أما الدرس الثاني فنجده بعنوان: تدبير الحمّى. وهو من دروس الوحدة السابعة في مادة التربية المهنية، المقررة على طلابنا المجتهدين في الصف الخامس —بالمدارس الأردنية— بالفصل الدراسي الثاني.
وكعادتنا، سنقدم لكم اليوم تلخيص، حل أسئلة، جمع معلومات.. من هذا الدرس.
كما يُمكنك مراجعك الدرس الأول؛ وهو: درس المشكلات الصحية
س: كيف تنظم درجة حرارة جسم الإنسان؟
ج: تُنظم بوساطة مركز الحرارة الموجود في الدماغ.
س: ما هي درجة حرارة الجسم الطبيعية؟
ج: تتراوح بين °36,5-°37,5 درجة مئوية.
س: ما الأمراض التي تؤدي للإصابة بالحمى؟ أو ما أسباب الحمى؟
ج: الإجابة هي:
- الرشح.
- الانفلونزا.
- التهاب اللوزتين.
س: ما مفهوم أو تعريف الحمى؟
ج: ارتفاع درجة حرارة الجسم فوق معدلها الطبيعي مما يسبب فقدان سوائل كثيرة من جسم المصاب ويعرضه لأخطار.
س: ما الأخطار التي يتعرض لها جسم المصاب بالحمى التي تؤثر على الصحة؟
ج: الإجابة هي:
- التشنجات العصبية.
- زرقة الأطراف.
- ارتجاج العضلات والأطراف وتأثر العينين.
- الجفاف وارتفاع ضغط الدم.
س: هل الحمى تعد مرضًا؟
ج: الحمى ليست مرضا وإنما عرض لأمراض عدة ودليل على وجود مشكلة صحية.
س: عدد طرائق قياس درجة حرارة جسم الإنسان.
ج: الإجابة هي:
- الفم.
- الأذن.
- تحت الإبط.
- من الشرج للأطفال.
س: ما أنواع ميزان الحرارة المستخدم؟
ج: الإجابة هي:
- ميزان الحرارة الزئبقي.
- ميزان الحرارة الالكتروني.
س: أذكر ممارسات مفيدة في تدبير الحمى، تدابير الحمى.
ج: الإجابة هي:
- يوضع المصاب في مكان بعيد عن مصادر الحرارة.
- يوضع ميزان الحرارة تحت لسان المصاب مع عدم إطباق الأسنان عليه حتى لا ينكسر، يغلق شفتيه 3 دقائق.
- إذا كانت الحرارة أعلى من معدلها الطبيعي يتم نزع الملابس الثقيلة التي يرتديها المصاب.
- توضع له كمادات ماء باردة ويفضل إضافة الخل لها، توضع على جبين المصاب وأطرافه.
- إذا استمر ارتفاع الحرارة يتم مراجعة الطبيب وأخذ العلاج اللازم.
س: علل.. وجوب رج الميزان الزئبقي قبل استخدامه في قياس درجة حرارة جسم الإنسان.
ج: حتى يهبط الزئبق إلى دون 35 درجة سيليسيوس.
س: علل تكرار وضع كمادات بادرة على جبين وأطراف المصاب بالحمى.
ج: حتى تنخفض درجة الحرارة ويشعر المصاب بالتحسن.
س: علل إضافة الخل إلى الماء أثناء عمل الكمادات الباردة.
ج: لأن الخل يساعد في زيادة وتسريع خفض درجة حرارة جسم المصاب، حيث يعمل على تفتيح مسام الجلد ونفاذ الماء والبرودة.
اترك تعليقاً