إرحل أيها الفاسد الفاشل

لـ«التاجر الجشع» الذي ما عاد همه سوى تحري«زيادة راتب» أو «أمر ملك» أو «تغير سلم» أو «موسم شراء» حتى يمارس جشعه على الوجه المطلوب حين يبادر لتغيير «تسعيرة» بضاعته في ظرف ربع يوم، ثم يخرج بلباس النساك على الملأ ليبرر ما ارتكبه من جشع، مرة بذريعة زيادة أسعار المواد الخام وأخرى بذريعة ارتفاع أجور الأيدي … اقرأ المزيد

error: