دولجيت – Dolgit | مسكن/مخفف للألم ومضاد للإلتهاب والروماتيزم

دولجيت 600 Dolgit / إيبوبروفين Ibuprofen

مسكن، مضاد للإلتهاب، مضاد للروماتيزم.
المادة الفعالة: إيبوبروفين.

التركيب:
القرص الواحد يحتوي على:
المادة الفعالة: إيبوبروفين 600 مجم.
السواغ: ثاني أكسيد السيليسيوم عالي التشتت، نشا الذرة، كربوبوفيدون، سليولوز دقيق البللورات، حمض الجينيك، ستيارات الماغنسيوم، ساكروز، تلك، شمع الكرنوبا، بوفيدون، صوديوم الكارمللوز، مادة ملونة: ثاني أكسيد التيتانيوم (اي 171).

المجموعة الدوائية العلاجية: مخفف للألم ومضاد للإلتهاب.

دواعي إستعمال دولجيت:

– التهاب المفاصل الحاد، يشمل نوبات النقرس.
– التهاب المفاصل المزمن، وخصوصاً التهاب المفاصل المتعدد المزمن / التهاب المفاصل الرثواني (التهاب مزمن بعدة مفاصل).
– مرض بشتريو (التهاب الفقار اللاصق) والالتهابات الروماتيزمية الأخرى بالعمود الفقري.
– تهيج في حالة الأمراض التنكسية بالمفاصل والعمود الفقري (فصال، التهاب المفاصل الفقرية).
– روماتيزم الأنسجة الرخوة.
– الالتهاب أو التورم المؤلم عقب الاصابات أو العمليات.

موانع إستعمال دولجيت Dolgit:

لا ينبغي إستخدام دولجيت 600 في الحالات التالية:
– فرط الحساسية المعروفة للمادة الفعالة إيبوبروفين أو تجاه أي من السواغ.
– خلل توليد الدم غير مؤكد المنشأ.
– قرحة بالمعدة أو الاثنا عشر.
– نزيف بالجهاز الهضمي، نزيف بالمخ والأنواع الأخرى من النزيف النشط.
– الشهور الثلاثة الأخيرة من الحمل.
– الأطفال والأحداث تحت سن 15 سنة.

قبل استخدام أقراص دولجيت
لا يستخدم دولجيت 600 إلا بعد التقييم الدقيق لنسبة الفائدة والخطر في حالات:
– البرفيرية المحرضة.
– أمراض المناعة الذاتية المحددة (الذأب الحمامي الجهازي وأمراض النسيج الضام المختلطة).
– المرضى الذين يعانون من اضطرابات بالجهاز الهضمي أو الذين لديهم تاريخ ساب بالإصابة بقرح المعدة أو الاثنا عشر أو التهاب الأمعاء (التهاب القولون التقرحي، مرض كرون).
– إرتفاع ضغط الدم أو قصور القلب.
– المرضى الذين يعانون من تلف سابق بالكلى.
– المرضى الذين يعانون من خلل حاد بوظائف الكبد.
– في المرضى عقب الخضوع للعمليات الجراحية الكبرى مباشرة.
يجوز استخدام دولجيت 600 فقط وفقاً لإجراءات احتياطية خاصة (استعدادات الطوارئ) مع المرضى الذين ظهرت عليهم بالفعل تفاعلات فرط الحساسية عقب استخدام المسكنات أو الأدوية المضادة للإلتهاب غير الستيرويدية مثل: حمى القش أو التورم المزمن للغشاء المخاطي للأنف (ما يسمى باللحمية)، أو الربو.
هؤلاء المرضى أكثر عرضة للتفاعل مع الأدوية غير الاستيرويدية المضادة للروماتيزم بحدوث نوبات الربو، التورم الموضعي للجلد أو للغشاء المخاطي (مايسمى وذمة كوينك) أو الأرتيكاريا.
الأدوية مثل دولجيت 600 يمكنها أن ترفع قليلاً من خطر التعرض للأزمات القلبية (احتشاء عضلة القلب) أو السكتات، يرتفع احتمال أي خطر مع الجرعات العالية والعلاج الطويل الأمد. لا تتجاوز الجرعات الموصى بها أو مدة العلاج المقررة!
ينبغي تجنب استخدام دولجيت 600 أثناء الإصابة بعدوى الحماق.

لابد من الإشراف الطبي الدقيق بالنسبة ل:
– المرضى الذين يعانون من تفاعلات الحساسية تجاه مواد أخرى (طفح وحكة)، وذلك لاحتمال تعرضهم لتفاعلات فرط الحساسية خلال العلاج باستخدام دولجيت (م) 600.
– المرضى الذين يعانون من خلل بالتجلط، وذلك لأن إيبوبروفين وهو المادة الفعالة في دولجيت 600 قد يكبح وظيفة الصفائح الدموة بصفة مؤقتة.
في حالة استخدام مضادات التجلط في نفس الوقت، يوصى بمتابعة حالة التجلط أو الكشف على مستوى السكر في الدم.
في حالة استخدام دولجيت 600 مع مستحضرات الليثيوم أو بعض المواد المجففة (مدرات البول المتقصدة للبوتاسيوم) في نفس الوقت، ينبغي إختبار تركيز الليثيوم والبوتاسيوم.
في حالة العلاج الطويل الأمد ينبغي اختبار وظائف الكبد والكلى وكذلك تعداد خلايا الدم بإنتظام.
في حالة التخطيط لإجراء عملية اثناء العلاج بدولجيت 600 يجب مراجعة الطبيب المعالج أو طبيب الأسنان قبل إجراء العملية.

الحمل والرضاعة:
الحمل: يتعين إبلاغ الطبيب في حالة حدوث حمل أثناء استخدام دولجيت 600 لفترة طويلة. لا يجوز استخدام دولجيت 600 خلال الثلث الأول والثاني من الحمل إلا بعد التقييم الدقيق لنسبة الفائدة والخطر. لا يجوز استخدام دولجيت 600 خلال الثلاثة شهور الأخيرة من الحمل بسبب الخطر الكبير بحدوث مضاعفات بالنسبة للأم والطفل.
الرضاعة: تنفذ كميات قليلة من المادة الفعالة إيبوبروفين ونواتجها التقويضية إلى لبن الأم. بما أن الآثار الضارة على الرضيع غير معروفة حتى الآن، فمن غير الضروري وقف الرضاعة، على أي حال، إذا كان الدواء موصوفاً للاستعمال الطويل بجرعات كبيرة لعلاج الأمراض الروماتيزمية فيوصى في هذه الحالة بالتفكير في الفطام المبكر.

الآثار الجانبية:
في كثير من الأحيان يحدث اضطرابات بالجهاز الهضمي مثل حرقة بالمعدة، ألم بالمعدة، غثيان، انتفاخ، اسهال، إمساك، ونزيف طفيف بالمعدة والأمعاء، والذي في حالات استثنائية، قد يؤدي إلى أنيميا. في بعض الأحيان تحدث قرح بالجهاز الهضمي، ربما مع نزيف وثقب. في حالة اشتداد الألم، خاصة بمنطقة الشرسوف، و/أو تلون البراز باللون الأسود، ينبغي استشارة الطبيب على الفور.
في حالات نادرة جداً تحدث اضطرابات بالقلب (خفقان، وذمة، قصور بالقلب، احتشاء بعضلة القلب) واضطرابات وعائية (ارتفاع ضغط الدم الشرياني).
تحدث بصفة عارضة اضطرابات عصبية مركزية مصل الصداع، الدوخة، الأرق، الهياج، الاستثارة، التعب.
بصفة نادرة، لا سيما المرضى المصابين بارتفاع ضغط الدم أو انخفاض بوظائف الكلى، يحدث ميل إلى الوذمات (على سبيل المثال الوذمات الطرفية).
في حالات نادرة، إنخفاض بإخراج البول، وذمات أو الشعور بالتوعك العام أثناء العلاج باستخدام إيبوبروفين، وهو المادة الفعالة في هذا الدواء. هذه الأعراض قد تكون ناجمة عن القصور الكلوي الحاد، أو بسبب متلازمة كلوية أو التهاب كلوي خلالي. في حالة ظهور هذه الأعراض أو اشتدادها، ينبغي وقف استخدام الدواء على الفور واستشارة الطبيب. في حالات نادرة، قد تحدث تفاعلات فرط حساسية، مصحوبة بطفح وحكة وكذلك نوبات من الربو مع أو بدون انخفاض بضغط الدم. في حالة حدوث ضعف بالبصر خلال العلاج باستخدام دولجيت 600 يجب إبلاغ الطبيب على الفور.
في حالات فردية حدث التهاب بالمريء.
في حالات فردية حدثت أشكال خطيرة من التفاعلات الجلدية مثل الحمامي المتعدد الأشكال، تلف بالكلى (نخر حليمي)، وخاصة في حالة العلاج الطويل الأمد، زيادة تركيز حمض اليوريك في المصل. تلف بالكبد، لا سيما مع العلاج الطويل المدى.
ارتفاع ضغط الدم وقصور القلب.
في حالة ظهور هذه الأعراض أو اشتدادها، يوقف استخدام الدواء ويتم استشارة الطبيب على الفور.
في حالات فردية: خلل توليد الدم (أنيميا، نقص كرات الدم البيضاء، نقص الصفيحات، قلة الكريات، ندرة المحببات). الأعراض الأولى قد تكون حمى، احتقان الحلق، جروح سطحية بالفم، شكوى شبيهة بالأنفلونزا، تعب شديد، نزيف بالأنف ونزيف جلدي. في مثل هذه الحالات يوقف الدواء على الفور ويتم استشارة الطبيب. يجب الإمتناع عن العلاج الذاتي بالمسكنات وخافضات الحرارة.
من الممكن في حالات فردية حدوث تفاعلات فرط الحساسية الحادة على شكل وذمة، تورم باللسان، تورم داخلي بالحنجرة مع انقباض بالجهاز التنفسي، ضيق التنفس، تسرع بضربات القلب، انخفاض بضغط الدم وربما حتى صدمة خطيرة.
في حالة حدوث هذه الأعراض، يجب على الفور تقديم الاسعاف الطبي.
في حالات فردية: طنين، تفاعلات ذهانية، اكتئاب، تساقط الشعر (ثعلبة).
في حالات فردية: الشعور بالصداع الحاد، الغثيان، القيء، الحمى، تصلب الرقبة، أو تغيم الوعي (أعراض الالتهاب السحائي العقيم). يبدو أن هناك خطر متزايد بالنسبة للمرضى الذين يعانون بالفعل من بعض أمراض المناعة الذاتية (الذأب الحمامي) الجهازي ومرض النسيج الضام المختلط).
ينبغي إبلاغ الطبيب على الفور في حالة حدوث ضعف في الرؤية خلال العلاج بإستخدام دولجيت 600.
في حالات فردية حدث تفاقم في الالتهابات الناجمة عن العدوى (على سبيل المثال: حدوث التهاب اللفافة الناخر) بالتزامن مع استخدام أدوية معينة مضادة للإلتهاب (الأدوية المضادة للإلتهاب غير الستيرويدية، ومن ضمنها أيضاً دولجيت 600).
أثناء استخدام دولجيت 600، إذا ظهرت بصورة حديثة أو تفاقمت علامات وجود عدوى (على سبيل المثال: احمرار، تورم، ارتفاع درجة الحرارة، ألم، حمى)، يجب استشارة الطبيب على الفور.

التفاعلات مع الأدوية الأخرى:
ينبغي مراعاة التفاعلات التالية الخاصة بدولجيت 600 مع الأدوية الأخرى:
قد يؤدي الاستخدام المتزامن لدولجيت 600 مع مستحضرات ديجوكسين، أو فينايتوين، أو الليثيوم إلى زيادة هذه المواد بالبلازما. يوصى بالسيطرة على مستوى الديجوكسين ومستوى الفنايتوين بالبلازما.
دولجيت 600 قد يؤدي لخفض مفعول الأدوية المجففة والخافضة لضغط الدم (المرة للبول و المضادة لارتفاع ضغط الدم).
دولجيت 600 قد يخفف من أثر مثبطات الانزيم المحول للأنجيوتنسين (دواء لعلاج الوهن القلبي ولخفض ضغط الدم). علاوة على ذلك، قد يرتفع خطر حدوث فشل بوظائف الكلى عند تناول هذين الدوائين في نفس الوقت. استخدام دولجيت 600 و مدرات البول المقتصدة للبوتاسيوم في نفس الوقت قد يسبب ارتفاع بمستوى البوتاسيوم (فرط بوتاسيوم الدم).
تناول دولجيت 600 في غضون 24 ساعة بعد أو قبل تناول ميثوتريكسات قد يؤدي لارتفاع تركيز الميثوتريكسات وزيادة سميته.
يزيد خطر حدوث تأثير سام على الكلى بسبب السيكلوسبورين (دواء يستخدم لمنع رفض الجسم للكلية المزروعة، لكن يتم استخدامه أيضاً لعلاج الأمراض الروماتيزمية) مع الاستخدام المتزامن لبعض مضادات الالتهاب غير الستيرويدية. لا يمكن استبعاد حدوث هذا التأثير مع استخدام توليفة السيكلوسبورين مع إيبوبروفين.
المستحضرات التي تحتوي على بروبنسيد وسالفينيرازون قد تسبب تأخير في اطراح إيبوبروفين. وبالتالي قد يحدث تراكم لدولجيت 600 في الجسم ويزيد من الآثار غير المرغوبة.
مثبطات تكدس الصفيحات الدموية وبعض مضادات الاكتئاب (المثبطات الاتقائية لاعادة التقاط السيروتونين) قد تزيد من خطر حدوث نزيف بالجهاز الهضمي.
الاستخدام المتزامن لدولجيت 600 مع الجلوكوكورتيكويد أو غيرها من مضادات الالتهاب غير الاستيرويدية يزيد من خطر الاصابة بآثار جانبية بالجهاز الهضمي.
يزداد خطر حدوث سمية كلوية في المرضى الذين يأخذون تاكروليموس وايبوبروفين في نفس الوقت.
تشير الأدلة إلى زيادة خطر حدوث تدمي بالمفاصل وورم دموي لدى المرضى المصابين بالهيموفيليا والذين يعانون من فيروس نقص المناعة البشري ويأخذون زيدوفيودين وايبوبروفين في نفس الوقت.
قد تحدث في حالات فردية تفاعلات بين إيبوبروفين ومضادات التجلط. في حالة العلاج المتزامن، يوصى بمتابعة حالة التجلط.
لم تثبت الاختبارات الاكلينيكية حتى الآن أي تفاعلات بين إيبوبروفين والأدوية المضادة لمرض السكر التي تؤخذ عن طريق الفم، مع ذلك، في حالة العلاج المتزامن يوصى بالتحكم في مستويات السكر بالدم كإجراء احتياطي.

الجرعة وطريقة الاستخدام ومدة العلاج:
هذا المستحضر الطبي يحتوي على ساكروز. لو عرفت انك لا تتحمل بعض أنواع السكريات، فلا تأخذ دولجيت 600 إلا بعد الاتصال بطبيبك الخاص.
ما لم يصف الطبيب غير ذلك، فالجرعة كالتالي:
البالغون والأحداث من عمر 15 سنة:
بالنسبة للعلاجالمضاد للروماتيزم نطاق الجرعة الموصى بها، مع الحد الأقصى للجرعة المفردة والذي يبلغ 800 مجم، يكون ما بين 1،200 وبحد أقصى 2،400 مجم من ايبوبروفين يومياً وهو ما يكافئ 2 – 4 أقراص من دولجيت 600 يومياً.
يلزم اشراف طبي دقيق بالنسبة للمرضى المسنين.

الأطفال:
دولجيت 600 غير مناسب بالنسبة للأطفال والأحداث أقل من 15 سنة بسبب ارتفاع تركيز المادة الفعالة.
بما أنه لا توجد خبرة كافية، فلا ينبغي استخدام ايبوبروفين، وهو المادة الفعالة في دولجيت 600، من جاني الأطفال دون السادسة من العمر.
يؤخذ دولجيت 600 بدون مضغ مع كمية كافية من السوائل ولا يؤخذ على معدة فارغة.
في حالة المعدة الحساسة، ينصح بأخذ دولجيت 600 أثناء الوجبات.
في حالة الأمراض الروماتيزمية، ربما يكون العلاج باستخدام دولجيت 600 ضروري لفترة طويلة. في جميع الأحوال سيقوم الطبيب بتحديد مدة العلاج والجرعة وفقاً لمسار المرض.

تجاوز الجرعة:
يؤخذ دولجيت 600 وفقاً لتعليمات الطبيب. إذا لم يحدث تخفيف للألم بشكل كافي، لا تقم بزيادة الجرعة الموصى بها من تلقاء نفسك لكن استشر الطبيب. في حالة نسيانك مرة لأخذ الأقراص، لا تأخذ أكثر من الجرعة المعتادة الموصى بها المرة التالية.
علامات تجاوز الجرعة قد تكون عبارة عن اضطرابات عصبية مركزية مثل الصداع، الدوخة، الدوار، فقدان الوعي، وكذلك ألم بالبطن، وغثيان وقيء، بالإضافة لذلك، من المحتمل حدوث نزيف بالمعدة والأمعاء واضطرابات وظائف الكبد و الكلى. قد يحدث أيضاً امخفاض بضغط الدم، هبوط تنفسي، وازرقاق.
لا يوجد ترياق نوعي.
في حالة الاشتباه في تجاوز الجرعة، يرجى الاتصال بالطبيب، سوف يتخذ القرار بشأن الاجراءات الممكنة وفقاً لشدة التسمم.

العبوة:
شريط ألومنيوم / رقائق من بولي كلوريد الفينيل لونها ابيض معتم.
أقراص دولجيت 600 هي أقراص مغلفة، بيضاء، مستديرة، وثنائية التحديب.
عبوات بها 20 قرص و 500 قرص.

تذكر: احتفظ بهذا الدواء لاستعمالك الشخصي، لا تقدمه لأي شخص آخر، قد يكون غير مناسب له، حتى لو كان يبدو انه يعاني من نفس الأعراض التي تعاني منها. إذا كان لديك المزيد من الأسئلة بخصوص دولجيت 600، استشر طبيبك الخاص أو الصيدلي.

الحفظ: يخزن في درجة حرارة أقل من 25 درجة مئوية.

إنتاج: دولورجيت شركة مساهمة وشركاه KG.

صورة,دواء, عبوة ,دولجيت ,Dolgit
صورة: عبوة دولجيت Dolgit

أضف تعليق

error: