تلخيص وحل أسئلة درس «سورة الحجرات الآيات الكريمة (14-18) الإيمان الصادق» للصف التاسع – التربية الإسلامية – الفصل الثاني

سورة الحجرات، الإيمان الصادق، الصف التاسع، الفصل الدراسي الثاني، مادة التربية الإسلامية

بطاقة الدرس:

  • درس: سورة الحجرات الآيات الكريمة (14–18) الإيمان الصادق.
  • ترتيبه: الخامس والعشرون.
  • مادة: التربية الإسلامية.
  • الصف: التاسِع الأساسي.
  • الفصل الدراسي: الثاني.
  • المدارس: الأردنية.
  • الهدف: تلخيص – حل أسئلة.
  • الدرس السابق: الوديعة

قال الله تعالى: (قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِنْ تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتُكُمْ مِنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ * إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللهِ أُولَئكَ هُمُ الصَّادِقُونَ * قُلْ أَتُعَلَّمُونَ اللَّهَ بِدِينِكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَاللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ * يَمُنُونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُلْ لَا تَمُنُوا عَلَى إِسْلَامَكُمْ بَلِ اللهُ يَمُنُ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ * إِنَّ اللهَ يَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاللهُ بَصِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ).

المفردات والتراكيب

  • لا يَلتُكُمْ: لا ينقصكم.
  • لَمْ يَرْتَابُوا: لم يشكوا.
  • يَمُنُونَ عَلَيْكَ: يُظهرون أنهم أصحاب فضل عليك.

س: بماذا يكون الإيمان الصادق؟

الإجابة:

  • بالإخلاص.
  • العمل الصالح.

س: أذكر علامات صدق الإيمان؟

الإجابة:

  • التصديق الجازم بالإيمان بالله تعالى ورسوله الكريم.
  • بذل المال والنفس لخدمة الدين والوطن والدفاع عنه.

س: أذكر سبب نزول قوله تعالى: (يَمُدُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُلْ لَا تَمُنُوا عَلَى إِسْلَامَكُمْ بَلِ اللَّهُ يَمُنُ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ)؟

ج: قدوم وفد من بني أسد إلى رسول الله ﷺ مؤمنين وأخذوا يمنون عليه أنهم آمنوا دون قتاله بقولهم: (إننا لم نقاتلك وآتيناك بالمال والعيال)

س:إلى ماذا يشير قوله تعالى: (يَمُنُونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُلْ لَا تَمُنُوا عَلَى إِسْلَامَكُمْ بَلِ اللَّهُ يَمُنُ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ)؟

ج: أن الإسلام نعمة عظيمة كرم الله تعالى بها عباده وأنه لا ينبغي للمسلم أن يمن على الله تعالى وعلى رسوله ﷺ بما يقوم به من طاعات لأنها واجبة عليه وأن نفعها يعود عليه بالدنيا وفي الآخرة وأنه سبحانه وتعالى صاحب الفضل والمنة عليه بأن هداه للإيمان ووفقه إلى طاعته فعليه أن يشكره على ذلك.

س: لماذا ختمت السورة بالتذكير بشمول علم الله تعالى الذي يعلم دقائق الأشياء وعظائمها وغائبها وحاضرها؟ أثر مراقبة الله تعالى في سلوك الإنسان.

ج: ليستشعر الإنسان مراقبة الله تعالى الدائمة فيطيعه ولا يعصيه ويشكره ولا يكفره ويذكره ولا ينساه.

⬛️ درس مُقترح للمراجعة: السنة الحسنة والسنة السيئة

أضف تعليق

error: