رانيد – Ranid | لعلاج قرحة المعدة والإثنى عشر، إلتهاب المريء

رانيد Ranid / رانيتيدين Ranitidine

التركيب: أدناه تركيزات رانيد والمادة الفعالة
رانيد ١٥٠: يحتوي كل قرص مغلف رانيتيدين هيدروكلوريد ما يُعادل ١٥٠ ملجم رانيتيدين.
رانيد ٣٠٠: يحتوي كل قرص مغلف رانيتيدين هيدروكلوريد ما يُعادل ٣٠٠ ملجم رانيتيدين.

الصفات: رانيد عقار متخصص ومضاد سريع لمستقبلات هستامين H2. وهو يُثبط إفراز الحمض المعدي الأساسي والمنشط، وبهذا يقلل من حجم الإفرازات زكمية الحمض والببسين التي تحتوي عليها.
مفعول رانيد طويل نسبياً ولذا فإن جرعة ١٥٠ ملجم واحدة منه تثبط بطريقة فعالة إفراز الحمض المعدي لمدة ١٢ ساعة.

دواعي استعمال رانيد

تدعو الحاجة لإستعمال أقراص رانيد لعلاج قرحة الأثنى عشر وقرحة المعدة الحميدة، بما في ذلك القرحة التي تصحب العقاقير غير الستيرويدية المضادة للإلتهاب. وتدعو الحاجة أيضاً لإستعمال أقراص رانيد لعلاج قرحة ما بعد العمليات وإلتهاب المرئ الإنسكابي ومرض زولنجر- إليسون.
وقد يُستفيد أبيضاً من العلاج بالرانيتيدين المرضى الذين يشكون من عسر الهضم العرضي المزمن والمصحوب بألم (في المعي الخلفي أو خلف القص) يتعلق بوجبات الطعام أو يعكر النوم دون أن يكون له علاقة بالحالات السابقة الذكر. وكذلك تدعو الحاجة لإستعمال أقراص رانيد في الحالات التالية المرغوب فيها إنقاص العصارة المعدية وإنقاص إفراز الحامض: الوقاية من النزيف المعدي المعوي نتيجة لقرح الكروب في المرضى في حالة الخطر، وللوقاية من النزيف المتكرر في مرضى قرح المعدة والأثنى عشر النازفة، قبل التخدير العام في المرضى المعرضين لإمتصاص الحامض (مرض مندلسون) وخاصة الحوامل أثناء المخاض.

موانع الإستعمال: لا يُستعمل الرانيتيدين للمرضى المعروفين بشدة حساسيتهم للعقار.

الإحتاطات: العلاج بمضاد للهستامين H2 قد يُخفي الأعراض المصاحبة لسرطان المعدة، وبهذا قد يؤخر تشخيص تلك الحالة. ولذا فعند تشخيص قرحة المعدة، أو بالنسبة للمرضى الذين يزيد عمرهم عن أربعين عاماً والذين طرأت عليهم أعراض سوء هضم جديدة أو تغيرت لديهم هذه الأعراض، فيجب التحقق من عدم وجود سرطان قبل بدء العلاج بأقراص رانيد.
يُفرز الرانيتيدين عن طريق الكليه ولذا يرتفع تركيز الرانيتيدين في البلازما في حالة وجود فشل كلوي شديد. وبناءً عليه يُنصح في تلك الحالة بإعطاء جرعة رانيد ١٥٠ ملجم في المساء لمدة ٤-٨ أسابيع، وتستخدم نفس الجرعة العادية ١٥٠ ملجم مرتين في اليوم، ثم إذا لزم الأمر إستمرار العلاج بجرعة ١٥٠ ملجم في المساء. ويُنصح بالإشراف المنتظم على مرضى القرح الهضمية والذين يجري علاجهم بعقاقير غير ستيرويدية مضادة للإلتهاب، وعلى الأخص المسنون منهم.

المحاذير: يعبر رانيد المشيمة ولكن الجرعات العلاجية التي أُعطيت للمريضات الحوامل أثناء المخاض أو العملية القيصرية لم تؤد إلى أية آثار غير مستحسنة على المخاض أو الولادة أو على الرضيع فيما بعد. ويُفرز رانيد أيضاً في حليب الثدي لدى المرضعات. وكما هو الحال مع العقاقير الأخرى، لا يجوز إستعمال رانيد أثناء الحمل والإرضاع إلا إذا أشتدت الحاجة إليه. يجب ضبط الجرعة في حالة المرضى الذين يُعانون من خلل كلوي.
الإستعمال بعد نقل الكليه: يُمكن إستعمال رانيد للمرضى بعد إجراء عملية نقل الكلية لهم.

زيادة الجرعة: رانيد عقار ذو مفعول إنتقائي، ولذلك فلا ينتظر حدوث مشاكل معينة عند تناول جرعة مفرطة من العقار، ولكن يجب إعطاء علاج للأعراض وعلاج داعم حسب الحاجة، وإذا لزم الأمر يجوز التخلص من العقار بديلزة الدم.

الآثار الجانبية:
ذكر حدوث التأثيرات الجانبية التالية في التجارب السريرية والعلاج المعتاد للمرضى بالرانيتيدين ولم تثبت العلاقة مع العلاج بالرانيتيدين في كثير من الحالات.
يُمكن حدوث تغييرات وقتية قابلة للإنعكاس في إختبارات وظائف الكبد. وذكر أحباناً حدوث إلتهاب كبدي (كبدي خلوي أو كبدي قنوي أو مختلط) مع أو بدون يرقان. وتوقفت هذه الأعراض عادة عند سحب العقار.
وقد حدث في حالات نادرة نقصان في عدد كريات الدم البيضاء ونقصان في الصفيحات الدموية. وتوقفت هذه التغييرات عند سحب العقار. وكذلك ذكرت حالات نادرة لحدوث نقصان في الكريات المحببة أو نقص الخلايا الشامل، يصحبها في بعض الأحيان نقص في نمو النخاع. أما أعراض الحساسية المفرطة (ارتيكاريا “شرى” ايديما وعائية عصبية، إنقباض شعبي، إنخفاض في ضغط الدم)، فقد لوحظت في حالات نادرة.
وقد حدثت هذه الأعراض أحياناً بعد جرعة واحدة، وكشأن المضادات الأخرى لمستقبلات H2، نادراً ما ذُكر حدوث بطء في سرعة دقات القلب أو حصار أذيني بطيني.
في عدد قليل جداً من المرضى ذُكر حدوث صداع أحياناً شديد ودوخة، وفي حالات نادرة ذُكر حدوث هلوسة قابلة للإنعكاس، معظمها في المرضى المسنين وذوي الحالة الخطرة.
ولم يرد ذكر أي طفح جلدي إلا في حالات نادرة. لم يُشاهد حدوث تداخل يُذكر في وظائف الغدد الصماء أو الغدد التناسلية، وقد ذكرت بعض تقارير حدوث أعراض في الثدي (ورم/ أو شعور بالضيق) عند الرجال الذين يتعالجون بالرانيتيدين، وفي بعض الحالات توقفت هذه الأعراض بالمعالجة المستمرة بالرانيتيدين، وقد يلزم التوقف عن العلاج للتأكد من السبب الجذري لهذه الأعراض.
عند الإستعمال لدى المرضى المسنين: لم تُظهر التجارب السريرية وجود إختلاف في الشفاء لدى المرضى الذين يبلغ عمرهم ٦٥ عاماً فأكثر، عنها في المرضى الأصغر سناً، كما لم تختلف التأثيرات الجانبية المعاكسة في المسنين عنها في الأصغر سناً.
يجب مراجعة الصيدلاني أو الطبيب المعالج في حالة ظهور أي عرض جانبي.

معلومات أكثر عن Ranid رانيد

الإحتياطات الصيدلانية: يُحفظ في درجة حرارة الغرفة (١٥-٣٠) درجة مئوية. لا تستعمل الدواء بعد إنتهاء مدة الصلاحية المطبوعة أو عند ظهور أية علامة تلف فيه.

العبوات:
رانيد ١٥٠: عبوات ذات ١٠ و ٢٠ و ٦٠ قرصاً.
رانيد ٣٠٠: عبوات ذات ١٠ و ٣٠ قرصاً مغلفاً.
تتوفر عبوات خاصة بالمستشفيات.

إنتاج: (شركة تبوك للصناعات الدوائية). تبوك- المملكة العربية السعودية.

صورة, عبوة, رانيد, Ranid
صورة: عبوة رانيد Ranid

أضف تعليق

error: