علاج ضعف الانتصاب لم يعد مستعصيًا الآن.. هذه كافة الطرق المتاحة لديك

تمت الكتابة بواسطة:

علاج ضعف الانتصاب واحد من الموضوعات التي يكثر بالبحث عنها بصورة كبيرة جداً، وذلك مرجعه إلى ارتفاع نسبة الأشخاص الذين يعانون من ضعف القدرة الجنسية في مختلف المراحل العمرية، وما يسببه ذلك من توابع نفسية وصحية مختلفة.

علاج ضعف الانتصاب

عن مشكلة ضعف الانتصاب وأسبابها وتوابعها وطرق علاجها وكل ما يهم القارئ الكريم حول هذا الموضوع الشائك سيدور حديثنا في هذا المقال فتابعونا حتى نهايته.

ما المقصود بضعف الانتصاب؟

ضعف الانتصاب هو عدم قدرة العضو الذكري على الانتصاب أو عدم القدرة على الاحتفاظ به لفترة كافية أثناء الممارسة الجنسية مما يعيق عملية الايلاج وإتمام العلاقة بصورة مرضية للطرفين.

يعد ضعف الانتصاب أهم مظاهر الضعف الجنسي حيث يأتي قبل مشكلة سرعة القذف.

متى يعد ضعف الانتصاب مشكلة مرضية تتطلب البحث عن علاج؟

يعاني الغالبية العظمى من الأزواج من حالة ضعف الانتصاب أو عدم الانتصاب نهائياً على فترات متباعدة ، وذلك مثلاً عند التعرض لضغوط نفسية أو عصبية أو المرور بمشكلة صحية عارضة، ويعد حدوث الضعف بهذا المعدل أمراً طبيعياً ومؤقتاً لا يلبث أن يزول بزوال السبب، ولا يدعو للقلق.

بينما قد يحدث ضعف الانتصاب بشكل عام أو أثناء الممارسة الجنسية بمعدلات معينة تنذر بالخطر وتدعو إلى البحث عن الأسباب ومحاولة علاجها وذلك في الحالات الآتية:

  • عدم انتصاب القضيب نهائياً حتى مع التعرض لإثارة جنسية.
  • عدم حدوث ما يعرف بانتصاب الصباح.
  • حدوث الإنتصاب بشكل غير كافي لإتمام العملية الجنسية.
  • حدوث الانتصاب للحظات أثناء العلاقة وعدم الاحتفاظ به مدة كافية.
  • استمرار العجز عن الانتصاب او ضعفه لمدة شهور متواصلة.

خطورة ضعف الانتصاب

الجميع يعلم أن ضعف الانتصاب ينتج عنه العجز الجنسي والذي يترتب عليه الكثير من الآثار النفسية والأسرية الضارة والتي يمكن تفصيلها فيما يلي:

  • شعور الزوج بالإحباط والألم النفسي نتيجة عجزه عن القيام بالاشباع الجنسي لنفسه أو لزوجته.
  • الدخول في حالة اكتئاب وسيطرة المخاوف والأفكار السلبية.
  • اضطراب العلاقة الزوجية بصفة عامة.
  • الشعور بالانزعاج الدائم والانفعالات الحادة والعصبية.
  • زيادة مشاعر الشك والغيرة تجاه الزوجة والتعامل معها بشيء من العنف، والذي يعد حيلة نفسية لتعويض الشعور بالنقص الذي يعانيه الزوج.
  • فقدان الثقة بالنفس وعدم الرضا عن الذات.
  • الإصابة بالاضطرابات النفسية وتقلب المزاج.

هذا على مستوى العلاقة الزوجية والحالة النفسية فقط، أما على مستوى الصحة الجسدية والعضوية فإن ضعف الانتصاب يعد مؤشراً لوجود خلل ما أو الإصابة بمرض معين، لذا فإنه عند اللجوء للطبيب للكشف عن مشكلة ضعف الانتصاب فإن الطبيب يجري فحوصات على القلب والجهاز العصبي ويستعين ببعض التحاليل والاختبارات الطبية التي تتجاوز حدود توقيع الفحص على العضو الذكري فقط.

أمراض توثر على قوَّة انتصاب عضوك

ومن أبرز الأمراض التي تؤثر على قوة الانتصاب ويعد ضعف الانتصاب عرضاً من أعراضها أو مؤشراً يدل على حدوثها ما يلي:

  • اضطرابات الغدة الدرقية والغدد الصماء والذي ينتج عنه خلل في مستويات الهرمونات الجنسية.
  • الإصابة بمرض بيروني.
  • مشاكل ضغط الدم المرتفع أو المنخفض.
  • زيادة نسبة الدهون في الدم.
  • ارتفاع الكوليسترول وما يصاحبه من مشكلات.
  • معظم أمراض القلب تؤثر على قوة الانتصاب.
  • أمراض الشرايين من تصلب أو انسدادات أو الجلطات أو غيره.
  • الإصابة بداء السكري.
  • الزيادة المفرطة في الوزن.
  • خلل الناقلات العصبية أو الإشارات الدماغية.
  • مشاكل في عضلات الحوض.
  • مشكلة التسريب الوريدي.
  • أمراض الأوعية الدموية.

مدى شيوع مشكلة ضعف الانتصاب

في الواقع فإن الاحصائيات الوبائية التي رصدتها الجهات المعنية تفيد بأن نسبة انتشار ضعف الانتصاب كبيرة ومتزايدة بصورة ملفتة للنظر، فهي تقدر بحوالي ٥٠% في المرحلة العمرية ما بين سن الأربعين عاماً والسبعين.

ومن الجدير بالذكر أن مشكلة الضعف الجنسي المرتبطة بضعف الانتصاب ليست حكراً على تلك المرحلة العمرية بل يعاني منها عدد غير قليل من الشباب ما بين مرحلة البلوغ وحتى عقد الثلاثينيات.

كما يجدر بنا لفت الإنتباه إلى أن هذه الإحصائيات تمكنت فقط من رصد الحالات التي تلجأ إلى العيادات وتخضع للكشوفات والفحوصات الطبية، بينما أغفلت عدداً كبيراً جداً من الحالات التي يظل أصحابها يعانون في صمت ويجتهدون بمحاولات شخصية للوصول إلى علاج، ومرجع ذلك إلى حساسية المشكلة وعدم الجرأة على طرحها أو مناقشتها علنا بسبب الموروثات الثقافية والعادات.

العجز الجنسي

أنواع ضعف الانتصاب

ينقسم ضعف الانتصاب إلى عدة أنواع من حيث مدة الإصابة به أو من حيث أسبابه ويمكن تفصيل ذلك كما يلي:

  • ضعف انتصاب مؤقت: ويحدث نتيجة لظرف صحي أو نفسي عارض وينتهي بمجرد انتهاء هذا الظرف وغالباً لا يحتاج أي تدخل دوائي.
  • ضعف انتصاب مزمن: هو حالة يستمر فيها ضعف الانتصاب لعدة أشهر متواصلة، دون أن يعرف سبب المشكلة.
  • ضعف انتصاب أوّلي: هو حالة مرضية يعاني منها الرجل منذ مرحلة البلوغ ومنذ تجاربه الجنسية الاولى.
  • ضعف انتصاب ثانوي: حالة من ضعف الانتصاب تحدث بعد فترة طويلة من الممارسة السوية والتمتع بقدرة انتصاب طبيعية، وقد تكون مصاحبة للإصابة بمرض ما أو التعرض لحادث ما.

وهنا نقرأ أيضًا عن: علاج سرعة القذف بات ممكنًا الآن.. إليكم مراحله المُجدية

أسباب مشكلة ضعف الانتصاب

تتعدد أسباب الإصابة بضعف الانتصاب لتشمل أكثر من نوع، ويمكن تصنيف تلم الأسباب كما يالي:

أسباب مرضية

وتشمل تلك الأسباب قائمة طويلة من الأمراض العضوية التي تؤثر على آلية الانتصاب وتقلل كفاءتها ولعل أبرزها:

  • أمراض القلب والشرايين بأنواعها.
  • أمراض الغدد.
  • مرض السكر.
  • بعض الأمراض المزمنة مثل اعتلال الكبد أو الفشل الكلوي.
  • أمراض الحبل الشوكي.
  • الأورام السرطانية بأنواعها.
  • أمراض الحوض والجهاز البولي والتناسلي، بما في ذلك مشاكل البروستاتا.
  • أمراض الأوعية الدموية.
  • الأمراض العصبية والاضطرابات العقلية مثل اضطراب الاكتئاب بأنواعه واضطراب القلق والذهان وغيرهم.
  • السمنة وزيادة الوزن.

أسباب سلوكية

بعض السلوكيات الغذائية أو العادات اليومية التي يتبعها الأشخاص تعد سبباً مباشراً أو غير مباشر في ضعف الانتصاب أو انعدامه بشكل كامل ومن أهم تلك العادات:

  • التدخين بكل أنواعه وتعاطي المشروبات الكحولية.
  • تناول الأطعمة الجاهزة والمشبعة بالدهون الضارة.
  • الروتين اليومي من الأعمال الذي ينطوي على المشقة وإرهاق الجسم بصورة كبيرة مثل الأعمال البدنية و الحرفية الشاقة.
  • الروتين اليومي الذي يفتقر للعمل والنشاط ويعزز الشعور بالكسل.
  • عدم ممارسة الرياضة.
  • عدم الاهتمام بتناول الوجبات الغذائية الصحية والمتكاملة.
  • الإفراط في الأكل والذي غالباًما يصحبه زيادة في الوزن ونقص في الطاقة.
  • عدم ممارسة الاسترخاء أو تمارين التنفس الصحيح أو تمارين التأمل أو غيره مما يخفف الشعور بالضغوط النفسية ويقلل التوتر.
  • الخضوع لتناول بعض الأدوية التي تؤثر على الانتصاب كعرض من أعراضها الجانبية، مثل أدوية الضغط أو علاجات الاضطرابات العصبية أو الأمراض المناعية.
  • الانغماس في معطيات المشاعر والأفكار السلبية  والإحباطات سواء داخل بيئة العمل أو داخل محيط الأسرة.
  • تناول المنشطات الجنسية بعشوائية ولفترات طويلة.

أسباب نفسية

تمثل العوامل النفسية تأثيراً ملحوظاً على القدرة على الانتصاب وكفاءة الممارسة الجنسية بشكل عام، ولعل أهم الأسباب النفسية التي تؤثر سلباً على الانتصاب ما يلي:

  • اضطراب العلاقة الزوجية ومشاعر الزوج تجاه الزوجة.
  • عدم قدرة الزوجة على إحداث الإثارة الجنسية الكافية للزوج.
  • شعور الزوج بالرفض أو عدم الرغبة من الزوجة.
  • وجود عوامل منفرة من قبل الزوجة مثل عدم العناية الشخصية أو الرائحة غير المستحبة.
  • عدم فهم الزوجة لآلية الإثارة الجنسية التي تلائم الزوج.
  • فرط الممارسة الجنسية الفردية.
  • وجود بعض الأمراض النفسية مثل القلق والاكتئاب.
  • فقدان الثقة بالنفس والتعرض للصدمات النفسية القاسية.

وللنساء هنا مقال هام جدًا؛ وهو: كيف تجذبين زوجك إلى الفراش «أسرار إمتاع وإثارة الزوج قبل وبعد وأثناء العلاقة الحميمة»

علاج ضعف الانتصاب

منذ القدم يسعى الطب لإيجاد أفضل العلاجات لتلك المشكلة المزعجة، وقد تعددت الطرق والاجتهادات والوسائل المستخدمة في هذا الصدد، والتي تتفاوت في مدى نفعها وجدواها، كما تختلف في آثارها الجانبية، ولكن يظل العلاج الناجع مرهونا بتحديد سبب المشكلة والتعامل الصحيح معها.

تشمل علاجات ضعف الانتصاب الطرق التالية:

العلاج  السلوكي والمعرفي لضعف الانتصاب

يستهدف العلاج السلوكي والمعرفي تعديل السلوكيات التي يتبعها الفرد ومساعدته على اتباع أنماط معينة من السلوك الذي يحسن حالته ومن بين وسائل العلاج السلوكي:

  • مساعدة الشخص على معرفة نمط الإثارة الجنسية الذي يلائمه، ويحقق أعلى استجابة عصبية لديه.
  • مساعدته على تغيير الأفكار السلبية التي تسيطر عليه بشأن الممارسة الجنسية والمخاوف المصاحبة لها.
  • تعزيز ثقته بنفسه.
  • مساعدة المريض على تعديل السلوكيات السلبي. التي يعتقد أنها نتؤثر سابا على قدرته الجنسية.

العلاج النفسي

يتطلب العلاج النفسي العمل على تحسين الجوانب النفسية التي تؤثر سلباً على قوة الانتصاب والتحرر منها، ولا يعد العلاج النفسي ذا جدوى إلا في حالة وجود أسباب نفسية وليست أسباب عضوية، ومن بين إجراءات العلاج النفسي:

  • مساعدة المريض على تحفيز مشاعر المحبة و الارتباط بالزوجة.
  • مناقشته حول الضغوط النفسية التي تواجهه ومساعدته على السيطرة عليها.
  • علاج أعراض القلق أو الاكتئاب التي تقلل من الرغبة الجنسية أو من الاستجابة الاستثارة الجنسية.

علاج ضعف الانتصاب بالاعشاب

منذ قديم الأزل يبحث الإنسان عن علاج أمراضه بين النباتات العشبية الطبيعية فراراً من العقاقير الكيميائية وآثارها الجانبية، لذلك فإن التجارب التي تمت فيما يتعلق بتأثير الأعشاب على قوة الانتصاب وزيادة الكفاءة الجنسية أثبتت أن بعض الأعشاب لها فاعلية حقيقية في هذا الصدد، مع العلم بأن تناول الأعشاب ينبغي أن يتم بوعي وحذر ودون عشوائية فهي أيضاً لا تخلو من وجود بعض الآثار الجانبية الضارة. ومن الأعشاب التي ذاع صيتها في زيادة الرغبة الجنسية وعلاج ضعف الانتصاب ما يلي:

  • عشبة الجنسنج: وهي من الأعشاب المعروفة بتأثيرها المحفز للكفاءة الجنسية ويعتقد أن هذا التأثير ناشئ عن قدرتها على تحفيز مستوى هرمونات الذكورة، والعمل على زيادة تدفق الدم داخل القضيب الأمر الذي يعزز الانتصاب ويحسنه.
  • عشبة الجنكة: والتي تحسن الانتصاب من خلال العمل على توسيع الشرايين والاوردة وتسهيل عملية تدفق الدم خلال القضيب.
  • عشبة إبيمديوم: وهي نبتة صينية الأصل، جرى استخدامها في أغراض علاج ضعف الانتصاب، وان كان لم يتضح بعد آلية عملها.
  • عشبة الهيل: وهي نبتة طبية تساعد في تحسين الانتصاب والرغبة الجنسية بفضل احتوائها على مادة السينيول المحفزة لتدفق الدم، وتؤخذ عن طريق تناول مغلي الهيل بمقدار كوب واحد يومياً.
  • الزعفران: يساعد تناول منقوع الزعفران أو زيت الزعفران بشكل منتظم على تقليل الشعور بالتوتر والضغط وزيادة تدفق الدم للاعضاء الجنسية، مما يزيد من الانتصاب ويحسن القدرة الجنسية عامة.
  • جنين القمح: وهو غني بفيتامين هـ، الأمر الذي يجعله مفيداً لعلاج ضعف الانتصاب والفتوى الجنسي.
  • عشبة التروبلاس: وهي تعزز الانتصاب بفضل قدرتها على تحفيز هرمون التستوستيرون، وتستعمل عن طريق إضافة ملعقة من مسحوق العشبة إلى ماء مغلي وتصفيته ثم تناوله بعد العشاء.
  • القرنفل: معروف بفوائده الكبير لتعزيز القدرة الجنسية لدى الرجال، وعلاج ضعف الانتصاب، ويفضل إضافة اعواد القرنفل إلى كوب من الحليب الدافئ وتناوله في الصباح للحصول على أفضل نتيجة.

علاج ضعف الانتصاب بالأغذية

تلعب نوعية الغذاء التي تدخل أجسامنا دوراً كبيراً في تعزيز الصحة عامة والصحة الجنسية خاصة، ومن ثم فإن هناك بعض الأطعمة والمشروبات المعروفة لتأثيرها الإيجابية على الصحة والأداء الجنسي وعلاج مشكلة ضعف الانتصاب ومن أبرزها ما يلي:

  • العسل: وهو من أفضل الأغذية المضادة للأكسدة والمحافظة لإنتاج الهرمونات الجنسية ومن ثم علاج ضعف الانتصاب عند الرجال.
  • عصير الرمان: يعد تناوله علاجاً جيداً لمشاكل الانتصاب والضعف الجنسي بفعل احتوائه  على مضادات الأكسدة.
  • الثوم: عنصر غذائي عظيم الفائدة ومضاد حيوي طبيعي، يعمل على ضبط معدلات نبض القلب كما يساهم في زيادة تدفق الدم للأعضاء التناسلية مما يعزز الرغبة الجنسية.
  • القهوة: من المشروبات التي تؤثر بصورة إيجابية على الانتصاب وتزيد من تدفق الدم إلى القضيب وتزيد من الشعور بالنشاط والطاقة.

علاج ضعف الانتصاب بالأدوية

امتلأت الصيدليات ومنافذ بيع الأدوية والمستحضرات الطبية التي تعمل على علاج ضعف الانتصاب، والتي يكثر الطلب عليه بصورة كبيرة ومتزايدة، ومن الجدير بالذكر أن العلاج بتلك الأدوية اثبت فاعلية كبيرة في التغلب على المشكلة غير أنه لا يوصى باستعماله بصورة عشوائية أو دائمة وانما يرجى الرجوع إلى الطبيب لتحديد الأنسب وتناوله وفقاً لتعليمات الطبيب وذلك تجنبا لحدوث آثار جانبية لا يستهان بخطورتها، ومن أبرز الأدوية المستخدمة في هذا الصدد ما يلي:

  • الفياجرا: وهو الدواء الأشهر والمعروف بفاعليته وتأثيره الطويل نسبياً والذي يمتد لمدة خمس ساعات كاملة من تناوله، ويوصى بتناوله على معدة فارغة قبل الشروع في ممارسة الجنس بساعة.
  • دواء استيندرا: وهو حبوب فموية يمتد مفعولها لست ساعات، ويفضل تناولها قبل الممارسة الجنسية بنصف ساعة دون التقيد بتناول الطعام أو عدمه.
  • أقراص ليفيترا أو ستاكسين: وهو من العلاجات الفعالة يوصى بتناوله قبل الممارسة بحوالي ساعة، مع تجنب تناول وجبات غنية بالدهون.
  • حبوب ساليس: والتي يستمر مفعولها إلى ما يربو عن أربع وثلاثين ساعة، ليكون أطول الأدوية مفعولا.

العلاجات الموضعية لضعف الانتصاب

هناك بعض العلاجات الموضعية والتي تشمل الكريمات الطبية أو الحقن وفي الواقع فإنها غير مرغوب فيها ولا تحظى بإقبال كبير بسبب عدم فاعليتها أو صعوبتها كما هو الحال بالنسبة للعلاج بالحقن، ومن بين كريمات علاج الانتصاب المعروفة ما يلي:

  • فيتاروس كريم.
  • جيل هيموكلين.
  • جيل dorada.
  • تيتان جيل.
  • جيل ميرسون.
  • اكسترا مان جيل.
  • زيت فيج آر إكس.
  • كريم دوجالد.
  • تربو صاج جل.
  • جل اريكسون.

علاج ضعف الانتصاب جراحياً

تعد خطوة اللجوء إلى الحل الجراحي الخيار الأخير الذي يمكن اللجوء إليه حين تستعصي الخيارات السابقة أو تظهر عدم جدواها، وذلك نظراً لصعوبة العمليات الجراحية ومخاطرها فضلاً عن التكلفة المادية المرتفعة لها.

ويتمثل التدخل الجراحي في إجراء عملية تركيب دعامة القضيب، حيث يساعد ذلك على الانتصاب والقدرة على إتمام الممارسة الجنسية بكفاءة.

وعلى الرغم من هذا الحل غير مرغوب فيه من قبل الكثيرين الا أنه الحل الأمثل للحالات المستعصية والإنقاذ الوحيد للعلاقة الزوجية، فضلاً عن أن هذه النوعية من الجراحات ظلت تخضع للتطوير والتعديل حتى وصلت لأفضل مستوى من الكفاءة وأقل قدر ممكن من المخاطر بفضل ما ادخل عليها من تقنيات حديثة ومتطورة.

وفي الختام؛ نأمل أن نكون قد نجحنا في الإلمام بجوانب تلك المشكلة المزعجة لعدد غير قليل من الأزواج وهي مشكلة ضعف الانتصاب وتعرفنا على أشهر الطرق المتبعة في علاجها طبيعياً أو طبياً.


التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: