زيبريكسا – Zyprexa | لعلاج مرض الفصام، نوبات الهوس

زيبريكسا أقراص Zyprexa / أولانزابين Olanzapine

في هذه الصفحة عن زيبريكسا
1. ما هو زيبريكسا ولماذا يستعمل.
2. ما عليك معرفته قبل أن تتناول زايبريكسا.
3. كيف تتناول زايبريكسا.
4. الآثار الجانبية المحتملة.
5. كيفية تخزين زايبريكسا.
6. محتويات العبوة و معلومات إضافية.

1. ما هو / دواعي استعمال زيبريكسا

ينتمي زيبريكسا إلى مجموعة من الأدوية تسمى مضادات الذهان ويستخدم لعلاج الحالات التالية:
لعلاج مرض الفصام المصاحب للأعراض التالية مثل تخيل سماع أو رؤية أو احساس أشياء غير موجودة، أو اعتقادات خاطئة، أو شكوك غير عادية، والتي قد تصبح انسحابية. والمرضى المصابين بهذا المرض قد يشعرون أيضا بالاكتئاب والقلق أو التوتر.
لعلاج نوبات الهوس المتوسطة والشديدة، وهي حالات مصحوبة بأعراض الهيجان والنشوة.
يستخدم زيبريكسا لمنع تكرار حدوث هذه الأعراض في المرضى المصابين بإضطراب ازدواجي القطبية والذين تستجيب نوبات الهوس لديهم للعلاج بالأولانزابين.

2. ما عليك معرفته قبل أن تتناول Zyprexa زايبريكسا

لا تتناول زيبريكسا
إذا كنت تعاني من حساسية (فرط الحساسية) للأولانزابين أو أي من المكونات الأخرى لهذا الدواء.
يمكن التعرف على تفاعلات الحساسية كالحكة والطفح الجلدي، وتورم الوجه والشفاه أو ضيق في التنفس. إذا حدث ذلك لك، فأخبر طبيبك.
إذا كنت قد تم تشخيصك في وقت سابق بأن لديك مشاكل في العين مثل بعض أنواع الجلوكوما (زيادة الضغط في العين).

تحذيرات واحتياطات:
تحدث مع طبيبك أو الصيدلي قبل تناول زايبريكسا.
لا يوصى بإعطاء زيبريكسا لكبار السن المصابين بالخرف لأنه قد يسبب آثارا جانبية خطيرة.
الأدوية من هذا النوع قد تسبب حركات غير عادية غالبا ما تكون في الوجه أو اللسان. إذا حدث هذا لك بعد تناول زيبريكسا فعليك إخبار الطبيب.
في حالات نادرة جدا، هذا النوع من الأدوية يؤدي إلى مزيج من ارتفاع درجة الحرارة وسرعة التنفس، والتعرق، و تصلب العضلات، والدوار أو النعاس. إذا حدث هذا لك، فاتصل بطبيبك على الفور.
لوحظ زيادة الوزن في المرضى الذين يتناولون زايبريكسا. وعلى طبيبك متابعة وزنك بانتظام.
لوحظ ارتفاع مستوى السكر في الدم وارتفاع مستويات الدهون (الدهون الثلاثية والكوليستيرول) في المرضى الذين يتناولون زايبريكسا. وعلى طبيبك أن يجري لك فحوصات الدم للكشف عن مستوى السكر في الدم وبعض مستويات الدهون قبل البدء بتناول زيبريكسا وبانتظام أثناء تناوله.
اخبر طبيبك لو أنك أو أي شخص من العائلة لديه تاريخ مسبق للإصابة بخثرة دموية، حيث أن الأدوية من هذه النوعية صاحب تناولها تشكل خثرات دموية.
إذا كنت تعاني من أي من الأمراض التالية أخبر طبيبك في أقرب وقت ممكن:
• السكتة الدماغية أو السكتة الدماغية “المصغرة” (أعراض مؤقتة للسكتة الدماغية).
• مرض باركنسون.
• مشاكل البروستات.
• أنسداد الأمعاء (العلوص المشلول).
• أمراض الكبد أو الكلى.
• اضطرابات الدم.
• مرض القلب.
مرض السكري.
• تشنجات.
إذا كنت تعاني من الخرف، فيجب عليك أوعلى من يقدم لك الرعاية/قريبك إخبار الطبيب إذا كنت مصابا أو قد تعرضت مسبقا لسكتة دماغية أو سكتة دماغية “مصغرة”.
كإجراء وقائي روتيني، إذا كنت أكثر من 65 عاما سيتم رصد ضغط الدم لديك من قبل الطبيب.

الأطفال والمراهقين: لا يستخدم زيبريكسا من قبل المرضى الذين تقل أعمارهم عن 18 عاما.

تناول أدوية أخرى مع زيبريكسا
بامكانك تناول أدوية أخرى أثناء تناولك لزيبريكسا فقط إذا سمح لك الطبيب بذلك. قد تشعر بالنعاس إذا تناولت زيبريكسا بالاشتراك مع مضادات الاكتئاب أو مع الأدوية التي تؤخذ للقلق أو لمساعدتك على النوم (المهدئات).
يرجى إخبار الطبيب إذا كنت تتناول، أو تناولت في الآونة الأخيرة أي أدوية أخرى.

أخبر طبيبك خاصة إذا كنت تتناول:
أدوية لمرض باركنسون.
كاربامازيبين (مضاد للصرع ومثبت للمزاج)، فلوفوكسامين (مضاد للاكتئاب) أو سيبروفلوكساسين (مضاد حيوي)، حيث قد يكون من الضروري تغيير جرعة زيبريكسا الخاصة بك.

تناول زيبريكسا مع الكحول
يجب تجنب تشرب أي نوع من الكحول إذا تم وصف زيبريكسا لك، حيث أن زيبريكسا والكحول معا قد يجعلك تشعر بالنعاس.

الحمل والرضاعة: إذا كنت حاملا أو مرضعة، أو تعتقدين أنك قد تكونين حاملا أو تخططين لتصبحي حاملا، فاستشيري طبيبك
قبل تناول هذا الدواء. يجب ألا يعطى هذا الدواء عند الرضاعة من الثدي، حيث أن كميات قليلة من زيبريكسا يمكن أن تنتقل عبر حليب الثدي.
قد تظهر هذه الأعراض لدى المواليد، لأمهات استخدمن زيبريكسا في الأثلوث الأخير (الأشهر الثلاثة الأخيرة من الحمل): رعشة، تيبس العضلات و/أو ضعف، نعاس، هيجان، مشاكل في التنفس، وصعوبة في التغذية.
إذا أصيب طفلك بأي من هذه الأعراض فقد يلزمك التواصل مع طبيبك.

قيادة السيارات واستخدام الآلات: قد تكون هناك خطورة من الشعور بالنعاس عند تناولك لزايبريكسا. إذا حدث لك ذلك فلا تقم بالقيادة أو تشغيل الآلات. أخبر طبيبك.

زيبريكسا يحتوي على اللاكتوز: إذا قيل لك من قبل الطبيب أنك مصاب بعدم القدرة على تحمل بعض السكريات، فاتصل بطبيبك قبل تناولك لهذا المنتج الدوائي.

3. كيف تتناول زايبريكسا Zyprexa Tablets

تناول دائما هذا الدواء تماما كما وصف لك طبيبك. يجب عليك أن تستشير طبيبك أو الصيدلي إذا كنت غير متأكد.
سوف يخبرك طبيبك كم حبة من زيبريكسا يلزمك أن تتناول والمدة التي ينبغي أن تستمر عليها. تتراوح الجرعة اليومية من زيبريكسا ما بين 5 و 20 ملجم. استشر طبيبك إذا ظهرت لديك الأعراض مرة أخرى ولكن لا تتوقف عن تناول زيبريكسا ما لم يطلب منك الطبيب ذلك.
يجب أن تتناول أقراص زيبريكسا الخاصة بك مرة واحدة في اليوم حسب نصيحة الطبيب. حاول أن تتناول أقراصك في نفس الوقت من كل يوم. لا يهم ما إذا كنت تتناولها مع أو بدون الطعام. أقراص زيبريكسا المغلفة مهيأة للاستخدام عن طريق الفم. يجب ابتلاع أقراص زيبريكسا كاملة مع الماء.

إذا تناولت أكثر مما يجب من زايبريكسا
المرضى الذين تناولوا أكثر مما ينبغي من زايبريكسا، ظهرت لديهم الأعراض التالية: تسارع ضربات القلب، والإثارة/العدوانية، ومشاكل في الكلام، وحركات غير عادية (لا سيما في الوجه أو اللسان)، وانخفاض مستوى الوعي. قد تظهر أعراض أخرى: الارتباك الحاد، تشنجات (الصرع)، والغيبوبة، مزيج من الحمى، وسرعة في التنفس، تعرق، تصلب العضلات، دوار أو النعاس، وتباطؤ في معدل التنفس، وارتشاف، وارتفاع أو انخفاض ضغط الدم، وإيقاعات غير طبيعية للقلب. عليك الاتصال بالطبيب أو المستشفى على الفور اذا ظهرت عليك أي من الأعراض السابقة. أظهر لطبيبك عبوة الأقراص الخاصة بك.

إذا نسيت أن تتناول زايبريكسا: تناول أقراصك في أقرب وقت تتذكر به. لا تتناول جرعتين في اليوم الواحد.

إذا توقفت عن تناول زيبريكسا: لا تتوقف عن تناول الأقراص الخاصة بك فقط لأنك تشعر بتحسن. فمن المهم أن تستمر بتناول زيبريكسا طوال الفترة التي يطلبها الطبيب منك.

إذا توقفت فجأة عن تناول زايبريكسا، فقد تظهر لديك أعراض مثل التعرق، عدم القدرة على النوم، رعشة، قلق أو غثيان أو قيء. قد يقترح عليك طبيبك تقليل الجرعة تدريجيا قبل وقف العلاج.
إذا كان لديك أي أسئلة أخرى حول استخدام هذا المنتج، فاسأل طبيبك أو الصيدلي.

4. الآثار الجانبية المحتملة
مثل كل الأدوية، قد يسبب زيبريكسا آثارا جانبية، على الرغم من أنها قد لا تحصل لدى الجميع.
أخبر طبيبك فورا إذا كان لديك:
حركة غير عادية (من الآثار الجانبية الشائعة التي قد تؤثر على ما يصل إلى 1 من بين 10 اشخاص) وغالبا تكون في الوجه أو اللسان؛ جلطات الدم في الأوردة (تأثير جانبي غير شائع والذي قد يؤثر على ما يصل إلى 1 من بين 100 شخص) وخاصة في الساقين (تتضمن الأعراض تورم، وألم، واحمرار في الساق)، والتي قد تنتقل عبر الأوعية الدموية إلى الرئتين مما يسبب ألم في الصدر وصعوبة في التنفس. إذا لاحظت أي من هذه الأعراض فاطلب المشورة الطبية على الفور؛ مزيج من الحمى، وسرعة في التنفس، التعرق، تصلب العضلات والدوار أو النعاس (لا يمكن تقدير تكرارية هذه الآثار الجانبية من البيانات المتاحة).

الآثار الجانبية الشائعة جدا (قد تؤثر في أكثر من مستخدم واحد من بين 10 أشخاص) وتشمل زيادة الوزن، النعاس، زيادة في مستويات البرولاكتين في الدم.
– الآثار الجانبية الشائعة (قد تؤثر في 1-10 مستخدمين) وتشمل التغيرات في مستويات بعض خلايا الدم والدهون المنتشرة؛ زيادة في مستوى السكر في الدم والبول؛ الشعور أكثر بالجوع؛ الدوخة؛ الأرق؛ رعشة؛ تشنج أو تيبس العضلات (بما في ذلك حركات العين)؛ مشاكل الكلام؛ إمساك؛ جفاف الفم؛ طفح؛ فقدان القوة؛ تعب شديد؛ احتباس السوائل مما يؤدي إلى تورم اليدين، والكاحلين والقدمين؛ القصور الجنسي مثل انخفاض الرغبة الجنسية لدى الذكور والإناث أو عدم القدرة على الانتصاب عند الذكور. في المراحل الأولى من العلاج، قد يشعر بعض الناس بالدوار أو الإغماء (مع تباطؤ معدل ضربات القلب)، وخصوصا عندما النهوض من وضع الاستلقاء أو الجلوس. وقد يختفي هذا الأثر من تلقاء نفسه ولكن إذا استمر، فأخبر طبيبك.

الآثار الجانبية الغير شائعة (قد تؤثر في 1 من بين 100 مستخدم) وتشمل بطء معدل ضربات القلب؛ الحساسة لأشعة الشمس؛ سلس البول؛ تساقط الشعر؛ غياب أو نقصان في فترات الطمث؛ التغييرات في الثدي عند الذكور والإناث مثل زيادة افراز الحليب بصورة غير طبيعية من الثدي أو نمو غير طبيعي في الثدي.

آثار جانبية أخرى محتملة والتي لا يمكن تقدير تكراريتها من البيانات المتاحة (غير معروفة) تشمل رد فعل تحسسي (على سبيل المثال تورم في الفم والحلق، حكة، والطفح الجلدي)؛ مرض السكري أو تفاقم مرض السكري، وأحيانا يتصاحب مع الحماض الكيتوني (الكيتونات في الدم والبول) أو الغيبوبة؛ خفض درجة حرارة الجسم الطبيعية؛ تشنجات، وترتبط عادة مع تاريخ مسبق للاصابة بالتشنجات (الصرع)؛ تشنجات في عضلات العين يسبب حركة دورانية في العين؛ ايقاعات شاذة في القلب؛ الوفاة المفاجئة غير المبررة؛ التهاب حاد في البنكرياس يسبب آلام في المعدة والحمى والمرض؛ حمى وإعياء؛ مرض الكبد يظهر على هيئة اصفرار الجلد واصفرار الجزء الأبيض من العينين؛ مرض في العضلات على هيئة أوجاع وآلام غير مبررة؛ فترات طويلة من الإنتصاب و/أو انتصاب مؤلم.
أثناء تناول عقار أولانزابين، قد يعاني المرضى المسنين المصابين بالخرف من الالتهاب الرئوي، والسكتة الدماغية، وسلس البول، السقوط، والتعب الشديد، والهلوسة البصرية، وارتفاع في درجة حرارة الجسم، واحمرار في الجلد وصعوبة في المشي. وقد تم الإبلاغ عن بعض حالات الوفاة في هذه الفئة من المرضى خاصة.
بالنسبة لمرضى الباركنسون قد يؤدي زيبريكسا إلى تفاقم الأعراض.
أذا ظهر لديك أي أثر جانبي، فأخبر طبيبك أو الصيدلاني. وهذا يشمل أي أثر جانبي ليس مدرجا في هذه الصفحة.

5. كيفية تخزين زيبريكسا Zyprexa
أحفظه بعيدا عن متناول وبصر الأطفال.
لا تستخدم زيبريكسا بعد تاريخ انتهاء الصلاحية المذكورة على الكرتون.
يجب أن يخزن زيبريكسا في عبوته الأصلية ويجب حمايته من الرطوبة والضوء. لا تخزنه في درجة حرارة أعلى من 30 درجة مئوية.

6. محتويات العبوة ومعلومات إضافية
على ماذا تحتوي زيبريكسا:
المادة الفعالة هي أولانزابين. كل قرص زيبريكسا يحتوي على 5 ملجم من المادة الفعالة. وكمية المادة محدد على عبوة أقراص زايبريكسا.

المُصنع: الدوائية أدوية القصيم، السعودية.
بموجب ترخيص من: شركة ايلاي ليللي.

صورة, عبوة, زيبريكسا, Zyprexa
صورة: عبوة زيبريكسا Zyprexa

أضف تعليق

error: