ليوريزال – Lioresal | للتشنج العضلي الشديد، التشنج الشوكي

ليوريزال Lioresal ليوريسال / باكلوفين Baclofen

التركيب:
المادة الفعالة: باكلوفين (بيتا – (أمينو ميثيل) – حمض بارا – كلوروهيدروسيناميك)
السواغات: سيليكا إيروجل (هلامة غازية)؛ سيليلوز دقيق التبلور؛ ستيارات ماغنسيوم؛ بوليفيدون؛ نشا قمح.
قد تختلف المعلومات في بعض البلاد.

الشكل الصيدلاني وكمية المادة الفعالة في كل وحدة: أقراص محززة تحتوي على 10 مجم أو 25 مجم.

دواعي إستعمال ليوريزال / ليوريسال:

التشنج العضلي الشديد ولكن القابل للعكس الناتج عن التصلب المتعدد.
يمكن استعماله في مرضى التشنج الشوكي ذي المنشأ الالتهابي، أو التنكسي، أو الرضي، أو الورمي.

الجرعة وطريقة استعمال ليوريزال:

يتم بدء العلاج بجرعات صغيرة من ليوريزال، ثم تزداد تدريجياً. يوصى بإستعمال أدنى جرعة فعالة. يجب ضبط الجرعة المثلى لكل فرد على حدة وفقاً لمتطلبات المريض، بما يقلل الرمع، وتشنج العضلات القابضة والباسطة، وفرط التوتر التشنجي، مع تجنب الآثار المناوئة بقدر الإمكان.
لتجنب الضعف المفرط والسقوط، يجب استخدام ليوريزال بحذر عندما يكون التوتر التشنجي ضرورياً للحفاظ على الوقفة المستقيمة والتوازن في الحركة أو الوظائف الأخرى. قد يكون من المهم الحفاظ على درجة معينة من التوتر العضلي والسماح ببعض التشنجات القليلة للمساعدة في دعم وظيفة الدورة الدموية، وربما أيضاً للوقاية من الجلطات في الأوردة العميقة.
تؤخذ أقراص ليوريزال في مواعيد الوجبات مع كمية صغيرة من السائل.
يلزم المناوئة القابلة للحدوث مثل الضعف العضلي العام، أو الانعدام المفاجئ للتوتر العضلي (مخاطرة السقوط)، أو التعب، أو التشويش، ويتم تعديل الجرعة حسب الضرورة.
إذا لزم وقف استعمال باكلوفين بعد إعطائه لمدة طويلة (أطول من 2 – 3 شهور)، يجب خفض الجرعة بالتدريج على مدى 3 أسابيع تقريباً، وذلك لأن الوقف المفاجئ قد يكون مصحوباً في أحيان قليلة بحدوث قلق وحالات تشويش، وهلاوس، ونوبات دماغية، وعسر الحركة، وتسرع القلب، أو ارتفاع حرارة الجسم. يجب أيضاً أن يكون وقف الدواء تدريجياً نظراً لمخاطرة حدوث تأثير ارتدادي عابر يشمل زيادة تكرار التشنج أو زيادة شدته.
يجب أن يعاد تقييم استعمال ليوريزال إذا لم يثبت نجاحه خلال 6 – 8 أسابيع من وصول المريض إلى الجرعة القصوى الموصى بها.

البالغون: يتم بدء العلاج بالجرعة 5 مجم ثلاث مرات يومياً، تعطى مقسمة إلى 3 جرعات، ثم تزداد تدريجياً. بناء على الاستجابة، تزداد بعد ذلك كل جرعة من الجرعات المقسمة بمقدار 5 مجم كل ثلاثة أيام. تعتبر الجرعة 30 – 80 مجم في اليوم هي الجرعة اليومية القياسية، ولكن يمكن إعطاء 100 إلى 120 مجم / يوم في حالات منعزلة (المرضى تحت الإشراف الطبي في المستشفيات).

الأطفال والمراهقون: الخبرة محدودة بشأن أقراص ليوريزال في الأطفال والمراهقين. العمر الأدنى للعلاج هو 12 شهراً.
يبدأ العلاج عادة بكميات منخفضة جداً، مثلاً 0،3 مجم / كجم / يوم. تعطى مقسمة إلى 4 جرعات. تزداد الجرعة بحذر، على فترات حوالي 1 – 2 أسبوعاً، إلى أن تصبح كافية للمتطلبات الفردية للمريض. الجرعة اليومية للعلاج الاستمراري هي 0،75 – 2 مجم / كجم. ولكن في المرضى فوق 10 سنوات من العمر، يمكن إعطاء جرعة يومية بحد أقصى 2،5 مجم / كجم.
لا ينبغي أن تزيد الجرعة عن 40 مجم / يوم في الأطفال تحت 8 سنوات من العمر، ولكن يمكن إعطاء جرعة بحد أقصى 60 مجم / يوم في الأطفال فوق 8 سنوات من العمر.

المرضى المسنون والمرضى الذين يعانون من تشنج ذي منشأ دماغي:
تزداد الجرعة ببطء على نحو خاص في المرضى المسنين والضعفاء الذين يعانون من اضطرابات عضوية دماغية، أو مرض قلبي وعائي، أو فشل تنفسي، أو ضعف كبدي أو كلوي، وكذلك في المرضى الذين يعانون من تشنج ذي منشأ دماغي.

الإستعمال في مرضى الضعف الكلوي:
يتم استخدام ليوريزال بحذر في المرضى الذين يعانون من ضعف كلوي. ترتفع تركيزات باكلوفين في البلازما في المرضى الذين تجرى لم ديلزة دموية مزمنة، وبالتالي يجب اختبار جرعة منخفضة على نحو خاص من ليوريزال (حوالي 5 مجم / يوم). تم الإبلاغ عن علامات وأعراض تجاوز الجرعة مع جرعات أعلى من 5 مجم في اليوم في هذه الحالة الإكلينيكية.
لا ينبغي استعمال ليوريزال في مرضى المرحلة النهائية من الفشل الكلوي ما لم تكن الفائدة المتوقعة تفوق مخاطرة إعطاء مزيد من العلاج.
يجب مراقبة هءلاء المرضى بشكل دقيق من جهة علامات وأعراض الجرعة المفرطة (مثلاً النعاس، الخمول).

الحمل والإرضاع: ينفذ باكلوفين عبر الحاجز المشيمي. في الدراسات الحيوانية توجد تقارير عن تكوين أومفالوسيل (خروج الأحشاء عبر فتق الرة) في الجرذان. لم تجر دراسات في النساء الحوامل، لذلك لا ينبغي استعمال المستحضر الدوائي أثناء الحمل ما لم تكن هناك ضرورة واضحة.

السمية للجنين:
تم الإبلاغ عن حالة واحدة من التفاعل الانسحابي المشتبه (اختلاجات معممة) عقب التعرض داخل الرحم في طفل يبلغ من العمر أسبوعاً واحداً كانت أمه قد تلقت باكلوفين أثناء الحمل، وقد كانت التشنجات مستعصية للعلاج القياسي المضاد للاختلاجات، ولكنها توقفت خلال 30 دقيقة من إعطاء باكلوفين للطفل. لا توجد حتى الآن بيانات كافية في البشر بما يسمح بتحديد المخاطرة على المضغة / الجنين. في هذه الحالة، يجب استبعاد الأسباب الممكنة الأخرى (مثل العدوى، اختلال توازن الإلكتروليتات، الباثولوجيا داخل الجمجمة)، ويجب تجنب حدوث تلف ثانوي في دماغ الطفل بسبب التشنجات المطولة.
لا ينفذ إلى لبن الثدي سوى كميات صغيرة فقط من باكلوفين. لا توجد بيانات تفصيلية عن إمكانية حدوث ىثار مناوئة في الرضيع، وبالتالي لا ينبغي استعمال المادة في النساء المرضعات.

التأثير على القدرة على القيادة وتشغيل الآلات:
أثناء استعمال باكلوفين، قد تضعف بدرجة كبيرة قدرة المريض على القيادة أو تشغيل الآلات. تزيد المخاطرة عند تناول الكحول أثناء العلاج.
أخذاً في الاعتبار الجرعة الحالية ورود الأفعال الفردية للمريض، يجب بالتالي على الطبيب المعالج أن يقرر عند بدء العلاج ما إذا كان سيسمح للمريض بقيادة المركبات، أو تشغيل الآلات، أو أداء الأنشطة الأخرى ذات الخطورة الكامنة.
قد يسبب ليوريزال خفة الرأس، والتهدئة، والنعاس، والدوار، والاضطرابات البصرية، مما قد يضعف ردود أفعال المريض، يجب التنبيه على المرضى الذين يختبرون مثل هذه الآثار المناوئة بأن يمتنعوا عن القيادة أو تشغيل الآلات.
يجب إعطاء تعليمات خاصة للمرضى الذين يتعرضون للمخاطرة بسبب بيئة عملهم.

موانع إستعمال Lioresal ليوريزال: عندما يعرف بوجود حساسية مفرطة تجاه باكلوفين أو أي من السواغات.

التحذيرات والاحتياطات:
– الاضطرابات النفسية: يجب توخي الحذر وتقديم المتابعة الطبية الدقيقة في المرضى الذين لديهم تشنج ويعانون أيضاً من اضطرابات ذهانية، أو فصان، أو حالات تشويش، حيث أن هذه الحالات قد تتفاقم بإستعمال ليوريزال.
– الصرع: يجب توخي الحذر الخاص في مرضى الصرع، نظراً لإمكانية انخفاض عتبة النوبات. توجد تقارير قليلة عن حدوث نوبات بالارتباط بوقف استعمال ليوريزال أو تجاوز جرعته. يجب الاستمرار في العلاج المناسب المضاد للاختلاجات، ويجب مراقبة المريض بدقة.
– الاستعمال في مرضى الضعف الكلوي: يتم استخدام ليوريزال بحذر في مرضى الضعف الكلوي، ولا ينبغي استعماله في مرضى المرحلة النهائية من الفشل الكلوي.
يجب توخي الحذر الخاص عند إعطاء ليوريزال بالإشتراك مع المستحضرات الدوائية التي لها تأثير مناوئ على الوظيفة الكلوية. تحت هذه الظروف، يجب مراقبة الوظيفة الكلوية بدقة، ويتم ضبط الجرعة اليومية من ليوريزال حسب اللازم لمنع التسمم بباكلوفين.
بالإضافة إلى وقف العلاج في المرضى الذين يحدث لديهم تسمم شديد بباكلوفين، قد يلزم أيضاً التخطيط لعمل ديلزة دموية إضافية.
تؤدي الديلزة الدموية إلى إزالة باكلوفين من الجسم، وتقليل الأعراض الإكلينيكية لتجاوز الجرعة، وتقصير مدة تعافي المريض.
– احتباس البول: قد تتحسن المثانة العصبية أثناء استعمال ليوريزال، ولكن المرضى الذين لديهم من قبل توتر مفرط بالعضلة العاصرة قد يحدث لديهم احتباس بولي حاد. لذلك يجب توخي الحذر عند استعمال المستحضر في هؤلاء المرضى.
يجب توخي الحذر الخاص في المسنين، وفي المرضى الذين لديهم خلل شديد في الوظيفة الكبدية، أو حالات تشويش حادة أو مزمنة، أو اضطرابات تتضمن نوبات دماغية.
قد يحدث أساساً في أعقاب السكتة الدماغية أن تضعف القدرة على تحمل باكلوفين، لذلك توخي الحذر الخاص في مرضى السكتة الدماغية.
يجب توخي الحذر عند تحديد الجرعة في المرضى الذين لديهم التشنج ضروري للحفاظ على الوقفة والقدرة على الحركة.
يجب توخي الحذر هند استعمال ليوريزال في المرضى الذين لديهم قرحة هضمية (أو تاريخ عن قرحة هضمية)، أو مرض دماغي وعائي، أو ضعف تنفسي، أو كبدي، أو كلوي.
وردت تقارير نادرة عن ارتفاع مستويات AST، والفوسفاتيز القلوي، والجلوكوز في المصل. لذلك يجب أداء الاختبارات المعملية المناسبة على فترات منتظمة في المرضى بمرض كبدي أو مرض السكر، لضمان عدم حدوث تغيرات في المرض الأصلي ناجمة عن الدواء.
تحتوي أقراص ليوريزال على نشا القمح، الذي قد يحتوي على جلوتين، ولكن بكميات متناهية الصغر. لذلك فإن استعمال أقراص ليوريزال في المرضى بالداء الزلاقي (الداء البطني) يعتبر بصفة عامة مسموحاً به غير أنه يجب الانتباه لإمكانية حدوث أعراض هضمية.
تم الإبلاغ عن حدوث اختلاجات عقب الولادة بعد أن تم التعرض داخل الرحم للليوريزال المعطى بالفم.

الوقف المفاجئ:
يجب تجنب الوقف المفاجئ لباكلوفين. فإن الوقف المفاجئ أو خفض الجرعة المفاجئ بعد عدة شهور من العلاج بجرعات عالية من باكلوفين قد يؤدي إلى ضعف التركيز، وإلى حدوث قلق، وتشويش، وهلاوس بصرية، وسمعية، وهياج (بل وأيضاً حالات ذهانية، أو هوسية، أو ارتيابية)، اختلاجات موضعية أو معممة (تشمل حالة الصرع المستمرة)، عسر حركة، تسرع القلب، وكظاهرة ارتدادية – اشتداد مؤقت للتشنج.
عقب الوقف المفاجئ لصيغة ليوريزال التي تحقن داخل القراب، تم الإبلاغ عن حدوث صورة إكلينيكية تشبه خلل المنعكسات المستقلة، أو الارتفاع الخبيث لحرارة الجسم، أو المتلازمة الخبيثة للدواء المضاد للذهان، أو الحالات المرضية الأخرى المصحوبة بحالة من فرط الأيض أو انحلال العضل المخطط على نطاق واسع.
عند وقف استعمال باكلوفين عقب استعماله لمدة طويلة (أطول من 2 إلى 3 شهور). يجب أن يتم ذلك بالتدريج على مدى 3 أسابيع تقريباً، إلا في حالات الطوارئ أو عند حدوث آثار مناوئة خطيرة.

التآثرات:
قد يؤدي استعمال ليوريزال بالتزامن مع مهبطات الجهاز العصبي المركزي (CNS) (مثل بنزوديازيبين، الدواء المضاد لمرض باركنسون (ليفودوبا + كربيدوبا)، المنومات، الأفيونيات، مضادات الاكتئاب المهدئة)، أو الأدوية الخافضة لضغط الدم المرتفع، أو الأدوية الأخرى المرخية للعضلات، إلى اشتداد آثار كلا الدوائين.
وردت تقارير عن حدوث تشويش، وهلاوس، وصداع، وغثيان، وهياج في المرضى بمرض باركنسون الذين يتلقون علاجاً متزامناً باستخدام ليوريزال وليفودوبا.
قد يؤدي الاستعمال المتزامن مع مضادات الإكتئاب ثلاثية الحلقات إلى اشتداد أثر ليوريزال، مما يؤدي إلى نقص واضح في التوتر العضلي.
يؤدي الاستعمال المتزامن للأدوية التي تعمل مركزياً إلى زيادة مخاطرة الهبوط التنفسي.
من المهم على نحو خاص مراقبة الوظيفة التنفسية والقلبية الوعائية مراقبة دقيقة في المرضى الذين لديهم مرض قلبي رئوي أو ضعف في العضلات التنفسية. يجب بصفة خاصة تجنب التناول المتزامن للكحول وذلك لأنه لا يمكن التنبؤ بتآثرات ليوريزال مع الكحول.
قد يؤدي الاستعمال المتزامن للمستحضرات الدوائية التي تؤثر على الوظيفة الكلوية إلى تقليل إخراج باكلوفين، وبالتالي إلى حدوث التسممناتج عن تجاوز الجرعة.

الآثار المناوئة:
تحدث الآثار المناوئة أساساً عند بدء العلاج (مثل التهدئة، النعاس)، وكذلك في الحالات التي تزداد فيها الجرعة بأسرع من اللازم، أو يوقف فيها العلاج فجأة بعد الاستعمال لمدة طويلة، أو تستخدم فيها جرعات كبيرة. الآثار المناوئة تكون غالباً عابرة، ويمكن تخفيفها أو إبطالها بتقليل الجرعة. وهي نادراً ما تكون شديدة بالقدر الذي يتطلب وقف العلاج.
بصفة عامة، تميل الآثار المناوئة لأن تكون أكثر شدة في المسنين، وفي مرضى الاضطرابات الدماغية الوعائية (مثل السكتة الدماغية) أو الذين لديهم تاريخ عن اضطرابات نفسية.
قد تنخفض عتبة النوبات، وقد تحدث نوبات، لا سيما في مرضى الصرع.
في حالات منعزلة، أبدى المرضى زيادة في التشنج العضلي كرد فعل تناقضي للمستحضر الدوائي.

– اضطرابات الجهاز المناعي:
نادراً: تفاعلات حساسية مفرطة.

– اضطرابات نفسية:
شائع: إرهاق، تشويش، نشوة، اكتئاب، هلاوس، كوابيس.

– اضطرابات الجهاز العصبي:
شائع جداً:تهدئة ونعاس.
شائع: خفة الرأس، إعياء، دوار، صداع، أرق، ترنح، رعشة، جفاف الفم.
نادراً تشوش الحس، عسر الكلام، هياج، خلل حاسة التذوق.
نادراً جداً: اعتلال دماغي حاد، مع تغيرات في رسم المخ الكهربي (EEG)، انخفاض حرارة الجسم.
قد تحدث أعراض سمية مثل الذهان والرمع العضلي كنتيجة للتراكم في مرضى الضعف الكلوي. المرضى المسنون لديهم مخاطرة زائدة بحدوث آثار مناوئة في الجهاز العصبي المركزي (CNS).

– اضطرابات العين:
شائع: اضطرابات في الكتيف، رأرأة، خلل الإبصار.

– اضطرابات قلبية:
شائع: نقص النتاج القلبي.

– اضطرابات وعائية:
شائع: انخفاض ضغط الدم.

– اضطرابات تنفسية:
غير شائع:هبوط تنفسي.

– اضطرابات هضمية:
شائع جداً: غثيان (10،9%).
شائع: اضطرابات هضمية، تجشؤ، قيء، إمساك، إسهال.
نادراً: ألم بطني.

– اضطرابات كبدية مرارية:
نادراً: خلل في الوظيفة الكبدية.

– اضطرابات جلدية:
شائع: فرط إفراز العرق، طفح.
غير معروف: شرى (أرتيكاريا).

– اضطرابات هيكلية عضلية:
شائع: ألم عضلي، ضعف عضلي.

– اضطرابات كلوية وبولية:
شائع: زيادة مرات التبول، سلس البول، عسر التبول.
نادراً: احتباس البول.

– اضطرابات الجهاز التناسلي والثدي:
نادراً: خلل في وظيفة الانتصاب.

تجاوز الجرعة:
العلامات والأعراض:
الخصائص الأكثر وضوحاً هي علامات هبوط الجهاز العصبي المركزي: نعاس، ضعف الوعي، غيبوبة، هبوط تنفسي.
من الممكن أيضاً أن تحدث: تغيرات في رسم المخ الكهربي (نمط كبت الهبة وموجات ثلاثية الأطوار)، اضطرابات في التكيف، انعدام المنعكسات الحدقية، ضعف عمومي في التوتر العضلي، رمع عضلي، ضعف أو انعدام المنعكسات، توسع الأوعية الطرفية، انخفاض ضغط الدم أو ارتفاع ضغط الدم؛ بطء القلب أو تسرع القلب، اضطرابات في النظم القلبي، انخفاض حرارة الجسم، غثيان، قيء، اسهال، فرط إفراز اللعاب، ارتفاع الإنزيمات الكبدية.
قد يحدث تدهور في حالة المريض إذا كان هناك استخدام متزامن لشتى المواد أو الأدوية التي تعمل مركزياً (مثل، الكحول، ديازيبام، مضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات.

العلاج:
لا يعرف بوجود ترياق نوعي.
يجب البدء في المراقبة المكثفة للمريض بمجرد حدوث أي من علامات تجاوز جرعة باكلوفين. يوصى باتخاذ الإجراءات الداعمة وعلاج الأعراض الخاصة بالمضاعفات مثل انخفاض ضغط الدم، ارتفاع ضغط الدم، الاختلاجات، الاضطرابات الهضمية، والهبوط التنفسي أو القلبي الوعائي.
نظراً لمخاطرة الهبوط التنفسي، يوصى بالمراقبة المكثفة للوظيفة التنفسية، مع عمل تنفس صناعي إذا لزم الأمر.
يجب التفكير في إعطاء الفح المنشط، لا سيما إذا كانت قد مرت فترة قصيرة بعد تناول كمية من باكلوفين قد تكون سامة. يجب التفكير في تفريغ المعدة (مثلاً غسيل المعدة) بناء على كل حالة بمفردها، لا سيما في المرحلة المبكرة (60 دقيقة) بعد تناول جرعة مفرطة قد تكون مهددة للحياة. المرضى الغائبون عن الوعي أو الذين لديهم اختلاجات، يجب أن يوضع له أنبوب قبل البدء في غسيل المعدة.
يتم إجراء ديلزة دموية في المرضى الذين لديهم تسمم شديد بباكلوفين وفشل كلوي. يتم إخراج باكلوفين أساساً عبر الكليتين، لذلك يجب إعطاء سوائل كافية، يتم استخدام الإدرار القسري للبول عند اللزوم.
يمكن لفيزوستيجمين أن يعكس الآثار على الجهاز العصبي المركزي، ولكن يجب إعطاؤه بحذر، حيث أنه قد يسبب اضطرابات في التوصيل القلبي، بطء القلب أو نوبات صرع. في حالة حدوث اختلاجات، يتم إعطاء ديازيبام بحذر بالحقن في الوريد.

الخواص والآثار:
ليوريزال هو مضاد للتشنج يعمل على الحبل الشوكي. يقوم باكلوفين بإخماد التوصيل المنعكس أحادي المشبك ومتعدد المشابك في الحبل الشوكي من خلال تنبيه مستقبلات GABAb، مما يؤدي إلى تثبيط إطلاق الأحماض الأمينية الاستثارية جلوتامات وأسبرتات.
لا يؤثر باكلوفين على التوصيل العصبي العضلي. وهو يزاول أثراً مضاداً لاستقبال الألم. في الأمراض العصبية المصحوبة بتشنج العضلات الهيكلية، تتخذ آثار ليوريزال الإكلينيكية شكل مفعول مفيد على الانقباضات العضلية المنعكسة، وتخفيف واضح للتشنجات المؤلمة، والتلقائية، والرمع، يحسن ليوريزال الحركة، ويسهل أنشطة الحياة اليومية، والقسطرة، والعلاج الطبيعي. كذلك فإن الوقاية من قروح الاستلقاء وإسراع شفائها، وتحسين النوم (كنتيجة للتخلص من التشنجات العضلية المؤلمة)، وتحسين وظيفة المثانة والعضلة العاصرة، التي وردت في التقارير على اعتبار أنها آثار غير مباشرة لاستعمال ليوريزال، يمكن أن تحسن جودة حياة المريض.
يحفز باكلوفين إفراز حمض المعدة.

الحرائك الدوائية:
يمتص باكلوفين بسرعة وبالكامل من القناة الهضمية.
عقب إعطاء جرعات مفردة بالفم 10، 20، 30 مجم باكلوفين، تم بلوغ تركيزات الذروة في البلازما بمتوسط حوالي 180، 340، 650 نانوجرام / ملليلتر، على الترتيب، خلال 0،5 – 1،5 ساعة. المساحات المقابلة تحت منحنيات التركيز في المصل – وتبلغ حوالي 1135 و 2345 و 3353 نانوجرام × ساعة / ملليلتر – كانت متناسبة مع الجرعة.
التوزيع: يبلغ حجم توزيع بالوفين 0،7 لتر / كجم، ويبلغ الارتباط ببروتين المصل حوالي 30%. تركيزات المادة الفعالة في السائل الدماغي الشوكي تقل 8،5 مرة تقريباً عن تركيزاتها في البلازما.
الأيض: يؤيض باكلوفين بدرجة طفيفة فقط. ينتج عن نزع الأمين تكوين المئيض الأساسي، غير النشط دوائياً بيتا – (بارا – كلوروفينيل) – جاما – حمض هيدروكسي بيوتيريك.
الإطراح: يبلغ متوسط العمر النصفي للإطراح من البلازما 3 – 4 ساعات. يتم إخراج باكلوفين إلى حد كبير في شكله غير المتغير. خلال 72 ساعة، يتم إخراج حوالي 75% من الجرعة عبر الكليتين، وتكون حوالي 5% من هذه الكمية في شكل مئيضات. بقية الجرعة، وتشمل 5% في شكل مئيضات، يتم إخراجها في البراز.

الحرائك الدوائية في فئات خاصة من المرضى:
حرائك باكلوفين الدوائية في المرضى المسنين مماثلة فعلياً لما يحدث في المرضى الأصغر سناً.
لا توجد بيانات متاحة في مرضى الضعف الكلوي أو الكبدي.
لم يتم جمع بيانات متعلقة بالأطفال.

البيانات قبل الإكلينيكية:
شوهد حدوث أومفالوسيل (خروج الأحشاء عبر فتق السرة) في أجنة الجرذان الحامل، ولكن ليس في الفئران أو الأرانب.
لم ينتج عن الدراسات الحيوانية أي دليل على السرطنة أو التطفير.
تم الإبلاغ عن حدوث زيادة مرتبطة بالجرعة في معدل حدوث تكيسات المبيض، وزيادة في معدل حدوث التضخيم أو النزف في الغدد الكظرية عند الجرعة القصوى (50 – 100 مجم / كجم)، في إناث الجرذان التي تم إعطاؤها باكلوفين لمدة سنتين.

الحفظ: يحفظ بعيداً عن الرطوبة ويخزن في درجة حرارة لا تزيد عن 25 درجة مئوية.
إنتاج: نوفارتس فارما. شركة مساهمة.

صورة,دواء, عبوة, ليوريزال, Lioresal
صورة: عبوة ليوريزال Lioresal

أضف تعليق

error: