بطاقة الدرس:
- درس: دور الأم في بناء الأسرة.
- ترتيبه: الثالث من الوحدة الأولى
- مادة: التربية الإسلامية
- الصف: السابع الأساسي
- الفصل الدراسي: الثاني
- المدارس: الأردنية
- الهدف: تلخيص – إجابة الأسئلة
الفكرة الرئيسة: للأم دور كبير في تربية الأبناء والبنات ورعاية الأسرة من أجل بناء مجتمع متماسك.
أتهيأ وأستكشف:
س: عرف الأسرة؟
ج: الأب والأم وما تفرع منهما من أبناء وبنات.
“لفضل الأم ولتعبها منذ الحمل للولادة والتنشئة والتربية”.
استنير: حرص الإسلام على بناء أسرة مستقرة قادرة على أداء وظيفتها يؤدي فيها أفرادها الأدوار المطلوبة بتعاون وللأم دور مهم في بنائها.
س: أذكر أهمية الأسرة؟
الإجابة:
- البيئة الآمنة التي تحرص على تربية الأبناء والبنات بالرعاية.
- والتنشئة على الإيمان بالله ﷻ والتحلي بفضائل الأخلاق.
- الإعداد للحياة.
س: ما هو دور الأم في العناية بالأسرة؟
ج: لها أدوار متعددة وتدبير شؤون المنزل ولها أجر.
س: ما هو واجب الأبناء والبنات اتجاه الأم؟
ج: برُّها والإحسان إليها ولها أيضًا التقدير والاحترام من المجتمع كله.
أُعدد:
- تعليمهم أمور دينهم.
- تربية أبنائها وبناتها.
- إعداد الطعام.
- تدبير شؤون البيت.
- تدريس أبنائها وبناتها.
أتأمل وأجيب:
- تدريسهم.
- تعليمهم أمور دينهم.
- إعداد الطعام.
صور مشرقة:
أم الإمام الشافعي رحمه الله ﷻ مات زوجها بعد أن ولدت ابنها بزمن قصير فنشأ الشافعي يتيمًا وانتقلت به أمه من غزة إلى مكة المكرمة وعمره سنتان وعملت على رعايته وتنشئته نشئة صالحة فحفظ القرآن لكريم وهو ابن سبع سنوات.
أم الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله ﷻ توفي والده وهو طفل صغير فتكفّلت أمه بتربيته ورعايته وحفظته القرآن الكريم وعمره عشر سنوات وكانت توقظه لأداء صلاة الفجر وهو ابن عشر سنوات وتذهب معه إلى المسجد لأنه بعيد فلما بلغ السنة السادسة عشرة من عمره قال له اذهب في طلب العلم.
س:: من الصحابي الذي رآه الرسول ﷺ في الرؤيا أنه في الجنة لبره بأمه؟
ج: حارثة بن النعمان.
أنظم تعلمي:
الأسرة: الأب والأم وما تفرع منهما من أبناء وبنات أهميتها:
- البيئة الآمنة التي تحرص على تربية الأبناء والبنات بالرعاية.
- والتنشئة على الإيمان بالله ﷻ والتحلي بفضائل الأخلاق.
- الإعداد للحياة.
رعاية الأم للأسرة: لها أدوار متعددة وتدبير شؤون المنزل ولها أجر عظيم.
أسمو بقيمي:
- أساعد أمي بشؤون أخوتي.
- أحترم أسرتي وأقتدي بأبي وأمي.
روابط الدرسين السابقين:
اترك تعليقاً