بطاقة الدرس:
- عنوانه: أعذار الإفطار في رمضان.
- ترتيبه: الخامس من الوحدة الثالثة «الإسلام دين رحمة».
- مادة: التربية الإسلاميَّة.
- الصف: السادس الابتدائي.
- الفصل الدراسي: الأول.
- المدارس: الأردنية.
- الهدف: تلخيص/مراجعة وحل أسئلة.
- الدرس السابق: دعوة أهل الطائف إلى الإسلام
الفكرة الرئيسة:
س: ماحكم صوم شهر رمضان؟
ج: واجب وفرض على كل مسلم.
س: ما حكم من يفطر في رمضان معذورًا؟
ج: جائز تيسيرًا وتخفيفا عليه.
س: هل وجوب القضاء على الجميع؟
ج: لا أوجب على البعض القضاء والآخرين فدية.
أتهيأ وأستكشف:
- العقل.
- البلوغ.
- القدرة.
س: ما هو الصيام؟
ج: هو الامتناع عن الطعام والشراب وسائر المفطرات من طلوع الفجر إلى غروب الشمس مع النية.
س: علل لم يُفرض الصيام إلا على من يقدر عليه؟
ج: تيسير من الله تعالى.
س: ما هي الأعذار المبيحة للإفطار في شهر رمضان المبارك؟
الإجابة:
- الأعذار المبيحة للإفطار وتوجب القضاء: السفر / الحمل والإرضاع / المرض الذي يُرجى شفاؤه.
- الأعذار المبيحة للإفطار وتوجب الفدية: الشيخوخة / المرض الذي لا يرجى شفاؤه.
- الأعذار الموجبة للإفطار وتوجب القضاء: الحيض / النفاس.
س: عرّف الأعذار المبيحة للإفطار وتوجب القضاء؟
ج: هي الأسباب التي تُبيح للمسلم أن يفطر في رمضان ويقضي الأيام التي أفطرها بعد نهاية شهر رمضان المبارك وهي:
- السفر لمسافة لا تقل عن (81) كيلو.
- الحمل والإرضاع.
- المرض الشديد الذي يُرجى شفاؤه.
الدليل: قال الله تعالى: (فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ).
أقرأ وأكتشف:
- (المسافة 4.5 خطأ) مسافة السفر المباح فيها الإفطار هي (81) كيلو.
- (التواء بسيط) المرض الشديد الذي يُرجى شفاؤه.
س: عرّف الأعذار المبيحة للإفطار وتوجب الفدية؟
ج: هي الأسباب التي تُبيح للمسلم أن يفطر في رمضان لعدم القدرة على الصيام ويدفع فدية عن الأيام التي أفطرها وهما:
أ– الشيخوخة.
ب– المرض الذي لا يُرجى شفاؤه: الدليل: قال الله تعالى: (وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ).
س: ما هي الفدية؟
ج: إطعام المسلم مسكينًا واحدًا عن كل يوم يفطره أو دفع قيمة ذلك نقودًا لذا تُحدّد دائرة الإفتاء العام مقدار الفدية من النقود في كل عام.
أتأمل وأعبر:
- السفر.
- الحمل.
- الشيخوخة.
س: عرّف الأعذار الموجبة للإفطار وتوجب القضاء؟
ج: هي أسباب خاصة بالمرأة تلزمها الإفطار في رمضان ولا يصح صيامها فيها وهما عذران:
- أ– الحيض: هو الدم الذي يخرج من رحم المرأة شهريًا.
- ب– النفاس: هو الدم الذي يخرج من رحم المرأة بعد الولادة.
الدليل: عن أم المؤمنين عائشة –رضي الله عنها– أنها سُئلت: هل تقضي الحائض الصوم والصلاة؟ فقالت: “كُنا نؤمر بقضاء الصوم ولا نؤمر بقضاء الصلاة”.
أستنتج وأدون:
تيسيرًا وتخفيفا عليه.
أستزيد:
س: ما هو وقت القضاء؟
ج: يحق للمسلم أن يقضي ما فاته بعد انتهاء شهر رمضان المبارك ويستمر إلى ما قبل رمضان من العام التالي ويجوز متفرقة او متتابعة حسب قدرته والأفضل التعجيل في القضاء.
س: ما حكم من أفطر في رمضان ولم يقض ما أفطره حتى رمضان العام التالي من غير عذر؟
ج: آثم وعليه القضاء وإخراج كفارة عن كل يوم أفطره ولم يقضه.
س: عرّف الكفارة؟
ج: هي إطعام مسكين وتُقدر ب 600 غرام من الطعام كالقمح أو الأرز أو ما يعادل ذلك من النقود تُعطى للفقراء والمساكين.
أنظم تعلمي:
- الأعذار المبيحة للإفطار وتوجب القضاء: السفر/الحمل والإرضاع/ المرض الذي يُرجى شفاؤه.
- الأعذار المبيحة للإفطار وتوجب الفدية: الشيخوخة المرض الذي لا يُرجى شفاؤه.
- الأعذار الموجبة للإفطار وتوجب القضاء: الحيض/النفاس.
أختبر معلوماتي:
1. التيسير والتخفيف عليه.
2.
- أ– الشيخوخة.
- ب– المرض الذي لا يُرجى شفاؤه.
3.
- أ– صح.
- ب– خطأ.
- ج– صح (لأن السفر من المباحة وليست بواجب).
4.
- ب.
- ب.
- أ.
⇐ درس مُقترح للمراجعة: خُلق الرفق: حديث شريف