بطاقة المحتوى:
- عنوان الفصل: استكشاف الأنظمة البيئية – بالوحدة الثانية «الأنظمة البيئية».
- دروسه: 1. مقدمة في الأنظمة البيئية 2. العلاقات في الأنظمة البيئية 3. التغيرات في الأنظمة البيئية
- مادة: العلوم.
- الصف: الرابع الابتدائي.
- الفصل الدراسي: الأول.
- المدارس/المناهج: السعودية.
- الهدف: مراجعة وحل الأسئلة.
المُفْرَدَاتُ:
س: أكمل كلا من الجمل التالية بالكلمة المناسبة: (المنطقة الحيوية – شبكة غذائيّة – تنقرض – المستهلكات– المواءمة – الموطن – النظام البيئي – المنتجات)
- تتشارك سلسلتان غذائيَّتان أو أكثر لتكوين شبكة غذائية.
- المخلوق الذي لا يستطيع صنع غذائِهِ بنفسِهِ هو من المستهلكات
- النظام البيئي الكبير الذي له نباتاته وحيواناته الخاصَّةُ يسمَّى المنطقة الحيوية
- النظام البيئي الذي يعيش فيه المخلوق الحيُّ، ويجد فيه جميعَ احتياجاته يسمَّى الموطن
- المخلوقُ الحيُّ الَّذي يستعمل طاقةَ الشَّمسِ لصنع الغذاء هوَ مِن المنتجات.
- العوامل الحيويَّةُ وغيرُ الحيويَّة في بيئةٍ معينةٍ تكوَّنُ النظام البيئي.
- استجابةُ المخلوق الحي للتغيرات في نظامِهِ البيئي تسمى المواءمة.
- عند اختفاء أو عدم وجود أفراد النوع كلها فإنَّ الأنواع تنقرض.
المهارَاتُ وَالْأَفْكَارُ العِلْمِيَّةُ:
س: أجيب عن الأسئلة التالية:
9) حقيقةً أم رأي؟ س: الصَّحراء منطقةً حيويةً غيرُ ملائمة لحياة المخلوقات الحيّة. هذه العبارة حقيقةٌ أم رأي؟ أوضُحُ ذلك؟
ج: هذا رأي. هناك العديد من النباتات والحيوانات التي يمكنها العيش في المنطقة الصحراوية.
10) أتوقع: س: إذا ذهبت في رحلة إلى البر، فما الحيوانات والنباتات التي أتوقع أن أراها؟
ج: أنواع الزواحف، طيور، أشجار، أعشاب، شجيرات. إلخ.
11) كتابةً وصفية: س: صف ثلاثَ طرائق يقومُ الناسُ من خلالها بتغيير الأنظمة البيئية.
ج: بقطع الأشجار وبناء المنازل وتلويث البيئة.
12) أفسُرُ البيانات: س: أيُّ المخلوقاتِ الحيَّةِ في هرم الطَّاقة الموضح أدناه يعدُّ من المستهـلكات وأيُّها يعدُّ من المنتجات؟
ج: المستهلكات هي الحيوانات في المستويات الثلاثة العليا أما المنتجات فهي النباتات في المستوى السفلي.
13) التَّفكير الناقد: س: أفترض أن شركةً بدأتْ ببناء بيوت في منطقة عشبيَّةٍ، فما الَّذِي أتوقَّعُ حدوثه لسلاسل الغذاء في هذه المنطقة؟
الإجابة:
سيكون هناك كميات أقل من العشب، لذا فالحيوانات التي تتغذى عليه لن تجد الغذاء الكافي. وقد يؤدي ذلك إلى تناقص أعداد أكلات الأعشاب.
ومن دون أكلات الأعشاب لن تتمكن المفترسات (آكلات اللحوم) من الحصول على الفرائس (آكلات الأعشاب).
وقد تغادر بعض الحيوانات المنطقة العشبية، وقد ينقرض بعضها الآخر.
14) أختار الإجابة الصحيحة:
يعد الحيوان الموضح في الصورة:
- أ– محللاً.
- ب– مفترسًا.
- ج– أكل أعشاب.
- د– قارتًا.
15) صواب أم خطأ: س: هرم الطاقة يبيّن جميع سلاسل الغذاء في النظام البيئي. هل هذه العبارة صحيحة أم خاطئة؟ أفسر إجابتي.
ج: عبارة خاطئة؛ يبين هرم الطاقة كمية الطاقة في كل مستوى في الشبكة الغذائية.
المهارَاتُ وَالأَفْكَارُ العلمية
16) صواب أم خطاً: بعض الظواهر الطبيعية قد تسبب تغيرات مفاجئة في النظام البيئي. س: هل هذهِ العبارة صحيحة أم خاطئة؟ أفسر إجابتي.
ج: عبارة صحيحة؛ فالبراكين والأعاصير والأمطار ظواهر طبيعية تغير الأنظمة البيئية.
الفكرة العامة
س: أين تعيش النباتات والحيوانات؟ وكيف يعتمد كلَّ منهما على الآخر؟
ج: تعيش النباتات والحيوانات في النظام البيئي. وتعتمد النباتات على الحيوانات في نقل حبوب اللقاح والبذور، بحيث تتمكن نباتات جديدة من النمو. وتعتمد الحيوانات على النباتات من أجل الغذاء.
التَّقْويمُ الأدائي:
أعمل نموذجا للمناطق الحيوية:
- أقصُّ ورقةً مقواه ثلاث قطع، وأكتب على كل منها اسم إحدى المناطق الحيوية التالية: (الصَّحراوية، العشبيّة، الغابة).
- أبحث في مصادر المعلومات، وأحدد لكل منطقة حيويَّة أربعة نباتات وأربعة حيوانات.
- أصِفُ النباتات لكل منطقة على أحد وجهي الورقة، وأصفُ الحيوانات على الوجه الآخر مستعملاً الكلمات والرسوم.
- أختار منطقتين حيويتين من المناطق التي درستها، ثمَّ أذكرُ ما تتشابه فيه كلتا المنطقتين، وما تختلفان فيه.
نموذج اختبار (1)
س: أختار الإجابة الصحيحة:
(1) أنظر إلى الشكل الذي يوضح موطنَ البركةِ:
أيُّ مما يأتي يعدُّ من العوامل اللاحيوية؟
- أ– السلحفاة.
- ب– الصخر.
- ج– العشب.
- د– الطائر.
(2) أيُّ الحيوانات التالية ينافس الذئب في في الشبكة الغذائية أدناه؟
- أ– السحلية.
- ب– الفأر.
- ج– السلحفاة.
- د– الأفعى المجلجلة.
(3) أنظر إلى الشكل أدناه:
أي مما يلي يصفُ انتقال الطاقة؟
- أ– من الخنفساء إلى الضفدع.
- ب– من الضفدع إلى الثعبان.
- ج– من الأسد إلى الثعبان.
- د– من الأسد إلى الضفدع.
(4) وضع قانون لحماية الأنواع المهددة بالانقراض: س: ماذا تتوقعُ أنْ يكونَ نصُّ القانون؟
- أ– منع صيد جميع أنواع المخلوقات الحية.
- ب– السماح بصيد المخلوقات الحية المهددة بالانقراض.
- ج– توفير الحماية للمخلوقات الحية المهددة بالانقراض.
- د– منع هجرة الطيور.
(5) أنظر إلى الخريطة المفاهيمية التالية: س: أيُّ الأنظمة البيئية يمكن وضعه في الفراغ؟
- أ– منطقة الغابات.
- ب– الصحراء.
- ج– المنطقة العشبية.
- د– التندرا.
(6) أنظرُ إلى الخريطة الموضحة في الشكل أدناه.
س: فيمَ استخدمت هذه الخريطة؟
- أ– توقع حالة الطقس في منطقة ما.
- ب– توزيع المناطق الحيوية في جزء من العالم.
- ج– توزيع اليابسة والمحيطات والبحيرات في العالم.
- د– توزيع المستهلكات في المناطق.
(7) أنظر إلى الهرم الغذائي في الشكل أدناه:
أتوقع: س: ما يحدثُ لكلِّ منَ البومةِ السرعوف عندما تموتُ جميع العصافير في البيئة؟ أوضَحُ توقعي؟
الإجابة:
البوم: سيقل عدد أفراد البوم؛ لأن مصدر غذاء البومة أو عدد الفرائس التي تتغذى عليها وهو الثعابين سيقل، مما يؤدي إلى موت عدد من الثعابين، أو أنها ستغادر النظام البيئي الذي تعيش فيه.
أما عدد أفراد السرعوب فسيزداد؛ وذلك بسبب غياب العصافير؛ أي أن عدد مفترسي السرعوب سيقل.
تُشِيرُ الأَشكَالُ المُبيَّنَةُ أَعْلَاهِ بِالتَّرْتِيبِ مِنَ (اليَمِينِ إِلى اليَسَارِ) إِلى:
- أ– هَرَم طَاقَة، سِلسِلة غِذَائِيَّة، شَبَكَة غِذَائِيَّة.
- ب– سِلسِلةٍ غِذائِيَّة، شَبكَةٍ غِذَائِيَّة، هَرَم طَاقَة.
- ج– شَبَكَة غذائية، سِلسِلةِ غذائية، هَرَمَ طَاقَة.
- د. هَرَم طَاقَة، شَبَكَةٍ غِذائِيَّة، سِلسِلةِ غَذَائِيَّة.
(2) يُوضّحُ الشَّكْلُ التَّالِي الْأَدوَارِ فِي النِّظَامِ البيئي
س: ما الجزء فِي الصُّورةِ الَّذِي يُشير إلى المُنتجات؟
- أ– (1).
- ب– (2).
- ج– (3).
- د– (4).
(3) س: مَا المُصْطَلِحُ المُنَاسِبُ لِوَصْفِ الصَّحْرَاءِ بالنسبة للجمل؟
- أ– مَوْطِن.
- ب– مَنطِقَةٌ حَيَويَّة.
- ج– إِطَارُ بِيئي.
- د– نِظَامٌ بِيئي.
(4) 
تُشِيرُ الأَشْكَالُ المُبينَةُ أَعلَاهِ إِلى المَنَاطِقِ الحَيَوية. س: أَيُّ مِمَّا بَلي يُعَبِّرُ عَنِ الترتيب ما يلي تغيرُ عَنٍ الصَّحِيحِ لَهَا؟
- أ– مَناطِقُ الغَابات، المَنَاطِقُ الجَبَلِيَّة، الصَّحْرَاء، المَنَاطِقُ العُشبيّة.
- ب– المَناطِقُ الجَبَلِيَّة، مَناطِقُ الغَابَات، الصَّحْرَاء، المَنَاطِقُ العُشبيَّة.
- ج– المَناطِقُ العُشبيَّة، المَناطِقُ الجَبَلِيَّة، مَنَاطِقُ الغَابَاتِ الصَّحْرَاء.
- د– المَناطِقُ الجَبَلِيَّة، الصَّحْرَاءِ، مَنَاطِقُ الغَابَاتِ المَنَاطِقُ العُشبيَّة.