تتسارع الأيام والليالي.. فهل أدركت المغزى؟

أما تلاحظون أنه إذا أتى يوم الجمعة والتفت الواحد منا إلى الجمعة الماضية؛ قال: ما هذه السرعة؟ حقيقةً، إن سرعة الأيام والليالي أمرٌ مُشاهَد، يدركه الصغير والكبير؛ ليس شعورًا نفسيًا، إنما هو حقيقي. تلاحقت الأيام والليالي، فتأتي الجمعة وإذا بها تلتصق مع الجمعة التي بعدها، وكأنّما هو احتراق السعف كما قال عليه الصلاة والسلام. ففي … اقرأ المزيد

error: