ايموديوم – Imodium | للتحكم في أعراض الإسهال الحاد والمزمن

تمت الكتابة بواسطة:

ايموديوم Imodium / لوبيراميد هيدروكلوريد Loperamide Hydrochloride

• التركيب الكمي والنوعي: كل كبسولة تحتوي 2 ملغ لوبيرامايد هيدروكلورايد.

• الشكل الصيدلاني:
– كبسولات.
كبسولات ممتلئة بمسحوق أبيض (حجم 4) برأس أخضر وجسم رمادي داكن.

• تفاصيل سريرية:

الإستطبابات العلاجية/ دواعي استعمال ايموديوم:

يُستعمل ايموديوم للتحكم في أعراض الإسهال الحاد والمزمن، وفي المرضى الذين يُعانون من تفميم اللفائفي يُمكن إستخدمه للحد من عدد وحجم البراز وجعله أكثر صلابة.

• الجرعة وطريقة التناول:
البالغين والأطفال من سن خمس سنوات فما فوق:
– الإسهال الحاد: الجرعة الإبتدائية، كبسولتين (4 ملغ) للبالغين.
وكبسولة واحدة (2 ملغ) للأطفال، يلي ذلك كبسولة واحده (2 ملغ) بعد كل عملية تبرز لاحقه.
– الإسهال المزمن: الجرعة الإبتدائية، كبسولتين (4 ملغ) يومياُ للبالغين وكبسولة واحد (2 ملغ) يومياً للأطفال، وهذه الجرعة الإبتدائية سوف يتم ضبطها بعد الحصول على براز صلب من مرة واحدة- مرتين في اليوم، والذين عادة ما يتحقق مع جرعة الموازنة من 1- 6 كبسولات (2 ملغ 12 ملغ) يومياً.
– الجرعة القصوي للإسهال الحاد والمزمن هي 8 كبسولات (16 ملغ) يومياً للبالغين. أما في الأطفال فيجب أن تكون الجرعة متعلقة بوزن الجسم (3 كبسولات\ 20 كلغ).
• الأطفال تحت سن سنتين:
لا تحتاج الجرعة للتعديل في كبار السن:
إعتلال الكُلى: لا تحتاج الجرعة للتعديل في المرضى الذين يُعانون من إعتلال الكُلى.
إعتلال الكبد: على الرغم من عدم توافر أي معلومات عن الحركية الدوائية في المرضى الذين يُعانون من إعتلال الكبد، لكن يجب إستخدام ايموديوم بحذر في هؤلاء المرضى بسبب إنخفاض إستقلاب المرور الأول. (أنظر تحذيرات وإحتياطات خاصة للإستخدام).

موانع استخدام ايموديوم:

– ايموديوم لا يُعطى في المرضى الذين لديهم حساسية معروفة للوبيرامايد هيدركلورايد أو أي من المكونات.
– لا يُنصح بإعطاء ايموديوم في الأطفال الرُضع في عمر أقل من 24 شهر.
• لا يجب إستخدام ايموديوم كعلاج أولي:
– في المرضى الذين يُعانون من الديزانتريا الحادة والتي تتصف بخروج دم مع البراز وإرتفاع في درجة الحرارة.
– في المرضى الذين يُعانون من إلتهاب القولون التقرحي الحاد.
– في المرضى الذين يُعانون من إلتهاب الأمعاء البكتيري. والذي تُسببه كائنات غازية تشمل، السالمونيلا، الشيغلا، كامبيلوباكتر.
– في المرضى الذين يُعانون من إلتهاب القولون الغشائي الكاذب المصاحب لإستخدام المضادات الحيوية واسعة الطيف.
وبشكل عام. يجب عدم إستعمال ايموديوم في الحالات التي يجب أن نتجنب فيها تثبيط حركية الأمعاء نتيجة الخطورة المحتملة التي قد تشمل الأمعاء، توسع القولون، وتوسع القولون السام.
يجب إقاف ايموديوم فوراً عند حدوث إمساك، إنتفاخ في البطن، أو حدوث شلل في حركية الأمعاء.
علاج الإسهال بإستخدام ايموديوم هو عرضي فقط. وحتى يتم تحديد الأسباب الكامنة وراء ذلك، وينبغي أن يُعطى المريض معالجة خاصة حين يُناسبه أو عندما يلزم الأمر.

• تحذيرات وإحتياطات خاصة للإستخدام:
في المرضى الذين يُعانون من الإسهال، وخصوصاً الأطفال، قد يحدث لديهم إستنزاف للسوائل والأملاح. في مثل هذه الحالات. تناول السوائل والأملاح المناسبة كعلاج تعويضي هو أهم تدبير. لا ينبغي إعطاء ايموديوم للأطفال من هم دون 6 سنوات من العمر من دون وصفة طبية وإشراف عليها.
في حالات الإسهال الحاد، إذا لم يُلاحظ التحسن السريري خلال 48 ساعة. يجب إيقاف تناول ايموديوم وينبغي إستشارة الطبيب.
مرضى الإيدز الذين يتناولون ايموديوم لعلاج الإسهال. يجب إيقافهم عن العلاج عند ظهور العلامات الأولية لإنتفاخ البطن. كانت هناك تقاير متفرقة لتوسع القولون السام في مرضى الإيدز مع إلتهاب القولون الإخماجي من كلا المسببين البكتيري أو الفيروسي الذين يُعانون بـ لوبيرامايد هيدروكلورايد.
على الرغم من عدم توفر أي معلومات عن الحركية الدوائية في المرضى الذين يُعانون من إعتلال وظائف الكبد، يجب إستخدام ايموديوم بحذر في مرضى من هذا القبيل بسبب إنخفاض إستقلاب المرور الأول. المرضى الذين يُعانون من قصور في وظائف الكبد تجب مراقبتهم عن كثب لأي علامات لتسمم الجهاز العصبي المركزي.
والآن الغالبية العظم من الدواء يتم إستقلابها ونواتج الإستقلاب والدواء الذي لم يتغير تخرج من البراز، فلا داعي لتعديل أو ضبط الجرعة في المرضى الذين يُعانون من مرض كُلوي.

التداخل مع أدوية أخرى وأشكال أخرى من التداخل: أظهرت البيانات الغير سريرية أن لوبيرامايد يتحد مع بروتين سكري من نوع بيتا، وإعطاء لوبيرامايد (16 ملغ جرعة واحدة) المصاحب مع كينيدين، أو ريتونافير، وكلاهما مثبط للبروتين السكري بيتا، وأسفر عن ذلك إرتفاع لهذا التداخل الحركي الدوائي مع مثبطات البروتين السكري بيتا، عند إعطاء لوبيرامايد بالجرعات الموصى بها (2 ملغ ولغاية 16 ملغ كجرعة يومية قصوى). غير معروف.

الحمل والإرضاع: رغم أنه لا توجد دلائل على أن لوبيرامايد هيدروكلورايد له خصائص تتعلق بتشوه أو تسمم الجنين. فإن الفائدة العلاجية المتوقعة يجب أن توزن مقابل الخطر المحتمل قبل إعطاء ايموديوم أثناء الحمل. خصوصاً أثناء الثلاث أشهر الأولي.
كميات قليلة من لوبيرامايد قد تظهر في حليب الأم، لذا لا يُنصح بإستخدام ايموديوم للأم المرضعة.

التأثير على القدرة على القيادة وإستعمال الآلات: الشعور بالتعب، الدوار، النُعاس قد تحدث عند علاج متلازمات الإسهال بإستخدام ايموديوم، ولذلك يُنصح بالحذر عند إستخدامه أثناء قيادة السيارات أو تشغيل الآلات. (أنظر فقرة التأثيرات الغير مرغوب بها).

• التأثيرات الغير مرغوب فيها:
التأثيرات العكسية ذُكرت هنا ملخصة بصرف النظر عن تقييم العلاقة السببية من الباحثين:
1) التأثيرات العكسية في المرضى المصابين بإسهال حاد: الآثار العكسية التي حدثت بنسبة 1% فما فوق، والتي تم الإبلاغ عنها في المرضى المعالجين بـ لوبيرامايد هيدروكلورايد مماثل للعلاج الوهمي. وترد في القائمة أدناه:
• (إسهال حاد): عدد المرضى المعالجين بلوبيرامايد هيدروكلورايد 231- والدواء الوهمي 236.
– إضطرابات الجهاز الهضمي (الإمساك) 2.6% في لوبيرامايد هيدروكلورايد، 0.8% للدواء الوهمي.
التأثيرات العكسية التي حدثت بنسبة 1% فما فوق، والتي تم الإبلاغ عنها في مرضى العلاج الوهمي أكثر من المرضى المعالجين بايموديوم، هي جفاف بالفم، وإنتفاخ بالبطن، ومغص وألم في البطن.
2- التأثيرات العكسية في مرضى الإسهال المزمن: الآثار العكسية التي حدثت بنسبة 1% فما فوق، والتي تم الإبلاغ عنها في المرضى المعالجين بايموديوم على الأقل بشكل مماثل لمرضى العلاج الوهمي، وترد في القائمة أدناه.
• (الإسهال المزمن):
عدد المرضى المعالجين بلوبيرامايد هيدروكلورايد 285- والدواء الوهمي 277.
– إضطرابات الجهاز الهضمي والإمساك: 5.3% في لوبيرامايد هيدروكلورايد، 0.0% للدواء الوهمي.
إضطرابات الجهاز العصبي والدوار: 1.4% في لوبيرامايد هيدروكلورايد، 0.7% للدواء الوهمي.
إن التأثيرات العكسية التي حدثت بنسبة 1% فما فوق والتي تم الإبلاغ عنها في مرضى العلاج الوهمي بشكل أكبر من المرضى المعالجين بإستخدام ايموديوم هي غضيان،تقيؤ، صداع، ألم في البطن، مغص وتقلصات في المعدة.
3- التأثيرات العكسية المذكورة في 76 دراسة مراقبة وغير مراقبة في مرضى الإسهال الحاد والمزمن: التأثيرات العكسية التي حدثت بنسبة 1% فما فوق في المرضى في جميع الدراسات ترد في القائمة التالية:
• إسهال حاد (عدد المرضى المعالجين) 1913- إضطرابات الجهاز الهضمي-، الغثيان 0.7%، الإمساك 1.6%، ألم البطن 0.5%.
• إسهال مزمن (عدد المرضى المعالجين) 1371- إضطرابات الجهاز الهضمي-، الغثيان 3.2%، الإمساك 1.9%، ألم البطن 3%.
• جميع الدراسات (عدد المرضى المعالجين) 3740- إضطرابات الجهاز الهضمي-، الغثيان 1.8%، الإمساك 1.7%، ألم البطن 1.4%.
– جميع المرضى في جميع الدراسات بما في ذلك تلك التي لم يتم تحديد ما إذا كانت وقعت تأثيرات سلبية في المرضى الذين يُعانون من الإسهال الحاد أو المزمن.

• خبرة ما بعد التسويق:
التجارب ذات التأثير العكسي التلقائي والتي تم الإبلاغ عنها، مرتبة حسب التكرار وذلك على النحو التالي:
شائع جداً (أكبر من 1/ 10).
شائع (أكبر من 1/ 100، أقل من 1/ 10).
غير شائع (أكبر من 1/ 1000، أقل من 1/ 100).
نادر (أكبر من 1/ 10000، أقل من 1/ 1000).
نادر جداً (أقل من 1/ 10000) وتشمل التقارير المعزولة.
إن التكرار المذكور يُعبر عن معدل الإبلاغ لتجارب التأثيرات العكسية، ولكن لا يُبين الحدوث الحقيقي أو التكرار الوارد في الدراسات السريرية أو الدراسات الوبائية.
– إضطرابات الجلد وما تحت الجلد: نادرة جداً: طفح جلدي، شري، حكة.
حالات متفرقة من الوذمة الوعائية، والإندفاعات الفقاعية بما في ذلك متلازمة ستيفنز- جونسون، الإحمرار متعدد الأشكال، التنخر الجلدي التسممي قد سجلت مع إستخدام ايموديوم.
– إضطرابات الجهاز المناعى: حالات متفرقة لتفاعلات الحساسية وفي بعض الحالات حساسية مفرطة شديدة، تشمل الصدمة التحسسية التأقية، والإرتكاسات التأقية.
– إضطرابات الجهاز الهضمي: نادرة جداً: ألم في البطن، خزل معوي، إنتفاخ البطن، الغثيان، الإسهال، القيء، توسع القولون ويشمل توسع القولون السام (أنظر التحذيرات والإحتاطات الخاصة للإستخدام)، غازات في البطن، وعُسر هضم.
– إضطرابات الكُلى والمسالك البولية:
تقارير متفرقة للإحتباس البولي.
– إضطرابات الجهاز التنفسي:
نادرة جداً: النُعاس.
– إضطرابات الجهاز العصبي:
نادرة جداً: فقدان الوعي، إنتفاخ مستوى الوعي، الدوخة.
هناك عدد من التأثيرات السلبية المسجلة أثناء الإختبارات السريرية وخبرة ما بعد التسويق مع ايموديوم وهي أعراض متكررة من متلازمة الإسهال الكامنة (ألم في البطن، الشعور بعدم الراحة، غثيان، تقيؤ جفاف الفم، التعب، النُعاس، الدوخة، الإمساك، إنتفاخ البطن، مغص).
وهذه الأعراض غالباً من الصعب تمييزها عن التأثير الغير مرغوب لدواء.

• زيادة الجرعة:
– الأعراض: في حالة الجرعة الزائدة (بما في ذلك الجرعة الزائدة نسبياً نتيجة لخلل في وظائف الكبد)، قد يحدث إنخفاض في وظائف الجهاز العصبي المركزي (وسن أو ذهول، خلل في التنسيق الطبيعي، النُعاس، ضيق في الحدقة، تقلص في العضلات وإنخفاض في وظائف الجهاز التنفسي)، إحتباس البول والخزل المعوي قد تحدث. قد يكون الأطفال أكثر حساسية لتأثيرات الجهاز العصبي المركزي من البالغين.
– العلاج: في حالة حدوث أعراض الجرعة الزائدة، يُمكن إعطاء النالوكسون كجرعة مضادة. حيث أن مفعول الايموديوم مدة أطول من مفعول النالوكسون (1- 3 ساعات) إذن يُمكن تكرار العلاج بالنالوكسون مرة أخرى. ولذلك ينبغي مراقبة المرضى عن كثب ما لا يقل عن 48 ساعة من أجل الكشف عن إمكانية حدوث إنخفاض في وظائف الجهاز العصبي المركزي.

• الخواص الدوائية:
• تأثيرات الدواء:
• المجوعة الدوائية العلاجية:
• مضادات الإسهال: يرتبط لوبيرامايد بمستقبلات الأفيون، على جدار القناة الهضمية.
وبالتالي يُثبط إفراز الأسيتيل كولين والبروستاجلاندين، وبذلك يُقلل الحركة الدافعة ويزيد وقف المرور المعوي.
ويزيد ايموديوم من قوة العاصرة الشرجية وبالتالي يُقلل السلس والزحير. ونتيجة لميله الشديد لجدار الأمعاء. وكذلك إستقلاب المرور الأول المرتفع.
يجعل الايموديوم يصل بصعوبة إلى الدورة الدموية.

• حركية الدواء في الجسم: لوبيرامايد يُمتص بسهولة من القناة الهضمية، ولكنه غالباً ما يخرج بواسطة الكبد، حيث أنه يُستقلب، ويخرج عن طريق العصارة الصفرواية.
في الإنسان فترة نصف العمر حوالي 11 ساعة في المعدل ما بين 9- 14 ساعة.
تُظهر دراسة الإنتشار في الفئران ميلاً عالياً لجدار القناة الهضمية، مع تفضيل الإرتباط بمستقبلات طبقة العضلات الطولية. الإخراج الرئيسي يتم بواسطة نزع ميثيل- ن بالتأكسد والذي هو المسار الأيضي الرئيسي للاموديوم.
إخراج ايموديوم الغير مرتبط ونواتج الأيض يتم غالباً من خلال البراز.

• المعلومات السابقة للسلامة السريرية:
دراسات السُمية الخاصة بايموديوم التي أجريت على الكلاب إستمرت إلى 12 شهر وعلى الفئران إلى 18 شهر ولم تظهر أي تأثير سُمي. غير نقص قليل في وزن الجسم وإستهلاك الغذاء. وبذلك بجرعات يومية وصلت إلى 5 مع/ كغ/ يوم (أكبر بحوالي 30 مرة من مستوى الإستعمال البشري الأقصى (MHUL). وبجرعة 40 مغ/ كغ/ يوم (240 مرة أكبر من (MHUL).
على التوالي إن مستويات التأثير الغير سُمي (NTEL) في هذه الدراسات كانت بجرعة 1.25 مغ/ كغ/ يوم (8 أضعاف (MHUL). و 10 مغ/ كغ/ يوم (60 ضغف (MHUL) في الكلاب والفئران على التوالي. بينت الدراسات المخبرية والحقيقة التي أجريت أن ايموديوم لا يُسبب سُمية جينية. وكذلك لم توجد أي إمكانية لإحداث السرطان. في دراسات الخصوبة. أدت الجرعات العالية جداً من ايموديوم عند الفئران (40 مغ/ كغ/ يوم وهو حوالي 240 مرة أكبر من (MHUL).
إلى تعطيل الإخصاب وكذلك أعاقت حياة الجنين مترافقاً مع سُمية الأم في الفئران أما الجرعات الأقل لم تؤثر على صحة الأم والجنين ولم تؤثر على تطور الجنين قبل وبعد الولادة، التأثيرات ما قبل السريرية لوحظت فقط عند الإستخدام بجرعات أعلى من الجرعات القصوى البشرية وبالتالي هذه التأثيرات ذات علاقة قليلة بالإستعمال السريري.

معلومات إضافية عن Imodium ايموديوم

• المعلومات الصيدلانية:
• قائمة المكونات: لاكتوز، نشا الذرة، تلك، سترات الماغنيسيوم.
إما الكبسولة نفسها فتحتوي على تيتانيوم ثنائي التأكسد، أكسيد الحديد الأصفر، انديجوتين داي سالفونيت الصوديوم، جيلاتين، أكسيد الحديدوز الأسود، اريثروسين صوديوم.

• تاريخ الإنتهاء: لاحظ تاريخ الإنتهاء على العلبة الخارجية.

• شروط التخزين:
يُحفظ بين 15 إلى 30 درجة مئوية.
يُحفظ بعيداً عن متناول الأطفال.

• طبيعة ومحتويات العلبة: تتوفر كبسولات ايموديوم في عبوات على شكل شرائط.

• لصالح: جانسن فارماسيوتيكا إن- في، ترنهتسويج B-2340k 30 بيرس، بلجيكا.

صورة,عبوة, ايموديوم, Imodium
صورة: عبوة ايموديوم Imodium

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: