إكسفورج – Exforge | لعلاج الإرتفاع الأساسي لضغط الدم

تمت الكتابة بواسطة:

إكسفورج Exforge / أملوديبين، فالسارتان Amlodipine, Valsartan

التركيب: المادة الفعالة في إكسفورج : أملوديبين، فالسارتان.
السواغ: سواغ لعمل أقراص.

دواعي استعمال إكسفورج

علاج الإرتفاع الأساسي لضغط الدم.
يوصى باستعمال إكسفورج في المرضى الذين لا تتحقق لديهم السيطرة الكافية على ضغط الدم بالعلاج الأحادي.

الجرعة وطريقة الاستعمال:
المرضى الذين لا تتحقق لديهم السيطرة الكافية على ضغط الدم بالعلاج الأحادي يمكن تحويلهم إلى علاج مؤتلف باستخدام إكسفورج.
الجرعة الموصى بها هي قرص واحد في اليوم. عندما يكون من المناسب إكلينيكياً، يمكن التفكير في التحويل مباشرة من العلاج الأحادي إلى التوليفة ذات الجرعة الثابتة.

موانع الإستعمال
الحساسية المُفرطة لأي من المواد الفعالة أو لأي من السواغ.
الحمل والإرضاع.
يُحظر استعمال إكسفورج في المرضى الذين لديهم وذمة وعائية وراثية أو الذين حدثت لديهم وذمة وعائية أثناء علاج سابق بأحد مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACE) أو مضادات مستقبلات أنجيوتنسين 2.

التحذيرات والاحتياطات:
• المرضى الذين لديهم استفادة للصوديوم / أو الحجم: شوهد انخفاض شديد في ضغط الدم في المرضى الذين لديهم ارتفاع في ضغط الدم غير مضاعف وتلقوا إكسفورج في الدراسات المضبوطة بالعلاج المموه. قد يحدث انخفاض في ضغط الدم مصحوب بأعراض في المرضى الذين لديهم جهاز رينين أنجيوتنسين منشط (مثلاً المرضى الذين لديهم استنفاد الحجم أو الملح الذين يتلقون جرعات عالية من مدرات البول) ويتم إعطاؤهم مضادات أنجيوتنسين.
يوصى بتصحيح هذه الحالة قبل إعطاء إكسفورج، أو يوصى بالملاحظة الطبية الدقيقة عند بدء العلاج.
في حالة انخفاض ضغط الدم مع إكسفورج، يوضع المريض في وضع الاستلقاء، وإذا لزم الأمر يتم إعطاؤه محلول ملح فسيولوجي بالتنقيط في الوريد. يمكن استئناف العلاج بمجرد استقرار ضغط الدم.
• فرط بوتاسيوم الدم: عند الاستعمال المشترك مع إضافات البوتاسيوم، أو مدرات البول المقتصدة للبوتاسيوم، أو بدائل الملح المحتوية على البوتاسيوم، أو غيرها من المستحضرات الدوائية التي قد ترفع مستويات البوتاسيوم (هيبارين، إلخ)، يجب أن يتم ذلك بحذر مع المراقبة المتكررة لمستويات البوتاسيوم.
• سحب حاصرات بيتا: أملوديبين ليس من حاصرات البيتا وبالتالي فإنه لا يوفر الحماية ضد مخاطر السحب المفاجئ لحاصرات البيتا، يجب أن يتم هذا السحب بالخفض التدريجي لجرعة حاصرات بيتا.
• ضيق الشريان الكلوي.
لا توجد بيانات بشأن استعمال إكسفورج في المرضى الذين لديهم ضيق بالشريان الكلوي على جانب واحد أو على الجانبين أو ضيق بالشريان المغذي لكلية وحيد. الأدوية الأخرى التي تؤثر على جهاز رينين – أنجيوتنسين – ألدوسيترون قد تؤدي إلى ارتفاع بولينا الدم وكرياتينين المصل في المرضى الذين لديهم ضيق بالشريان الكلوي على جانب واحد أو على الجانبين، لذلك يوصى بمراقبة هؤلاء المرضى على سبيل الاحتياط.
• زرع الكلى: لا توجد حالياً بيانات عن أمان استخدام إكسفورج في المرضى الذين أجريت لهم مؤخراً عملية زرع كلى.
• الضعف الكبدي: يتم التخلص من فالسارتان أساساً بدون تغيير عن طريق الصفراء، بينما يتعرض أملوديبين للأيض الموسع بواسطة الكبد، يجب توخي الحذر عند إعطاء إكسفورج لمرضى الضعف الكبدي أو الاضطرابات الانسدادية المرارية.
• الضعف الكلوي: لا يلزم تعديل جرعة إكسفورج في المرضى الذين لديهم ضعف كلوي خفيف إلى متوسط. غير أنه لا توجد بيانات بشأن الضعف الكلوي الشديد، وبالتالي يجب توخي الحذر.
• ضيق الصمام الأورطي والميترالي، اعتلال عضلة القلب الانسدادي التضخمي:
مثلماً يحدث مع جميع موسعات الأوعية الأخرى، يجب توخي الحذر الخاص في المرضى الذين لديهم ضيق في الصمام الأورطي أو الميترالي، أو اعتلال انسدادي تضخمي في عضلة القلب.

التآثرات الدوائية:
أملوديبين:
يمكن استعمال أملوديبين بالاشتراك مع مدرات البول الثيازيدية، وحاصرات الألفا، وحاصرات البيتا، ومثبطات إنزيم ACE، والنترات طويلة المفعول، وجليسريل تراينيترات (نيتروجلسرين) الذي يؤخذ تحت اللسان، والأدوية غير الاستيرويدية المضادة للإلتهاب، والمضادات الحيوية، ومضادات مرض السكر التي تؤخذ بالفم.
قد تتداخل حاصرات قناة الكالسيوم مع أيض الثيوفيللين والإرجوتامين المعتمد على سيتوكروم، لا توجد حتى الآن دراسات على التآثر سواء في زجاجيات المختبر أو في الجسم الحي عند إعطاء أملوديبين بالاشتراك مع الثيوفيللين أو الإرجوتامين، لذلك يجب أن تجرى بانتظام مراقبة لمستويات الثيوفيللين أوالإرجوتامين في الدم عند بداية استعمال أملوديبين بالتزامن معها.
أظهرت الدراسات على بلازما الإنسان في زجاجيات المختبر أن أملوديبين لا يؤثر على ربط البروتين لديجوكسين، أو فينيتوين، أو كومارين، أو وارفارين، أو إندوميتاسين.

دراسات خاصة:
تأثير المواد الفعالة الأخرى على أملوديبين:
• سيميتيدين: إعطاء أملوديبين بالتزامن مع سيميتيدين لا يؤثر على الحرائك الدوائية لأملوديبين.
• عصير الجريب فروت: أظهرت الدراسات أن إعطاء عصير الجريب فروت مع أملوديبين يؤدي إلى زيادة طفيفة في التركيز الأقصى والمساحة تحت منحنى التركيز مقابل الزمن لأملوديبين.
• مضادات الحموضة: إعطاء مضادات الحموضة المحتوية على الألومنيوم والماغنسيوم بالتزامن مع أملوديبين لا يؤثر بشكل يعتد به على حرائك أملوديبين الدوائية.
• سيلدينافيل: في المرضى الذين لديهم ارتفاع اساسي في ضغط الدم، لم تؤثر جرعة مفردة من سيلدينافيل على قياسات الحرائك الدوائية لأملوديبين.
فالسارتان:
لم تكتشف أي تآثرات ذات دلالة إكلينيكية مع المواد التالية:
سيميتيدين، وارفارين، فيوروسيميد، ديجوكسين، أتينولول، إندوميتاسين، هيدروكلوريد ثيازيد، أملوديبين، جليبنكلاميد.

الحمل والرضاعة:
نظراً لآلية مفعول مضادات أنجيوتنسين2، فلا يمكن استبعاد وجود مخاطرة على الجنين. وردت تقارير عن حدوث أذي ووفاة للجنين، خلال الثلث الثاني والثالث من الحمل في النساء الحوامل اللاتي استعملن مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين، وأيضاً وردت تقارير عن استعمال الدواء خلال الثلث الأول من الحمل يسبب حدوث عيوب خلقية. وإجهاض تلقائي، ونقص سائل النخط، وخلل في الوظيفة الكلوية، في الأطفال حديثي الولادة عندما أخذت النساء الحوامل فالسارتان على سبيل الخطأ. لذا لا ينبغي استعمال إكسفورج أثناء الحمل أو في النساء اللاتي ينوين الحمل.
لا يعرف ما إذا كان فالسارتان أو أملوديبين يفرزان في لبن الأم أم لا، ولذا يحظر استعماله في النساء المرضعات.

الآثار المناوئة:
تم تقييم أمان إكسفورج في خمس دراسات منضبطة في 5175 مريضاً، من بينهم 2613 مريضاً تلقوا فالسارتان بالإشتراك مع أملوديبين.
من هذه الآثار:
• العدوى:
شائع: التهاب الأنف والبلعوم، إنفلونزا.
• اضطرابات الجهاز المناعي:
نادراً حساسية مفرطة.
• اضطرابات نفسية:
نادراً: حالات قلق.
• اضطرابات الجهاز العصبي:
شائع: صداع.
غير شائع: دوخة، نعاس، دوخة عند الوقوف، تشوش الحس.
• اضطرابات في العين:
نادراً: خلل في الإبصار.
• الأذن والأذن الخارجية:
غير شائع: دوار.
نادراً: طنين.
• اضطرابات قلبية:
غير شائع: تسرع ضربات القلب، خفقان.
نادراً: إغماء.
• إضطرابات وعائية:
غير شائع: انخفاض وقوفي لضغط الدم.
نادراً: انخفاض ضغط الدم.
• المسالك التنفسية:
غير شائع: سعال، ألم في الحنجرة.
• اضطرابات في القناة الهضمية:
غير شائع: اسهال، غثيان، ألم بطني، امساك، جفاف الفم.
• الجلد:
غير شائع: طفح، احمرار.
نادراً: زيادة إفراز العرق، طفح، حكة.
• الجهاز الهيكلي العضلي:
غير شائع: تورم المفاصل، ألم في الظهر، ألم في المفاصل.
• اضطرابات كلوية وبولية:
نادراً: زيادة مرات التبول، زيادة كمية البول.
• اضطرابات في الجهاز التناسلي والثديين:
نادراً: خلل في وظيفة الانتصاب.
اضطرابات عامة:
شائع: وذمة، وذمة انطباعية، وذمة في الوجه، وذمة طرفية، تعب، توهج، وهن، توهجات ساخنة.

تجاوز الجرعة:
لا توجد خبرة حتى الآن بشأن تجاوز جرعة إكسفورج. من المرحج أن يكون العرض الرئيسي لتجاوز الجرعة هو انخفاض ضغط الدم مع دوار. قد يؤدي تجاوز الجرعة إلى توسع مفرط في الأوعية الدموية الطرفية، مع إمكانية حدوث منعكس تسرع القلب، تم الإبلاغ عن انخفاض ملحوظ في ضغط الدم الجهازي، قد يكون ممتداً، إلى حد التسبب في صدمة قاتلة.
إذا كان إبتلاع الدواء حديثاً، يمكن التفكير في تحفيز القيء أو غسيل المعدة. بإعطاء الفحم المنشط، ويتطلب دعماً نشطاً للجهاز القلبي الوعائي، يشمل المراقبة الدقيقة للوطيفة القلبية والتنفسية ورفع الأطراف، وملاحظة حجم السائل في الدورة الدموية وكمية البول.
قد يفيد إعطاء جلوكونات الكالسيوم بالحقن في الوريد لعكس آثار إحصار قناة الكالسيوم.
لا يرجح نزع فالسارتان وأملوديبين بالديلزة الدموية.

التأثير على القدرة على القيادة واستعمال الآلات:
نظراً لإمكانية حدوث آثار مناوئة، يجب توخي الحذر عند استعمال الآلات أو القيادة.

الخواص والمفعول:
يجمع إكسفورج بين مادتين فعاليتين خافضتين لضغط الدم لهما آليات مفعول مكملة لبعضهما البعض للسيطرة على ضغط الدم في مرضى ارتفاع ضغط الدم: ينتمي أملوديبين إلى فئة حاصرات قناة الكالسيوم وينتمي فالسارتان إلى فئة الأدوية المضاد للأنجيوتنسين.
عند الجمع بين هاتين المادتين يحدث تأثر جمعي خافض لضغط الدم، مما يؤدي إلى انخفاض ضغط الدم بدرجة أكبر من أي من المكونات على حدة.
أملوديبين: يثبط دخول أيونات الكالسيوم عبر الغشاء إلى خلايا العضل الأملس القلبي والوعائي. آلية عمله، يخفض المقاومة الوعائية الطرفية وضغط الدم. ويؤدي إلى توسع الأوعية، مما يسبب انخفاض ضغط الدم في وضع الاستلقاء والوقوف.
لا يؤدي أملوديبين إلى تغيير الوظيفة العقدية الجيبية الأذينية في الحيوانات السليمة أو في البشر الأصحاء.
فالسارتان: هو مضاد نوعي شديد الفاعلية ضد مستقبلات أنجيوتنسين، وهو فعال عن طريق الفم، ويعمل بصفة فرعية على النوع الفرعي AT1 من المستقبلات، وهو النوع المسئول عن الآثار المعروفة لأنجيوتنسين2.
يرتبط فالسارتان، ولا يصد، مستقبلات الهرمونات الأخرى أو قنوات الأيونات التي تلعب دوراً في التنظيم القلبي الوعائي.
يؤدي إلى خفض ضغط الدم بدون أن يؤثر على سرعة القلب.
في معظم المرضى يبدأ التأثير الخافض لضغط الدم خلال ساعتين من إعطاء جرعة واحدة بالفم، ويتحقق الانخفاض الأقصى لضغط الدم خلال 4 – 6 ساعات. ويستمر 24 ساعة.

معلومات إضافية عن Exforge إكسفورج

الشكل الصيدلاني وكمية المادة الفعالة في كل وحدة:
إكسفورج 5 مجم / 80 مجم: أقراص مغلفة تحتوي على 5 مجم أملوديبين و80 مجم فالسارتان.
إكسفورج 5 مجم/ 160 مجم: أقراص مغلفة تحتوي على 5 مجم أملوديبين و160 مجم فالسارتان.
إكسفورج 10 مجم / 160 مجم: أقراص مغلفة تحتوي على 10 مجم أملوديبين و160 مجم فالسارتان.

إنتاج: نوفارتس فارما.

صورة, عبوة, إكسفورج, Exforge
صورة: عبوة إكسفورج Exforge

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: