ريمكتازيد – Rimactazid | لجميع أشكال التدرن الرئوي وخارج الرئوي

ريمكتازيد أقراص Rimactazid tablets / ريفامبيسين، إيزونيازيد Rifampicin, Isoniazid

التركيب الكيفي والكمي لمنتج Rimactazid
• 3-(4 –ميثيل-1-بيبرازينيل)- ايمينو)- ميثيل)- ريفامبيسين إس في (=ريفامبيسبين) 300 مجم.
• هيدرازيد حمض الأيزونيكوتينيك (=إيزونيازيد,أ ن هـ) 150 جم.

الشكل الصيدلاني: أقراص مغلفة.

الخصائص السريرية

دواعي الاستعمال العلاجية: جميع أشكال التدرن الرئوي وخارج الرئوي الناجم عن سلالات ميكروبكتريوم التدرن الحساسة للريفاميبسين والإيزونيازيد.

الجرعة وطريقة الاستعمال

للبالغين
العلاج المستمر
• وزن الجسم أقل من 50 كجم:
• 3 أقراص من Rimactazid 150 (غير متوافر في مصر) مرة واحدة يومياً (=450 مجم ريفامبيسين+300 مجم إيزونيازيد).

وزن الجسم 50 كيلو جرام أو أكثر: قرصان من Rimactazid 300 مرة واحدة يومياً (=600 مجم ريفامبيسين + 300 مجم إيزونيازيد).

العلاج المتقطع.
• لجميع أوزان الجسم: قرصان من Rimactazid 300 مرتين أو ثلاث مرات في الأسبوع (=600 مجم ريفامبيسين + 300 مجم إيزونيازيد مرتين أو ثلاث مرات في الأسبوع).
• يجب أن يضاف إلى Rimactazid 150 مجم ايوزنيازيد لكل 10 كجم من وزن الجسم فوق 20 كجم (أي أنه إذا كان وزن جسم 60 كجم تكون الكمية الإضافية اللازمة من إيزونيازيد = 150 x 4=600 مجم).
• وعوامل العلاج الكيميائي المستخدمة عادة في الوقت الحاضر كعلاج مشترك للتدرن هي الريفامبيسين (ريمكتان) (ر م ب)، والإيزونيازيد (ا ن هـ), والبيرازناميد (ب ز ا). والإيثامبيوتول (إ م ب), والسربتوميسين (س ت م).
• وفيما يلي الجرعات التي توصى بها مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها:

• في بعض الأدوية المذكورة في الجدول عالية، قد تختلف الجرعات التي توصى بها مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها عن تلك التي توصى بها منظمة الصحة العالمية.
• لعلاج التدرن الرئوي إيجابي القشع تفضل في الوقت الحاضر أنظمة العلاج التالية:

العلاج المستمر (7 مرات في الأسبوع)
• المدة الاجمالية 9 شهور:
• المرحلة الابتدائية لمدة شهرين: ريفامبيسين + إيزونيازيد + بيرازيناميد + إيثامبيوتول أو ستربتوميسين.
• المرحلة الاستمرارية لمدة 7 شهور: ريفامبيسين + إيزونيازيد
• يوصى بالعلاج لمدة إجمالية طولها 9 شهور للتدرن مع الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرى (HIV). ولإلتهاب السحايا التدرني، أو التدرن المنتثر، أو الحالات التي تشمل العمود الفقري مع حدوث مضاعفات عصبية.
المدة الإجمالية 6 شهور:
• المرحلة الابتدائية لمدة شهرين: ريفامبيسن + إيزونيازيد + بيرازيناميد + إيثامبيوتول أو ستربتوميسين.
• المرحلة الاستمرارية لمدة 4 شهور: ريمكتان + إيزونيازيد

العلاج المتقطع بصفة جزئية
• المدة الإجمالية 6 شهور:
• المرحلة الابتدائية لمدة شهرين: ريفامبييسين + إيزونيازيد + بيرازيناميد + إيثامبيوتول أو ستربتوميسين يوميا.
• المرحلة الاستمرارية لمدة 4 شهور: ريمكتان + إيزونيازيد مرتين أو 3 مرات في الأسبوع.

العلاج المتقطع بصفة مكتملة
• المدة الإجمالية 6 شهور: ريفامبييسين + إيزونيازيد + بيرازيناميد + إيثامبيوتول أو ستربتوميسين 3 مرات في الأسبوع.
• يجب تطبيق خطة DOTS (الملاحظة المباشرة للعلاج، المنهج العلاجي القصير، إلى إعطاء الأدوية المضادة للتدرن تحت الإشراف الطبي) على جميع المرضى بغض النظر عن النظام العلاجي الذي يتلقونه.
• توصيات الجرعة للتدرن الرئوي سلبي القشع والتدرن خارج الرئوي، وتوصيات الجرعة للمسنين و/أو المرضى ناقصي التغذية وأولئك الذين يعانون من تلف كبدي شديد يمكن معرفتها من الكتب والدوريات الطبية المتخصصة.
• لضمان الامتصاص الأمثل، يجب أن يعطى Rimactazid على معدة خاوية على وجه التفضيل، أي قبل إحدى الوجبات بنصف ساعة على الأقل.

للأطفال:
• بما أن Rimactazid 300 يحتوي على الريفامبيسين وإيزونيازيد بنسبة تجعل إعطاء كلا المكونين للأطفال بجرعة مناسبة مستحيلا فعلا.
• لذلك لا يكون Rimactazid 300 مناسبة للاستعمال في علاج الأطفال.

موانع الاستعمال Rimactazid ريمكتازيد: أن يعرف أو يشتبه في وجود فرط حساسية للريفامبيسينات و/أو للإيزونيازيد، وكذلك في حالة التاريخ المرضى عن الإلتهاب الكبدي المحدث بالأدوية،وأمراض الكبد الحادة، بصرف النظر عن منشأها: وإلتهاب الأعصاب المحيطي.

تحذيرات خاصة وإحتياطات خاصة بالنسبة للإستعمال:
• العلاج المتقطع وإستئناف العلاج بعد قطعه
• إن وجود ريفامبيسن يعنى أنه إذا سحب العلاج بريمكتازيد لفترة ثم استؤنف ثانية، أو إذا أخد الدواء بصفة غير منتظمة، يمكن أن تحدث آثار جانبية قد تكون لها خطورتها (انظر تحت عنوان “الآثار غير المرغوبة” الخاصة بالريفامبيسين). ولهذا السبب يجب بقدر الإمكان تجنب كل من القطع المؤقت للعلاج وعدم الإلتزام بالعلاج.
• وعندما لا يمكن تجنب القطع المؤقت للعلاج، يجب أن يعطى المكونان، أي الريفامبيسين و الإيزونيازيد. كل على حدة عند استئناف العلاج، لأن الريفامبيسين يجب عندئذ أن يعطى بجرعات متدرجة في الزيادة.
• ويجب البدء بحوالي 75-150 مجم في اليوم الأول، ويحي الوصول إلى الجرعة العلاجية المرغوبة في خلال من 3-4 أيام.
• وفى هذه الأثناء يجب مراقبة وظيفة الكلى في المريض مراقبة دقيقة.
• وقد يثبت أن الكورتيكوستيرويدات مفيدة في تخفيف التفاعلات المناعية المرضية الممكنة.
• ويجب أن يعطى إيزونيازيد بجرعته المعتادة من اليوم الأول وباستمرار.
• فإذا بدأت تفاعلات فرط حساسية حادة في الظهور مثل قلة الصفيحات، أو الفرفرية ، أو فقر الدم الانحلالي، أو ضيق النفس أو النوبات الشبيهة بالربو، أو الصدمة أو القصور الكلوي(حيث أن هذه الآثار الجانبية قد يثيرها الريفامبيسين في حالات استثنائية)، ويجب أن يسحب Rimactazid على الفور، والمرضى الذين تظهر عليهم هذه المضاعفات يجب ألا يعاد علاجهم أبدا بالريفامبيسين.
• في حالة ظهور علامات أخرى لفرط الحساسية، مثل حمى الدواء أو التفاعلات الجلدية، يجب كذلك أن يتم سحب ريمكتازيد.
• ولأغراض الأمان، يجب عدم مواصلة العلاج بالريفامبيسين، وبدلا من ذلك يجب أن يوصف أحد العوامل المضادة للتدرن الأخرى.
• عندما يرى أن الإيزونيازيد لا يستغنى عنة للعلاج المشترك وبناء على هذا لا يسحب، يجب أن يكون إستئناف العلاج به بجرعات منخفضة وتحت الملاحظة المدققة.

أمراض الكبد، نقص التغذية، الكحولية:
• في أمراض المصابين بأمراض الكبد المزمنة وكذلك في الكحوليين المزمنين والمرضى ناقصي التغذية، يجب أن توزن منافع العلاج المشترك بالريفامبيسين مقابل المخاطر الممكنة.
• فإذا أعتبر العلاج ضروريا، يتحتم أن تخفض جرعة كل من المكونين وفقا لذلك.
• ولا يمكن الوصول إلى تعديل صحيح للجرعة إلا بإعطاء الريفامبيسين والإيزونيازيد منفصلين.
البرفيرية: نظرا لأن الريفامبيسين له أثر محرض للإنزيمات، يتعين أن يستخدم بمنتهى الحذر في المرضى بالبرفيرية، لأن تنشيط إنزيم تخليق حمض الدلتا أمينوليفيرلينيك قد يؤدى إلى المظاهر الحادة للبرفيرية.
المرضى بالصرع: نظرا لمفعول الإيزونيازيد السام للأعصاب، يتحتم إبقاء المرضى بالصرع تحت الملاحظة الخاصة أثناء العلاج بريمكتازيد Rimactazid (انظر أيضاً المراجع بشأن التأثرات الدوائية مع مضادات الاختلاج).
اعتلال الأعصاب: قد يكون البيريدوكيسين (فيتامين ب6) مفيداً في تخفيف أي حالة اعتلال للأعصاب ناجمة عن الإيزونيازيد.
الكحول: يجب على المرضى الامتناع عن المشروبات الكحولية أثناء علاجهم بريمكتازيد (انظر أيضاً “التأثرات مع الأدوية الأخرى والأشكال الأخرى من التأثرات”).
منع الحمل: لتلافى كافة احتمالات الحمل أثناء العلاج بـ Rimactazid يتحتم استخدام وسائل غير هرمونية إضافية لمنع الحمل (انظر التأثيرات مع الأدوية الأخرى والأشكال الأخرى من التأثرات).
الاختبارات التي يجب أن تؤدى: يجب أن تؤدى اختبارات عد الدم ووظائف الكبد بصفة دورية، وكذلك قبل بداية العلاج المباشرة إن أمكن.

التأثرات مع الأدوية الأخرى والأشكال الأخرى من التأثرات
الريفامبيسين:
• عندما تعطى مضادات الحموضة والأفيونيات والأدوية المضادة للفعل الكولينى، والكيتوكونازول عن طريق الدم في نفس الوقت مع الريفامبيسين فإنها تقلل توافره الحيوي.
• وينطبق هذا أيضاًعلى مستحضرات اليارا امينوساليسيليك المحتوية على البنتونيت.
• ولتجنب هذا التأثر يتحتم إعطاء الريفامبيسين قبل هذه المستحضرات ببضع ساعات.
• نظرا لمفعول الريفامبيسين المحرض للأنزيمات، فإنه يسبب إسراع أيض كثير من الأدوية المعطاة معه في نفس الوقت، التي قد تقل فعاليتها فيتعرض نجاح العلاج بها للمخاطر.
• قد تضعف فعالية الأدوية التالية، لذا يتحتم إعادة تقييم جرعاتها أثناء وبعد.

العلاج بالريفامبيسين:
مضادات التخثر التي تعطى بالفم، مضادات البول السكري التي تعطى بالفم
• مستحضرات الديجيتالس، العوامل المضادة للإنزيمات (الديزوبيراميد، البيرومينول، الكيندين، الميكسيليتين، التوكنيد، اللوكينيد، البروبافينون):الميثادون (قد تبدأ علامات السحب في الظهور) والهيدانتوينات (الفينيتوين، (انظر أيضاً تحت الإيزونيازيد)، الإيثونوين، الميفينيتوين) الهكسوباربيتال، النورتربتلين، البنزوديازبيات، الكورتيكوستيرويدات (المرضى بداء، إديسون قد تحدث لهم نوبة، وقد يحدث إشتداد للفقاع، قد يصبح علاج مرضى الربو المعتمدين على الكورتيكويدات اكثر صعوبة أو مستحيلا).
• الهرمونات الجنسية (قد تظهر اضطرابات طمثية).
• موانع الحمل التي تعطى بالفم (لا يمكن الإعتماد على مفعولها).
• الثيوفيللينات، الدايسون، الكلورامفنيكول، العوامل المضادة للفطريات من مجموعة الآزول (الكيتوكونازول، الإتراكونازول)،
• السيكلوسبورين أ، الأزاثيوبرين (قد ترفض (الأنسجة المزروعة))، الأدوية المحصرة للبيتا، محصرات قنوات الكالسيوم (النيفيديبين والفيراباميل)
• الإنالابرين.

السيميتدين:
• بالرغم من أن استعمال الإيزونيازيد والبيرازيناميد والريفامبيسين معا في نفس الوقت شائع وذو قيمة علاجية، فقد تزداد السمية على الكبد.
• يمكن أن يؤخر الريفامبيسين الإخراج الصفراوى لأوساط التباين التي تستخدم في تصوير المرارة بالأشعة السينية.
• لا تصلح الطرق الميكروبيلوجية لتقدير تركيزات حمض الفوليك وفيتامين ب12 في المصل للاستعمال أثناء العلاج بريمكتازيد Rimactazid.
• يسبب الريفامبيسين تثبيطا تنافسيا لإخراج البرومسلفثالين، ولتجنب الحصول على نتائج إيجابية زانقة يجب أن يؤدى اختبار البرومسلغثالين في الصباح قبل إعطاء Rimactazid.

الإيزونيازيد:
• تقلل الأدوية المضادة للحموضة امتصاص الإيزونيازيد.
• يعوق الإيزونيازيد أيض مختلف الأدوية المعطاة معه في نفس الوقت، فتزداد سحبة تلك الأدوية.
• ويمكن أن تحدث تأثرات من هذا النوع، ذات أهمية ضرورية، مع الهيدانتوينات (الفينيتوين، والايثوتوين، والمييغنيتوين).
• والكاربامازبين، البريميدون، وحمض الفاليروك التي قد يجب تخفيض جرعاتها.
• وقد يؤدى إعطاء الدايسلفيرام معه في نفس الوقت إلى اضطرابات عقلية.
• ولم يتم إيضاح الآلية التي تكمن تحت هذا التأثير بعد.
• ولذا لا ينصح بإعطاء الدايسللفيرام سوياً مع الإيزونيازيد في نفس الوقت.
• قد يتسبب استعمال الهالوثان بمصاحبة الإيزونيازيد (ومن الممكن أيضاًالريفامبيسين) في زيادة مخاطرة حدوث تفاعلات سامة للكبد.

• بما أن تحمل الجسم للكحول يقل أثناء العلاج بالإيزونيازيد، يجب تجنب تعاطي المشروبات الكحولية.
• ويزيد أيض الإيزونيازيد في الكحوليين المزمنين.

الحمل والإرضاع:
• في التجارب على الجرذان والفئران ثبت أن الريفامبيسين ماسخ عند اعطائه بجرعات يومية كثر من 150 مجم/كجم، وذلك أنه لوحظت زيادة في حدوث السنسنة المشقوقة والحنك المشقوق، بينما لم يكن له اثر ماسخ في الأرانب.
• وقد حدثت في جميع الأنواع الثلاثة من الحيوان آثار سمية غير نوعية للمضغة.
• بعد جرعات أعلى من 150 مجم / كجم.
• وفى الإنسان، لم نلاحظ أي زيادة ذات دلالة في معدل التشوه في ذرية أكثر من 300 سيدة تعرضن للريفاسيبين أثناء الحمل.
• يمكن أن يتسبب إعطاء الريفامبيسين أثناء الأسابيع القليلة الأخيرة من الحمل، في حدوث نزف بعد الولادة في الأم والطفل حديث الولادة، مما قد يجعل العلاج بمستحضرات فيتامين k ضرورياً.

الإيزونيازيد:
• لقد لوحظت آثار ملسخة في النماذج الحيوانية، ومع ذلك فقد وجد أن الإيزونيازيد يستتبع وجود مخاطرة صغيرة نسبيا أثناء الحمل في الإنسان، وليست التشوهات الولادية بأكثر من تلك المتوقعة بالنسبة للجمهرة الطبيعية ، وبما أنه يمكن من الناحية النظرية ان يسبب الدواء أثارا سامة للأعصاب في الطفل، يوصى بأنه يجب على الأم أن تأخذ البيروكسين أثناء الحمل.
• يجب أن لا يعطى Rimactazid أثناء الحمل إلا إذا كانت المنافع المحتملة تبرر المخاطرة الممكنة للجنين.
• على الرغم من أن الريفامبيسين والإيزونيازيد ينفذان إلى لبن الثدي، لم تلاحظ أي آثار غير مواتية على الرضع الذين يرضعون لبن الثدي، وبناء على هذا لا يكون فطام الطفل ضروريا.
• ومع ذلك، فنظرا للإمكانية النظرية لحدوث آثار سامة للأعصاب ناجمة عن الأيزونيايد، يجب إبقاء الرضع الذين يطعمون من لبن الثدي تحت الملاحظة الدقيقة، ويوصى بإعطاء البيريدركسين للأم والطفل على أساس وقائي.

الآثار على القدرة على القيادة واستعمال الآلات: من الممكن أن يكون للإيزونيازيد أثراً غير مؤاتيا عند إعطائه بجرعات مرتفعة.

الآثار غير المرغوبة

• تقديرات التكرار: بصورة متكررة: أكثر من 10% بصورة عرضية: 1%-10%، نادرا: 0،001%-1% في حالات منعزلة: أقل من 0.001%.

الريفامبيسين
• قد يتسبب الريفامبيسين تغير لون سوائل الجسم الى إلاحمرار، بصورة عرضيا يحدث هذا مع إفرازات الجسم الأخرى، مثل البول، والقشع، والسائل الدمعى، والبراز، واللعاب، والعرق، وقد يغير لون العدسات الملتصقة اللينة بصفة دائمة.

الآثار غير المرغوبة التي قد تحدث أثناء العلاج اليومي أو العلاج المستمر أو العلاج المتقطع:
الجلد وملحقاته
• بصورة عرضية: بيغ، حكة مع أو بدون طفح جلدي، شرى (ارتيكاريا)، واحمرار العينين.
• في حالات منعزلة: علامات وأعراض شديدة مثل إلتهاب الملتحمة النضحى أو تفاعلات فرط حساسية معممة تشمل الجلد (مثل إلتهاب الجلد التقشري، ومتلازمة ليبل) والتفاعلات الفقاعانية.

السبيل المعدى المعوى
بصورة عرضية:
• قهم (فقدان الشهية)، عتيان، آلام بطنية، انتفاخ غازي: نادرا: قيء أو إسهال، في حالات منعزلة: التهاب المعدة التآكل والتهاب القولون ذو الغشاء الكاذب.

الكبد
• بصورة متكررة زيادة غير عرضية في انزيمات الكبد، نادرا: التهاب الكبد أو برقان، في حالات منعزلة: تحريض البورفيرية.
الجهاز العصبي المركزي والمحيطي
• بصورة عرضية: إحساس بالتعب، نعاس، صداع، إحساس بخفة الرأس، دوام(دوخة).
• نادرا: رنح، تشوش عقلي.
• في حالات منعزلة: ضعف عضلي، اضطرابات بصرية.

الدم
• حالات منعزلة من قلة الكريات البيضاء بصورة عابرة، كثرة الحمضيات، ولقد تصدف قلة الصفحيات وفرفرية قلة الصفيحات بتكرارأكثر تحت العلاج المتقطع أكثر من العلاج اليومى المستمر الذى تحدث أثناءه في حالات منعزلة فقط.

تفاعلات الغدد الصماء
• في حالات نادرة: إضطرابات الدورة الطمثية، تحريض نوبة في مرضى داء أديسون (انظر” التاثرات مع الأدوية الأخرى والأشكال الأخرى من التأثرات”).
الآثار غير المرغوبة التى تحدث بصفة رئيسية أثناء العلاج المتقطع أو عند أستئناف العلاج بعد قطعة المؤقت.
• في المرضى الذين يأخذون ريفامبيسين بغيرالطريقة اليومية أو في أولئك الذين يستأنفون العلاج به بعد قطع مؤقت، قد تحدث متلازمة شبيهه بالنزلة الوافدة (الانفلونزا) (متلازمة الفلو)وأغلب الاحتمال أن تكون هذه المتلازمة من منشأ مناعى مرضى.
• وهى تتميز بالحمى والرعشة، ومن الممكن بالصداع والدوام (الدوخة )وآلام الجهاز العضلى الهيكلى.
• في حالات نادرة قد يتبع، هذه المتلازمة، حدوث قلة الصفيحات، فرفرية، ضيق النفس، نوبات شبيهه بالربو، فقر دم إنحلالى، صدمة، قصور كلوى حاد، غير أن هذه المضاعفات الخطيرة قد تبدأ أيضاًبصورة فجائية دون أن تسبقها، الأعراض الشبيهة بالأنفلونزا، ويحدث هذا بصفة رئيسية عندما يستأنف العلاج بعد قطع مؤقت أوعندما يعطى الريفامبيسين مرة واحدة فقط أسبوعيا بجرعات مرتفعة (25 مجم/كجم أو أكثر).
• وعندما يعطى الريفامبيسين بجرعات أدنى (600 مجم) 2-3 مرات أسبوعيا، لا تضاف المتلازمة إلا نادرا، وعنذئذ تكون نسبة حدوثها مناسبة لتلك التى تلاحظ أثناء الدوارة اليومية.

الإيزونيازيد
الجهاز العصبى المركزى والمحيطى
• بصورة متكررة: إعتلال الأعصاب المحيطى (يعتمد على مقدار الجرعة ويكون أكثر شيوعا في المرضى ناقصى التغذية، ومدمنى الكحول، ومرضى السكرى )نادرا تلف العصب البصرى، إختلاجات، ذهانات، دوام (دوخة)،إحساس بخفة الرأس، صداع.
• في حالات منعزلة: إعتلال دماغى سمى.
• قد تسبب الجرعات المرتفعة حدوث زيادة في تكرار نوبات الصرع.

السبيل المعدى المعوى: بصورة عرضية: غثيان، قياء، عناء شرسوفى (فوق المعدة).

الكبد
• بصورة متكررة: إضطرابات في وظيفة الكبد (عابرة في المعتاد).
• نادرا: إلتهاب الكبد، الذى قد يكون شديدا في حالات منعزلة: يزداد تكرارحدوث إلتهاب الكبد مع التقدم في السن.

تفاعلات الدم
• حالات منعزلة: من ندرة المحببات، كثرة الحمضات، قلة الصفيحات، فقرالدم (إنحلالى، نقص تنسجى).

تفاعلات أرجية ومتنوعة
• بصورة عرضية: طفح دوائى وحمى.
• نادرا: جفاف الفم، حرقان القلب (حرقة الفؤاد).
• إضطرابات في التبول، المتلازمة الرثوية (الروماتيزمية)، علامات وأعراض شبيهة بالذأب الحمامى، بلاجرا.
• في حالات منعزلة: تثدى الرجل،إلتهاب الأوعية.

تجاوز الجرعة
العلامات والأعراض
الريفامبيسين
• تغير لون الجلد والقشع والسائل الدمعى والعرق والبرازإلى اللون البنى المشوب بالحمرة أو البرتقالى (متلازمة الرجل الأحمر) : غثيان، قياء، آلام في البطن، تضخم الكبد، يرقان، إرتفاع مستويات إنزيمات الكبد:من الممكن حدوث وذمة رئوية حادة، وسن، تغييم الوعى، إختلاجات.

الإيزونيازيد
• في الحالات الخفيفة من التسمم: رنح، أعراض إلتهاب الأعصاب المتعدد، إضطرابات التلفظ، إغروراق العينين بالدموع.
• وفي حالات التسمم الشديدة:
• هلاوس، نوبات رمعية توترية شبيهة بالصرع، هبوط تنفسى، غيبوبة.
• حماض أيضى شديد، فرط سكرالدم، ببلة أسيتونية.

العلاج
• الإجراءات الداعمة العامة للحفاظ على الوظائف الحيوية: إعطاء مضادات الأختلاج والبيريدوكسين داخل الوريد بجرعات كبيرة، السيطرة على الحماض الأيضى، غسل المعدة سوياً مع إعطاء معلق الفحم المنشط من خلال أنبوبة معدية: إدار البول الجبرى، الدبال الدموى، في حالة وجود تلف بالكبد شديد قد يستدعى إجراء نزح الصفراء.

خواص التأثير الدوائى
خواص الحرائك الدوائية
• Rimactazid هو تركبية ثابتة لعلاج التدرن.

الريفامبيسين:
• الريفامبيسين هو مضاد حيوى ريفامبيسينى يزاول في الأجسام الحية مفعولامبيدا للجراثيم على سلالات ميكروباكتريوم التدرن الموجودة لا في الميز خارج الخلايا فقط، بل أيضاًفي داخل الخلايا.
• كما أن لسرعة بدء مفعوله أهمية سريرية خاصة في علاج التدرن.
• إذا أن الريفامبيسين لة فعالية محقمة شديدة.

آلية المفعول: يثبط الريفامبيسين بوليمراز حمض الريبونيوكلييك المنوط بحمض الديوكسى ريبونيوكلييك في السلالات الجرثومية الحساسة، ولكن دون أن يؤثرعلى الإنزيم المقابل في الثدييات.

الإيزونيازيد
• الإيزونيازيد هو عامل نوعى مضاد للتدرن يعطى أثرا قويا مبيدا للجراثيم، وذلك بصفة رئيسية على الجمهرة سريعة النمو من ميكوباكتريوم التدرن.
• ومن المحتمل أن آلية مفعولة ترتكز بشكل رئيسى على تثبيط تخليق حمض الميكوليك، إذ أن حمض الميكوليك هو أحد المكونات الهامة لجدار خلية الميكوباكتريوم.

خواص الحرائك الدوائية
• يكون التوافر الحيوى لكل من المكونين الفعالين، الريفامبيسين و الإيزونيازيد، عند إعطائهما على شكل تركبية ثابتة، مماثلا تماما عند إعطائهما منفصلين.
• ولا يعرقل أى من المكونين الحرائك الدوائية للآخر عند إعطائهما سوياً في نفس الوقت.

الإمتصاص
• بعد إعطاء التركبية الثابتة على معدة خاوية، يتم إمتصاص المادتين الفعالتين على نحو جيد.
الريفامبيسين: بعد جرعة وحيدة مقدارها 600 مجم يصل إلى متوسط تركيزات في البلازما يبلغ 9.4 ميكروجرام / ملليلتر بعد 2-3 ساعات.

الإيزونيازيد:
• بعد جرعة وحيدة مقدارها 300 مجم يصل إلى متوسط تركيزات في البلازما يبلغ6.1 ميكروجرام / ملليلتر بعد نصف ساعة إلى ساعتين.
• غير أن التركيزات في البلازما تختلف بين فرد وآخر، إذ تتوقف على حالة المريض كمؤستل.
• يقل إمتصاص كل من المكونين الفعالين عند تناول الطعام معهما في نفس الوقت.

التوزيع
• الريفامبيسين: يبلغ حجم التوزيع الظاهرى 1.6لتر/كجم في البالغين و1.1لتر/كجم في الأطفال.
• ويبلغ الإرتباط بيروتينات المصل 84%-91%.

الإيزونيازيد:
• يبلغ حجم التوزيع الظاهرى 0.61 لتر / كجم.
• ولا يرتبط الإيزونيازيد بيروتينات المصل بشكل يمكن ملاحظته.
• يتخلل الريفامبيسين والإيزونيازيد بسرعة مختلف السوائل وأنسجة الجسم، بما فيها النسيج العظمى (الريفامبيسين) والسائل المخى النخاعى، بتركيزات فعالة علاجيا. ويعبر الريفامبيسين الحائل الدموى الدماغى في حالة السحايا الملتهبة فقط، ولكن قد تبقى التركيزات في السائل المخي النخاعي أعلى من أدنى التركيزات المثبطة لميكوباتريوم التدرن لمدة تصل إلى شهرين مع العلاج المستمر ب600 مجم / يوم بالفم.
• يعبر الريفامبيسين والإيزونيازيد المشيمة البشرية ويتم إفرازهما في لبن الثدى البشرى.
• ويبلغ الإيزونيازيد أعلى المستويات، ولكن الطفل الذي يطعم من لبن الثدي سوف لا يتلقى أكثر من 20% من الجرعة العلاجية المعتادة، وفي حالة الريفامبيسين أقل من 1% من تلك الجرعة.

التحول الحيوي
• يجرى أيض الريفامبيسين في الكبد، حيث يكون المنبض الرئيسي هو 25-أورثو – دى أسيتيل الريفامبيسين، وهو فعال من الناحية اليكروبيولوجية وهو- مثل الريفامبيسين – يخضع لدوران معوي كبدي.
• ويحرض الريفامبيسين ايضا هو ذاته.
• الإيزونيازيد تتم أستلته وحلمهته في الكبد.
• والأستلة هى أهم المسالك الأيضية، وهى تخضع للإستعداد الوراثى(المؤستلون السريعون و البطيئون).

الإطراح / الإخراج
الريفامبيسين:
• يزداد طول العمر النصفى الإطراحى للريفامبيسين من البلازما بزيادة مقدار الجرعات، ويصل إلى 2.5 ساعة، و 3- 4 ساعات وحوالى 5 ساعات بعد تناول جرعات وحيدة مقدارها 300 مجم، و 600 مجم و 900 مجم على الترتيب.
• وبعد بضعة أيام من الإعطاء اليومى المتكرر، يتناقص التوافر الحيوى للريفامبيسين، ويقل طول العمر النصفى بعد جرعات متكررة مقدارها 600 مجم ليصبح ساعة إلى ساعتين.
• ونظرا لأثر الريفامبيسين المحرض للإنزيمات في الكبد، فإنه يسرع أيضاًهو نفسة.
• وينتج عن ذلك أن تصفيته الجهازية، التي تبلغ حوالي 6 لتر /ساعة بعد الجرعة الأولى، ترتفع إلى حوالي 9 لتر/ساعة بعد تكرار إعطاء الجرعات.
• على الرغم من أن معظم الدواء يتم إطراحه في الصفراء، إذ أن 80% من الكمية التي يجرى إخراجها تكون في شكل المثيض دى أسيتيل الريفامبيسين، فإن الريفامبيسين يظهر أيضاًفي البول.
• في مدى الجرعة 150-900 مجم، يتم إخراج 4-18% من الجرعة، إعتمادا على مقدار الجرعة، في البول في شكلة الأصلى دون تغيير.
• الإيزونيازيد: يبلغ طول العمر النصفى الإطراحى من البلازما 0.6-1.8.
• ساعة في المؤستلين السريعين و 1.8-6.7 ساعة في المؤستلين البطيئين.
• وفي خلال 24 ساعة يتم إخراج 75-95% من الجرعة المعطاه فس البول، في شكل منيضات بشكل رئيسى.
• ويتم إطراح ن-أستيل الإيزونيازيد في البول سوياً مع المنبضات الأخرى.
• وتساوى الكمية التى يتم إخراجها في شكل الإيزونيازيد الأصلى دون تغيير 12% من الجرعة في المؤستلين السريعين و 27% في المؤستلين البطيئين.

الخصائص في المرضى
الريفامبيسين:
• في المرضى المسنين تكون التركيزات في البلازما مماثلة للتركيزات في بلازما المرضى صغار السن.
• في حالات ضعف الوظيفة الكلوية، لا يطول العمر النصفى الأطراحى إلا عند الجرعات التى تتجاوز 600 مجم يوميا.
• وطالما كانت الوظيفة الكبدية الإخراجية طبييعة في المرضى الذين يعانون من ضعف الوظيفة الكلوية،لا يلزم تخفيض الجرعة إلى أقل من 600 مجم يوميا.
• يطرح الريفامبيسين بواسطة الديال الصفاقى أو الدموى.
• ولا يلزم تعديل الجرعة أثناء الديال.
• في المرضى الذين يعانون من ضعف وظيفة الكبد ترتفع التركيزات في البلازما ويطول العمر النصفى الإطراحى.
• وفي حالة الخلل الوظيفى الكبدى الشديد، قد يتعين تعديل الجرعة وفقا للحالة.

الإيزونيازيد
المرضى المسنين:
• في المؤستلين السريعين لا يكون سن المتقدم أى تأثير هام على معدل إطراح الدواء.
• غير أن التصفية والعمر النصفى الأطراحى تختلف بشكل كبير في المؤستلين البطيئين المسنين، بدرجة أنه قد يصبح تعديل الجرعة وفقا لذلك ضروريا.
• في المؤستلين البطيئين الذين يعانون من ضعف شديد في وظيفة الكلى، قد يتراكم الإيزونيازيد.
• وفي هذه الحالات يجب ان يراقب تركيز الإيزونيازيد في المصل، وأن تخفض الجرعة في حالة الضرورة.
• في حالة وجود ضعف وظيفة الكبد يطول العمر النصفى الإطراحى.
• للإيزونيازيد، ولذا قد يكون من الضرورى أن تلاءم الجرعة وفقا لذلك لتجنب الآثار غير المرغوبة.

الخصائص الصيدلانية
• قائمة بالسواغ: ستيارات الكالسيوم، كبريتات لاوريل الصوديوم، نشاء الذرة، كاربوكسى ميثيل صوديوم السليولوز منخفض التعويض، تلك، هيدروكسى بروبيل ميثيل السليولوز، كوبوليمربيروليدون الفينيل/ خلات الفينيل، ثانى أكسيد التيتانيوم، سليولوز صغير البلورات، أكسيد الحديد الأحمر (EI72) أكسيد الحديد الأصفر، (EI72) ماكروجل 8000، بوليفيدون، سكروز.

إحتياطات خاصة للتخزين: يحفظ بعيداً عن الرطوبة والحرارة (يخزن في درجة حرارة أقل من 20درجة مئوية). يجب أن تحفظ العقاقير بعيدا عن متناول الأطفال.
العبوات: 8 أقراص مغلفة و 40 قرصا مغلفا.

انتاج: نوفارتس فارما – القاهرة / بتصريح من ساندوز جى ام بى اتش.كندل-النمسا.

صورة,دواء,علاج, عبوة , ريمكتازيد , Rimactazid
صورة: عبوة ريمكتازيد Rimactazid

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error:
Scroll to Top