت القليل من التغييرات الأخرى مع العلاج الطويل الأجل،وقد انعكست جميع هذه التغيرات عندما أوقف العلاج. تم تسجيل أعراض مرض النقرس في المرضى الذين تم علاجهم بدواء التورسيميد ولكن نسبة حدوثها مشابه للمرضى الذين تم علاجهم بالدواء الوهمي.
– الجلوكوز: لوحظ زيادة متوسط تركيز الجلوكوز في الدم في مرضى ضغط الدم المرتفع الذين حصلوا على 10 ملغ يومياً من دواء التورسيميد قدره 5،5 ملغم/ ديسيلتر (0،3 مللي مول /لتر) بعد 6 أسابيع من العلاج، مع زيادة أخرى أخرى قدرها 1،8 ميكروغرام/ديسيلتر (0،1 مللي مول/لتر) خلال السنة اللاحقة. وفي دراسات طويلة المدى في مرضى السكري وجد أن القيم المتوسطة للسكر الصائم لم يطرأ عليها تغيير كبير عن القيم الأساسية. وقد تم الإبلاغ عن بعض حالات انخفاض مستوى السكر بالدم، ولكنها غير شائعة.
– دهون الدم: أظهرت دراسات قصيرة الأجل خاصة بضغط الدم المرتفع تم إجراؤها في الولايات المتحدة الأمريكية أن تناول جرعات يومية قدرها 5 ملغم، و 10 ملغم، و20 مجم من دواء التورسيميد ارتبطت بزيادة في مستوى الكوليسترول الكلي في بلازما الدم قدرها 4، و4، و8 ملغم / ديسيلتر (0،10 إلى 0،20 مللي مول/لتر)، على التوالي. وقد انحسرت هذه التغييرات خلال استمرار العلاج لفترة زمنية طويلة.
وفي نفس هذه الدراسات قصيرة الأجل خاصة بضغط الدم المرتفع ارتبطت الجرعات اليومية، والتي بلغ قدرها 5 ملغم، و 10 ملغم، و 20 ملغم من دواء التورسيميد مع متوسط الزيادات في الدهون الثلاثية في بلازما الدم بمقدار 16 و 13 و 71 مجم / ديسيلتر (بين 0،15 في 0،80 مللي مول/لتر)، على التوالي.
أما في الدراسات طويلة الأجل، فعند تناول الجرعات اليومية من 5 ملغم إلى 20 ملغم من دواء التورسيميد لم يلحظ وجود أية اختلافات هامة سريريا في القيم الأساسية من المادة الدهنية بعد سنة من العلاج.
قيم معملية أخرى: كشفت دراسة طويلة الأجل تم إجراؤها على مرضى ضغط الدم المرتفع أن تناول دواء التورسيميد ارتبط بحدوث متوسط نقصان صغير في مستوى الهيموجلوبين، والهيماتوكريت، وعدد كرات الدم الحمراء ومتوسط زيادة صغيرة في عدد كريات الدم البيضاء، وعدد صفائح الدم، وإنزيم الفوسفاتيز القلوي بالدم. وعلى الرغم من أهمية ذلك إحصائياً فإن كل هذه التغيرات كانت غير منطقية من الناحية الطبية. ولم يكن هناك أية اتجاهات هامة لوحظت في أي اختبارات إنزيمات الكبد بخلاف إنزيم الفوسفاتيز القلوي.

التفاعلات مع الأدوية الأخرى:
في مرضى ضغط الدم الأساسي المرتفع، تم تناول التورسيميد مع أدوية مثبطات مستقبلات بيتا، ومثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين، ومثبطات قنوات الكالسيوم. وفي مرضى قصور القلب الاحتقائي، تم تناول دواء التورسيمايد مع جليكوسيدات الديجيتال، ومثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين، والنيترات العضوية. لم يلحظ وجود أي أعراض جانبية أو غير المتوقعة عند تناول هذه الأدوية مع بعضها.
لم يؤثر تناول دواء التورسيميد على ارتباط البروتين بالجلايبيورايد أو الوارفارين، أو تأثير التخثر لدواء الفينبروكومون (دواء مشتق من الكومارين)، أو الحركات الدوائية للديجوكسين أو الكارفديلول (موسع الأوعية الدموية / مثبط مستقبلات البيتا). أدى تزامن تناول دواء التورسيميد مع بعض الأدوية الأخرى إلى بعض التأثيرات على هذه الأدوية مثل حدوث انخفاض هام في التصفية الكلوية للسبيرونولاكتون، مع زيادات مقابلة في قيمة (AUC). ومع ذلك التجارب السريرية تشير إلى أن تعديل الجرعة في كل من الدوائيين يعد أمر غير مطلوب.
نظراً لوجود تنافس بين كل من الدوائيين، التورسيميد والساليسلات، على الإفراز بواسطة الأنابيب الكلوية فإن المرضى الذين يتلقون جرعات عالية من السالسيلات قد يواجهون حدوث سمية السالسيلات عند تناول دواء التورسيميد بصورة متزامنة. كذلك على الرغم من وجود تفاعلات محتملة بين دواء التورسيميد ومضادات الإلتهابات غير الإستيرويدية (بما في ذلك الأسبرين)، فإن هذه التفاعلات لم يتم دراستها، وقد يكون تناول هذه الأدوية أيضاً مع مدرات البول الحلقية (مثل فيوروسيمايد) مصاحبة أحياناً لحدوث اختلال وظيفي كلوي.
تكون مقدرة دواء التورسيميد (شأنه في ذلك شأن غيره من العديد من مدرات البول) على إخراج كمية كبيرة من الصوديوم في البول مثبطة جزئياً إذا ما تم تناول دواء الاندوميثاسين بصورة متزامنة. وقد تم إيضاح هذا التأثير عندما تم تناول دواء التورسيميد في ظل ظروف من القيود الغذائية على الصوديوم (50 mEq/يوم) ولكن ليس عند تناول كمية عادية من الصوديوم (150 mEq/يوم).
لم تتغير خصائص الحركيات الدوائية بالإضافة إلى خاصية إدرار البول بدواء التورسيميد عند تناول دواء السايميتيدين أو السبيرونولاكتون.
وتشير التقارير إلى أن تزامن تناول دواء الديجوكسين أدى إلى زيادة المساحة تحت المنحنى لدواء التورسيميد بنسبة 50%، ولكن تعديل جرعة دواء التورسيميد ليس ضرورياً.
لم يتم دراسة تناول دواء التورسيميد وكوليستيرامين بشكل متزامن في الإنسان، ولكن في دراسة أجريت على الحيوانات، أدى تناول دواء الكوليستيرامين إلى تقليل امتصاص التورسيمايد لذلك فإن تناول التورسيمايد والكوليسترامين بصورة متزامنة معاً في نفس الوقت يعد أمراً غير مستحسن.
يؤدي تناول دواء البروبينيسيد بشكل متزامن مع دواء التورسيميد إلى انخفاض إفرازه في الأنابيب الكلوية القريبة، وبالتالي يقلل من نشاط إدرار البول لدى دواء الكارديوتيمايد.
من المعروف أن مدرات البول الأخرى تقلل من التصفية الكلوية لدواء الليثيوم، مما قد يؤدي إلى زيادة خطر حدوث تسمم الليثيوم، لذلك فإن تناول الليثيوم بشكل متزامن مع مدرات البول يجب أن يتم بحذر شديد. أما بالنسبة لتناول الليثيوم بشكل متزامن مع التورسيميد فإنه لم يتم دراسته حتى الآن.
تم تسجيل حدوث زيادة في خطر التسمم الأدنى في مدرات البول والمضادات الحيوية من نوع الأمينوجلايكوسايد وكذلك حمض الإثاكرينيك، وخاصة في حالة وجود قصور كلوي. أما بالنسبة للتفاعلات المحتملة مع دواء التورسيميد فإنه لم يتم دراستها.

حالات منفردة
الحمل:
الحمل من الفئة B
لا يجب استخدام هذا الدواء أثناء الحمل إلا إذا استدعت الضرورة.

الرضاعة:
لا يزال من غير المعروف ما إذا كان الكارديوتيمايد يفرز مع لبن الأم.
وحيث أن العديد من الأدوية تفرز في لبن الأم، ينبغي توخي الحذر عند إعطاء الكارديوتيمايد للأم المرضعة.

استخدامه مع الأطفال: لم يتم إثبات سلامة العقار ومدى فاعليته على المرضى من الأطفال.

الآثار الجانبية:
ومن الأسباب الأكثر شيوعاُ لوقف العلاج بالتورسيميد (مرتبة ترتيباً تنازلياً) هي الشعور بالدوخة، والصداع، والغثيان، والضعف، والقيء، ارتفاع السكر في الدم، التبول المفرط، فرط حمض اليوريك في الدم، نقص البوتاسيوم في الدم، العطش الزائد، نقص حجم الدم، العجز الجنسي، نزيف المريء، عسر الهضم، يتراوح انخفاض معدلات هذه الآثار السلبية بين 0،1% إلى 0،5%.
ردود الأفعال المحتملة أو التي قد تتعلق بالعقار: الصداع، التبول المفرط، الدوخة، التهاب الأنف، والوهن، والإسهال، وشذوذ مخطط رسم القلب، وزيادة السعال، والإمساك، والغثيان، والألم المفصلي، وعسر الهضم، التهاب الحلق، الألم العضلي، ألم الصدر، الأرق، والتورم والشعور بالعصبية.
ومن بين الآثار الجانبية الحادة التي ظهرت في الدراسات الإكلينيكية والتي لها صلة بالعقار، فإننا لا يمكن أن نستبعد الرجفان الأذيني، وألم الصدر، والإسهال، والتسمم بالديجيتال، ونزيف الجهاز الهضمي، وارتفاع السكر في الدم، وفرط حمض يوريك الدم، نقص بوتاسيوم في الدم، وانخفاض ضغط الدم، ونقص حجم الدم، وخثار الدم التحويلي، والطفح الجلدي، ونزيف المستقيم، والغثيان، وتسارع دقات القلب البطيني.
تم تسجيل ظهور الودمة الوعائية في المرضى الذين يتناولون التورسيميد، والذين تم إكتشاف أن لديهم حساسية مفرطة من عقار السلفا.
تم تسجيل الآثار الجانبية التي ظهرت أثناء تجارب الاستخدام المحكم للعلاج الوهمي دون الأخذ في الاعتبار العلاقة بين هذه الآثار الجانبية والعلاج بالعقار، وهي التهاب المفاصل، وظهور مشاكل مختلفة غير محددة أخرى في العضلات والعظام، والتي تم تسجيلها بصفة عامة نتيجة تناول التورسيميد أكثر من تناول العلاج الموهمي، وبالرغم من ذلك، فإن النقرس يرتبط عادة بتناول جرعة قوية من التورسيمايد أو مستمرة. وقد انسحب مريض واحد فقط المجموعة التي تم علاجها بالتورسيميد بسبب ألم عضلي، كما انسحب مريض واحد من المجموعة التي يتم علاجها بالعلاج الوهمي
بسبب إصابته بمرض النقرس.
نقص البوتاسيوم في الدم: انظر التحذيرات.
تجربة ما بعد التسويق: تم تحديد الآثار الجانبية التالية بعد الموافقة على استخدام عقار التورسيميد.
وحيث أنه يتم تسجيل هذه الآثار الجانبية ومن عدد غير محدد من المستخدمين، فلن يكون من الممكن دائماً تقدير بشكل موثوق فيه مدى تكرار ظهور هذه الأعراض أو حدوث آلام شديدة وتناول العقار. تم تسجيل الآثار الجانبية التالية: نقص كرات الدم الحمراء وقلة الصفائح الدموية.
ومن بين الآثار الجانبية الحادة التي تم تسجيلها نتيجة استخدام التروسيميد، ومن بينها على سبيل المثال، متلازمة ستيفنز جونسون، والتسمم الجلدي النخري السام.

الجرعة وطريقة استعمال كارديوتيمايد:
عام: يمكن تناول أقراص الكارديوتيمايد مع الطعام أو في أي وقت مناسب. لا توجد حاجة لضبط الجرعة لكبار السن.
ولأن التوافر البيلوجي للكارديويتيمايد مرتفع، فإن تأثير الجرعات التي يتم تناولها عبر الفم أو الوريد يكون متساوياً من الناحية العلاجية، وبالتالي فإن المريض قد يغير شكل الجرعة من الورديدية إلى الفمية أو العكس دون الحاجة إلى تغيير الجرعة، يجب تناول جرعة الحقن الوزريدي بالكارديوتيمايد ببطء، ويتم تناول الجرعة إما دفعة كاملة خلال دقيقتين عبر الوريد، أو يتم تناولها بالحقن الوريدي المستمر.
ينصح في حالة تناول الكارديوتيمايد من خلال أنبوب الحقن الوريدي، كما هو الحال في عمليات الحقن الأخرى عبر الوريد، بشطف أنبوب الحقن الوريدي بمحلول ملحي عادي (حقنة كلوريد الصوديوم، وفقاً لدستور الأدوية الأمريكي USP) وذلك قبل تناول العقار وبعده.يجب تحضير حقنة الكارديوتيمايد بحيث يكون مستوى الحموضة أعلى من 8،3.
ينصح بشطف الأنبوب لتجنب حدوث أي عدم توافق محتمل نتيجة لاختلاف مستوى الحموضى (PH)، والذي يمكن ملاحظتة بتغير لون المحلول أو تعكره أو إعادة تشكيل مكوناته في المحول.
إذا تم تناول الكارديوتيميد من خلال الحقن المستمر، يتضح استقرار المحلول خلال 24 ساعة في درجة حرارة الغرفة في حاويات بلاستيكية للسوائل التالية، وتركيزها هي:
جرعة 200 ملجم من عقار الكارديوتيمايد (10 ملجم/مللتر) يتم إضافتها إلى:
250 ملجم من الدكستروز بتركيز 5^ في الماء.
250 ملجم من كلوريد الصوديوم بتركيز 0،9%.
500 ملجم من كلوريد الصوديوم بتركيز 0،45%.
جرعة 50 ملجم من عقار الكارديوتيمايد (10 ملجم/ مللتر) يتم إضافتها إلى
500 ملجم من الدكستروز بتركيز 5% في الماء.
500 ملجم من كلوريد الصوديوم بتركيز 0،9%.
500 ملجم من كلوريد الصوديوم بتركيز 0،45%.
يجب فحص المحلول بالعين من أي مواد جسيمية أو من أي تغيير في اللون قبل تناول عقار المكارديوتيمايد. وفي حالة العثور على أي من ذلك يجب عدم تناول الأمبول.

قصور القلب الإحتقائي: الجرعة الإبتدائية اليومية للكارديوتيمايد هي 10 مجم أو 20 مجم عن طريق الفم أو عن طريق الحقن الوريدي.
إذا كانت الإستجابة لعقار إدرار البول غير كافية، يجب معايرة الجرعة بالزيادة حتى يقرب من الضعف حتى يتم الحصول على الاستجابة لإدرار البول المطلوبة. لم يتم دراسة الجرعة المفرطة التي تزيد عن 200 مجم بشكل دقيق.
الفشل الكلوي المزمن: الجرعة المعتادة الأولية من دواء الكارديوتيمايد هي 20 مجم عن طريق الفم أو عن طريق الحقن الوريدي مرة واحدة يومياً. إذا لم يكن تأثير الدواء المدر للبول كافياً يجب معايرة الجرعة حتى مضاعفة الجرعة تقريباً، حتى الوصول إلى جرعة الدواء المدر للبول المطلوبة. لم يتم دراسة تأثير الجرعات التي تزيد عن 200 مجم بصورة كافية.
تليف الكبد: الجرعة المعتادة الأولية من الكارديوتيمايد هي 5 مجم أو 10 مجم عن طريق الفم أو عن طريق الحقن الوريدي مرة واحدة يومياً، ويتم تناولها مع مثبطات ألدوستيرون أو مدرات البول التي تحافظ على البوتاسيوم. إذا لم يكن رد فعل للدواء غير كافياً، يجب معايرة الجرعة حتى مضاعفة الجرعة تقريباً، حتى يتم الحصول إلى جرعة الدواء المدر للبول المطلوبة.
لم يتم دراسة تأثير الجرعات التي تزيد عن 40 مجم بصورة كافية.
لم يتم دراسة الاستخدام المزمن لأي دواء مدر للبول في أمراض الكبد بصورة كافية، ولم يتم إجراء التجارب الجيدة أيضاً.
ارتفاع ضغط الدم: الجرعة المعتادة الأولية هي 5 مجم مرة واحدة يومياً، إذا لم تسبب الجرعة 5 مجم انخفاض ضغط الدم بصورة كافية خلال فترة من 4 إلى 6 أسابيع، يمكن زيادة الجرعة إلى 10 مجم مرة واحدة يومياً. وإذا كانت الاستجابة لجرعة 10 مجم غير كافية يجب إضافة دواء آخر لعلاج ارتفاع ضغط الدم.

العبوة:
كارديوتيمايد 5 مجم أو كارديوتيمايد 20 مجم أقراص: علبة كرتون تحتوي على 1،2،3 شرائط، بكل شريط 10 أقراص + نشرة.
كارديوتيمايد 20 مجم / 2 مل حقن: علبة كرتون تحتوي على 1،2،3،5 أو 10 أمبول + نشرة.

التخزين:
كارديوتيمايد أقراص: يخزن في درجة حرارة لا تتعدي 30 درجة مئوية، في مكان جاف.
كارديوتيمايد حقن: يخزن في درجة حرارة لا تتعدى 30 درجة مئوية.

إنتاج:
الأقراص: شركة الأندلس للصناعات الدوائية.
الحقن: سيجماتك للصناعات الدوائية لصالح شركة الأندلس للصناعات الدوائية.

صورة,دواء, عبوة, كارديوتيمايد, Cardiotimide
صورة: عبوة كارديوتيمايد Cardiotimide

أضف تعليق

error: