في حُب الملك سلمان

عندما يحتفل الوطن اليوم، بكل مساحاته، وبكل شرائحه، وبكل ثقافاته وأطيافه. وعندما تمثل «العاصمة» اليوم، كل مدن، وقرى، وهجر، هذه البلاد، لاستقبال قائد هذه الأمة، وولي أمرها، بعد رحلته العلاجية، وعودته سالما، غانما، بفضل الله، ومنته. فإن شعب المملكة العربية السعودية، لا يقدم نفسه للعالم اليوم، كأنموذج استثنائي يعكس حجم جسور الولاء، والمحبة، والوفاء، بينه … اقرأ المزيد

error: