ولطلابنا المجتهدين من الصف الثاني الثانوي «الثاني عشر / توجيهي» هنا امتحان ضخم لمادة التربية الإسلامية؛ من نوعيَّة ضع دائرة + وضع علامات صح وخطأ. وهو للفصل الدراسي الثاني.
نعم؛ بعنوان: الاختبار النهائي الشامل، نقدم لكم هذا الكَم الكبير من الأسئلة، لتعتادوا على نوعيَّتها وتتدرَّبوا على أجوبتها.
وبمناسبة الأجوبة؛ فستجدون جميع الإجابات أسفل الصفحة، ونتمنى الرجوع إليها فقط للتأكد مما تم اختياره سابقًا من مجهودكم وذاكرتكم الخاصَّة.
المجموعة الأولى: اختيار من متعدد
1– حرص المسلم على ألا يمس المصحف إلا طاهرا من مظاهر:
- أ– تعظيمه والتأدب معه.
- ب– تدبّر آياته والعمل بها.
- ج– نشره بين الناس.
- د– حفظه وتعليمه.
2– قال الله تعالى: {وَلَا تُصَعِرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا إِنَّ اللهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ}، التوجيه المتضمن في هذه الآية:
- أ– وجوب شكر الله تعالى.
- ب– الاعتدال والتوسط.
- ج– ذم الإعراض عن الناس.
- د– الاقتداء بالصالحين.
3– قال رسول الله ﷺ: “عَلَيْكُمْ مِنَ الْعَمَلِ مَا تُطِيقُونَ، فَوَاللَّهِ لَا يَمَلُّ اللَّهُ حَتَّى تَمَلُّوا، وَكَانَ أَحَبَّ الدِّينِ إِلَيْهِ مَا دَاوَمَ عَلَيْهِ صَاحِبُه”، يدل هذا الحديث على ترتيب الأعمال وفق:
- أ– الأهمية.
- ب– النتيجة.
- ج– القدرة.
- د– الحاجة.
4– قال الله تعالى: {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ}، وقال رسول الله ﷺ: «وَكُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إِخْوَانًا، الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ»، علاقة الحديث الشريف السابق بالآية الكريمة من حيث الأحكام والتوجيهات الواردة فيهما، هو أنها:
- أ– مؤكدة لما جاء في القرآن الكريم.
- ب– مبينة لما جاء في القرآن الكريم.
- ج– مفصلة لما جاء في القرآن الكريم.
- د– مستقلة بأحكام وتوجيهات لم ترد في القرآن الكريم.
5– علامة الساعة التي تسوق الناس إلى المحشر هي:
- أ– الدجال.
- ب– الدابة.
- ج– الدخان.
- د– النار.
6– العمل الذي يعتبر أجره أفضل من درجة الصيام والصلاة والصدقة، هو:
- أ– العدل بين المتخاصمين.
- ب– الكلمة الطيبة.
- ج– إعانة الآخرين.
- د– إماطة الأذى عن الطريق.
7– الصحابي الذي أرسله الرسول ﷺ إلى المدينة المنورة لنشر الإسلام فيها؛ لمعرفته بمهارته في إقناع الناس بالحجة، هو:
- أ– زيد بن ثابت.
- ب– أبو موسى الأشعري.
- ج– معاذ بن جبل.
- د– مصعب بن عمير.
8– من الأحكام الشرعية التي في مرتبة الحاجيات:
- أ– وجوب طهارة البدن لصحة الصلاة.
- ب– تحريم بيع الإنسان على بيع أخيه.
- ج– الندب لأخذ الزينة عند كل مسجد.
- د– إباحة الإفطار في رمضان للمسافر.
9– الحكم الشرعي لصلاة المرأة صلاة الجمعة في المسجد، هو:
- أ– تصح صلاتها فرضًا وتعيد صلاة الظهر تطوعًا.
- ب– تصح صلاتها فرضًا ولا تعيد صلاة الظهر.
- ج– تصح صلاتها تطوعًا وتعيد صلاة الظهر فرضًا.
- د– تصح صلاتها تطوعًا ولا تعيد صلاة الظهر.
10– الأمر بترك البيع وقت صلاة الجمعة في قول الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمْعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ) يدل على:
- أ– الوجوب.
- ب– الاستحباب.
- ج– الإباحة.
- د– التحريم.
11– قول النبي ﷺ: “والله ليتمَّن هذا الأمر، حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت، لا يخاف إلا الله أو الذئب على غنمه، ولكنكم تستعجلون”، يدل على قيم تربوية وردت في السيرة النبوية، هي:
- أ– القيم الإيمانية.
- ب– القيم الأخلاقية.
- ج– القيم المهارية.
- د– القيم السلوكية.
12– الترتيب الصحيح لمصالح الناس حسب الأولوية، هو:
- أ– حفظ الدين، حفظ العقل، حفظ النفس، حفظ النسل والعرض، حفظ المال.
- ب– حفظ الدين، حفظ النفس، حفظ النسل والعرض، حفظ العقل، حفظ المال.
- ج– حفظ الدين، حفظ النفس، حفظ العقل، حفظ النسل والعرض، حفظ المال.
- د– حفظ النفس، حفظ العقل، حفظ المال، حفظ النسل والعرض، حفظ الدين.
13– (المهاجرون من قريش على ربعتهم يتعاقلون بينهم، وهم يفدون عانيهم)، الواجب الذي يدل عليه هذا النص من وثيقة المدينة، هو:
- أ– احترام سيادة النظام والقانون.
- ب– التكافل الاجتماعي.
- ج– التناصح والتواصي بالخير.
- د– التعاون في منع الظلم.
14– موقف المسلم من الأحاديث الموضوعة، هو:
- أ– الإيمان بها.
- ب– العمل بما جاء فيها.
- ج– تركها وعدم العمل بها.
- د– تعليمها للناس.
15– من الأسباب الخارجية لتراجع الدور الحضاري للمسلمين:
- أ– سيطرة الحياة المادية.
- ج– الهيمنة الثقافية والفكرية.
- ب– التراجع العلمي وتوقف حركة البحث والاجتهاد.
- د– انتشار الفرقة والعصبية.
16– أحد أطراف الفتوى الذي يُطلب فيه بيان الحكم الشرعي في المسألة، هو:
- أ– المستفتي.
- ب– المفتي.
- ج– المستفتى عنه.
- د– المفتى به.
17– قال الله تعالى: {وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ، تدل الآية على واحدة من خصائص الحضارة الإسلامية، هي:
- أ– الإنسانية والعالمية.
- ب– الوسطية والتوازن.
- ج– المرونة والانفتاح.
- د– المساواة والعدالة.
18– قال الله تعالى: (بَلِ الْإِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ)، تدل هذه الآية على مهارة من مهارات تنظيم الأولويات، هي:
- أ– فهم طبيعة الأعمال والمهام المطلوبة.
- ب– التخطيط المستمر في تنظيم أولويات الأعمال.
- ج– إدارة الذات ومعرفة القدرات والإمكانات الخاصة.
- د– استثمار الوقت المتاح لتنفيذ الأعمال.
19– عدة المطلقة التي لا تحيض:
- أ– ثلاثة أشهر قمرية.
- ب– ثلاث حيضات.
- ج– لا عدة عليها.
- د– أربعة أشهر وعشرة أيام قمرية.
20– امتناع المرأة عن الزينة بعد وفاة زوجها، يسمى:
- أ– الخلع.
- ب– الحزن.
- ج– العدة.
- د– الحداد.
21– راوي حديث (خطر الذنوب) هو الصحابي:
- أ– أنس بن مالك.
- ب– أبو هريرة.
- ج– سهل بن سعد.
- د– عبد الله بن عباس.
22– قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّنُوا وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلَامَ لَسْتَ مُؤْمِنًا تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَعِنْدَ اللهِ مَغَانِمُ كَثِيرَةٌ (94)، هذه الآية تدل على:
- أ– النهي عن إطلاق لفظ الكفر على من آمن بالله –عز وجل–.
- ب– وجوب الجهاد في سبيل الله.
- ج– ذم الحياة الدنيا.
- د– تحريم العنف المجتمعي.
23– المقصود بـ (الأخشبين) في قول ملك الجبال لرسول الله ﷺ: «إن شئت أن أطبق عليهم الأخشبين؟»، هو:
- أ– واديان في جهنم.
- ب– مدينة فتحت في عهد عمر بن الخطاب.
- ج– عُمان واليمن.
- د– جبلان يحيطان بمكة.
24– ذكرت قصة ابني آدم في سورة:
- أ– البقرة.
- ب– المائدة.
- ج– الأعراف.
- د– التوبة.
25– اكتمل الإعمار الهاشمي الأول للمسجد الأقصى في عام:
- أ– 1928.
- ب– 1925.
- ج– 1930.
- د– 1924.
26– من واجبات المرأة الدينية:
- أ– العمل لتوفير احتياجات المنزل.
- ب– الدراسة لتأمين مستقبلها.
- ج– النفقة على أولادها.
- د– الالتزام باللباس الشرعي.
27– الأصل في العلاقات بين الدول في الإسلام:
- أ– الحرب.
- ب– العداوة.
- ج– المصلحة.
- د– السلم.
28– نزلت سورة التوبة بعد غزوة:
- أ– الأحزاب.
- ب– الخندق.
- ج– تبوك.
- د– خيبر.
29– يعد التفريق بين الزوجين بسبب العيوب:
- أ– طلاقًا رجعيًّا.
- ب– طلاقًا بائنا بينونة كبرى.
- ج– فسخا.
- د– طلاقًا بائنا بينونة صغرى.
30– المقصود بعبارة (سَوْءة أخيه) في قول الله تعالى: (فَبَعَثَ اللَّهُ غُرَابًا يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْءَةَ أخيه)…، هو:
- أ– جثة أخيه.
- ب– عورة أخيه.
- ج– فضيحة أخيه.
- د– سرّ أخيه.
31– المرأة المطلقة التي لا عدة عليها، هي:
- أ– الحامل.
- ب– المطلقة قبل الدخول.
- ج– التي تحيض.
- د– التي لا تحيض.
32– التأكد من براءة الرحم وخلوه من الحمل؛ كي لا تختلط الأنساب، من حكم تشريع:
- أ– الطلاق.
- ب– الفسخ.
- ج– العدة.
- د– الخلع.
33– التفريق الذي يكون بإرادة أحد الزوجين، هو:
- أ– الطلاق والخلع.
- ب– التفريق بسبب الشقاق والنزاع.
- ج– التفريق بسبب الحبس.
- د– التفريق بسبب الهجر.
34– حكم الطلاق إذا تعذرت الحياة الزوجية وتحولت المودة إلى شقاء ، واستحال الإصلاح بين الزوجين:
- أ– فرض.
- ب– واجب.
- ج– حرام.
- د– مباح.
35– حكم طلب المرأة الطلاق إذا كان من غير سبب:
- أ– مباح.
- ب– حرام.
- ج– مكروه.
- د– غير مستحب.
36– نوع الطلاق بالخلع الرضائي:
- أ– رجعي.
- ب– فسخ.
- ج– تفريق.
- د– بائن.
المجموعة الثانية: صح أو خطأ
- أجاز الرسول ﷺ لامرأة ثابت بن قيس طلب الطلاق مقابل أن ترد على زوجها ما أخذته من مهر، إذا كرهت زوجها، وخافت ألا تؤدي حقوقه.
- أجاز قانون الأحوال الشخصية الأردني التفريق للافتداء، وهو (الخلع الرضائي).
- إذا أثبت الزوج أنه معسر، أمهله القاضي ستة أشهر لدفع النفقة المحكوم بها عليه.
- أقر الإسلام حق المرأة في قبول الخاطب أو رفضه؛ فلا تجبر امرأة على الزواج.
- تطليق القاضي لعدم الإنفاق يقع رجعيًّا إذا كان بعد الدخول ، ولم يكن مكملا للثلاث
- الجهاد بالمعنى العام يتعلق بمحاربة المعتدين كالذي يبذله الجنود البواسل من القوات المسلحة على أمن البلد من أي عدوان خارجي، بأمر من رئيس الدولة.
- صدرت رسالة عمان في عهد الملك حسين بن طلال.
- الصغائر: هي كل ذنب قُرن به وعيد شديد؛ كلعن الله لمرتكبه أو غضبه أو توعده بالعذاب الشديد.
- الطلاق الرجعي هو الطلاق الوحيد الذي لا ينقص من عدد الطلقات.
- في الشقاق والنزاع بين الزوجين يحكم الحكمان بناء على تقرير القاضي.
- في الطلاق البائن تبقى الزوجة على عصمة زوجها في مدة العدة، وتقضي عدتها في بيت الزوجية.
- لا يجوز للحادَّة أن تخرج من بيتها نهارًا؛ كالذهاب إلى العمل أو زيارة أهلها أو الخروج لقضاء حوائجها.
- يجب على المسلم أن يشغل نفسه في البحث عن الأسئلة التي لم ترد في القرآن الكريم.
- يحرم خِطبة المرأة المعتدة أو الزواج منها، سواء أكانت معتدة من طلاق أم من فسخ أم من وفاة.
الإجابات
اترك تعليقاً