تيفيتن – Teveten | دواء لعلاج إرتفاع ضغط الدم

دواعي استعمال تيفيتن: يوصف الإبروسارتان (وهو المادة النشطة في تيفيتن Teveten) لمعالجة فرط ضغط الدم الأساسي.

الجرعة وكيفية التناول

الجرعة التي ينصح بها هي 600 مغ من الإبروسارتان (Eprosartan) مرةً واحدةً في الصباح.
إن تخفيض ضغط الدم الأقصى لدى معظم المرضى قد يحتاج من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع من العلاج.

أظهرت التجارب السريرية أن الجرعات التي تصل إلى 1200 مغ في اليوم وتؤخذ لمدة 8 أسابيع هي فعالة بدون ظهور أية علاقة للجرعات في نشوء الحوادث المعاكسة المبلغ عنها.

يمكن استعمال الإبروسارتان وحده أو مع مقومات أخرى مضادة لفرط ضغط الدم، وينصح بشكل خاص استعمال مدرات البول من نوع الثيازيد. وقد تبين أن مزجه مع مغلقات قنوات الكالسيوم هو فعال أيضاً إذا كان المطلوب مفعول أقوى لتخفيض ضغط الدم.

يمكن تناول الإبروسارتان مع أو بدون طعام.

إن مدة العلاج غير محدودة.

المرضى المتقدمين في السن: ليس من الضروري تعديل الجرعة للمرضى المتقدمين في السن.
المرضى الأطفال: لا ينصح باستعمال التيفيتن للأطفال والمراهقين لأنه لا يوجد معلومات كافية عنه فيما يتعلق بالسلامة والفعالية.
الجرعة لدى المرضى الذين يعانون من ضعف كبدي: ليس من الضروري تعديل الجرعة للمرضى الذين يعانون من ضعف كبدي.
الجرعة لدى المرضى الذين يعانون من ضعف كلوي: لا يجب أن تتجاوز الجرعة 600مغ/اليوم للمرضى الذين يعانون من ضعف كلوي معتدل أو حاد (تصفية الكرياتينين <60 مل/دقيقة).

اقرأ أيضاً: تيفيتن بلس Teveten Plus

موانع استعمال تيفيتن Teveten

فرط الحساسية تجاه المواد الناشطة أو أي من المقومات.
ثاني وثالث ثلاثة أشهر من الحمل وفترة الرضاعة.
المرض الكلوي الوعائي ذو الجانبين ذات الديناميكية الدموية المعتدة أو التضيق الحاد في الكلية الأحادية.

تحذيرات الاستعمال والوقاية الخاصة

من الممكن ظهور نقص عرضي في ضغط الدم لدى المرضى الذين يعانون من استنفاد حاد في الحجم و/أو في الملح (مثلاً المعالجة بجرعات عالية من المبيلات). يجب تصحيح هذه الحالات قبل البدء بالمعالجة.

المرضى المعتمدين على نظام الرنين- أنغيوتنسين-ألدوستيرون:
إن المرضى الذين تعتمد الوظيفة الكلوية لديهم على نشاط نظام الرنين – أنغيوتنسين – ألدوستيرون (مثلاً المرضى الذين يعانون من قصور قلبي حاد (تصنيف NYHA: الفئة الرابعة) أو تضيق حاد في الشريان الكلوي ذو الجانبين أو تضيق الشريان الكلوي في الكلية الأحادية) أظهرواً شحاً في البول و/أو حالة متقدمة من الأزوتيميا وقصور كلوي قلما يكون حاداً خلال المعالجة بمثبطات الأنزيم المحول للأنغيوتنسين (ACE). بما أن الاختبارات العلاجية لدى المرضى الذين يعانون من قصور قلبي حاد أو تضيق في الشريان الكلوي هي غير كافية حالياً، لا يمكن استبعاد إمكانية إضعاف الوظيفة الكلوية مع الإبروسارتان نتيجة لتثبيط نظام الرنين- أنغيوتنسين – ألدوستيرون. عند استعمال الإبروسارتان من قبل المرضى الذين يعانون من ضعف كلوي، يجب تقييم الوظيفة الكلوية قبل البدء بالمعالجة وفي الفترات الفاصلة خلال المعالجة، في حال ساءت الحالة الوظيفية الكلوية خلال المعالجة، يجب إعادة تقييم العلاج بالإبروسارتان.

إن المرضى الذين يعانون من مشاكل وراثية نادرة من عدم القدرة على تحمل الغالكتوز أو من نقص في لاكتاز اللاب أو من سوء امتصاص الغلوكوز-غالكتوز لا يجب أن يأخذوا Teveten.

التفاعلات

لم تلاحظ أية تفاعلات سريرية مهمة للدواء. لم يظهر أي تأثير على حركيات الديجوكسين ودراسة فعل الوارفارين أو الغليبوريد (غليبنكلاميد) مع الإبروسارتان. ولم يظهر كذلك أي تأثير على حركيات الإبروسارتان مع الرانيتيدين أو الكتوكونازول أو الفلوكونازول.

لم ينتج أي أذى عن استعمال الإبروسارتان بالتلازم مع مبيلات الثيازيد (مثلاً الهيدروكلوروثيازيد) ومسدات قنوات الكالسيوم (مثلاً النيفديبين ذات المفعول الممتد). ولم يظهر أي إثبات حول حدوث تفاعلات سريرية معاكسة خطرة. وقد تم تناوله بطريقة سليمة مع عوامل منقصة للشحم (مثلاً لوفاستاتين، سيمفاستاتين، برافاستاتين، فنوفيبرات، غمفيبروزيل، نياسين).

تم الإعلان عن زيادات عكوسة في تركيزات اللثيوم المصلي والسمية خلال التناول المتلازم للثيوم مع مثبطات الأنزيم المحول للأنغيوتنسين (ACE). لا يمكن استبعاد إمكانية حدوث مثل هذا التأثير بعد استعمال الإبروسارتان وينصح بمراقبة درجات اللثيوم المصلي بعناية خلال الاستعمال المتلازم.

تبين أن الإبروسارتان لا يثبط أنزيمات الـ P450 للصبغ الخلوي الإنساني 3A, 2D6, 2C19, 2C9/8, 2A6, CYP1A في الأنبوب (in vitro).

الحمل والرضاعة
الحمل: لا توجد معطيات كافية فيما يتعلق باستعمال الإبروسارتان لدى الحوامل. يمكن للأدوية التي تعمل مباشرةً على نظام الرنين- أنغيوتنسين – ألدوستيرون أن يكون لها تأثير دوائي مؤذ للحمل والجنين/ الطفل المولود حديثاً (بما في ذلك الموت) و/أو يمكنها أن تتسبب بعيوب خلقية خطرة عند تناولها من قبل الحوامل خلال الثلاثة أشهر الثانية والثالثة. كالأدوية الأخرى التي تؤثر على نظام الرنين- أنغيوتنسين – ألدوستيرون، لا يجب استعمال الإبروسارتان خلال الحمل، وإن حصل الحمل خلال تناول الإبروسارتان، وجب إيقاف العلاج مباشرةً (أنظر القسم 4,3).
الرضاعة: لا توجد معطيات كافية فيما يتعلق باستعمال الإبروسارتان لدى النساء المرضعات. لا يجب معالجة النساء المرضعات بالإبروسارتان (أنظر القسم 4,3)

التأثير على القيادة واستعمال الماكينات: بناءً على خاصيات فعل العقاقير لديه، من المستبعد أن يؤثر الإبروسارتان على القدرة على القيادة أو استعمال الماكينات. عند قيادة الآليات أو تشغيل الماكينات، يجب الأخذ بعين الاعتبار أنه يمكن الشعور بالدوران أو التعب خلال معالجة فرط ضغط الدم.

التأثيرات الغير مرغوبة

ككافة الأدوية، يمكن أن يكون لتيفيتن تأثيرات جانبية. إذا لاحظت أية تأثيرات جانبية لم تذكر في هذه الورقة، الرجاء إعلام طبيبك أو الصيدلي.
في التجارب السريرية بالعلاج الإرضائي، كان مجموع التجارب المعاكسة المعلن عنها مع الإيروسارتان مساويا” لتلك مع العلاج الإرضائي. فكانت التجارب المعاكسة عادةً خفيفة وعابرة ولم تستوجب إيقاف العلاج سوى ل 4,1% من المرضى الذين يتم معالجتهم بالإبروسارتان في الدراسات المتعلقة بالعلاج الإرضائي (6,5% في حالة العلاج الإرضائي).

التجارب المعاكسة لدى المرضى الذين يتم معالجتهم بالإبروسارتان والمشاركين في التجارب السريرية:
ترتب تواترات الحوادث المعاكسة وفقا للدراسة كما يلي: الشائعة (التواتر 1-10%)، غير الشائعة (تواتر <1%)، النادرة (تواتر <0, 1%)، النادرة جداً (تواتر <0,01%)، بما في ذلك التقارير المعزولة. الاختلالات في الجهاز العصبي: آلام الرأس والدوار (شائعة). الاختلالات الوعائية: نقص ضغط الدم، بما في ذلك نقص ضغط الدم الوضعي (تواتر غير معروف). الاختلالات في البشرة والنسيج تحت الجلدي: تفاعل أرجي في البشرة (مثلاً الطفح الجلدي، الحكة، الشري)، تورم الوجه، خزب وعائي (تواتر غير معروف). الاختلالات المعدية المعوية: الغثيان، التقيؤ، الإسهال، أمراض معدية معوية غير محددة (شائعة). الاختلالات العامة والتفاعلات عند التناول: الوهن (شائعة). بالإضافة إلى الحوادث المعاكسة المعلن عنها خلال التجارب السريرية، تم الإعلان عن التأثيرات الجانبية التالية تلقائيا خلال استعمال الإيروسارتان ما بعد التسويق. لم نتمكن من تقدير التواتر من خلال المعلومات المتوفرة (غير معروفة). الاختلالات الكلوية والبولية: إضعاف الوظيفة الكلوية بما في ذلك القصور الكلوي لدى المرضى المعرضين لذلك (مثلاً تضيق الشريان الكلوي). الجرعة المفرطة: إن المعلومات المتوفرة فيما يتعلق بالجرعة المفرطة لدى الإنسان هي المحدودة. تم تحمل الإبروسارتان بشكل جيد بعد تناول الجرعات عبر الفم (وحدة الجرعة القصوى التي تم تناولها حتى الآن من قبل إنسان هي 1200مغ). إن أكبر إثبات محتمل للجرعة المفرطة هو نقص ضغط الدم. في حال ظهور نقص عرضي في ضغط الدم، يجب المباشرة بعلاج داعم. دراسة فعل العقاقير: المجموعة الاستدوائية: مضادات الأنغيوتنسين II: إن الإبروسارتان هو مستقبل مضاد للأنغيوتنسين II فعال، ناشط فموياً لا يحتوي على الببتيد أو البيفنيل أو التترازول. وهو يرتبط بشكل انتقائي بمستقبل الـ AT1. إن الأنغيوتنسين II هو مضيق أوعية فعال وهو الهرمون الناشط الأساسي في نظام الرنين- أنغيوتنسين – ألدوستيرون، بحيث يلعب دوراً رئيسياً في فسيولوجيا أمراض فرط ضغط الدم. يرتبط الأنغيوتنسين II بمستقبل الـ AT1 بواسطة عدة أنسجة (مثلاً الجهاز العضلي الوعائي الأملس، الكظر، الكلية، القلب) وينتج عنه تأثيرات بيولوجية مهمة مثل تضيق الأوعية واحتباس الصوديوم وإطلاق الألدوستيرون. تم إدخال الأنغيوتنسين II مؤخراً في نشوء التضخم القلبي والوعائي من خلال تأثيره على النمو القلبي والخليات العضلية الملساء. قاوم الإبروسارتان تأثير الأنغيوتنسين II على ضغط الدم وتدفق الدم في الكليتين وإفراز الألدوستيرون لدى المتطوعين الطبيعيين. يكون ضغط الدم تحت المراقبة لفترة 24 ساعة بدون جرعة أولى لنقص ضغط الدم الوضعي. إن التوقف عن المعالجة بالإبروسارتان لا يؤدي إلى زيادة ارتدادية سريعة في ضغط الدم. لم يؤد التخفيض في ضغط الدم لدى المرضى الذين يعانون من فرط ضغط الدم إلى تغيير في معدل سرعة القلب. إن الإبروسارتان لا يؤثر على مستويات ثلاثي الغليسريد الصائم أو مجموع الكولسترول أو البروتين الشحمي المنخفض الكثافة (LDL). بالإضافة إلى ذلك، ليس للإبروسارتان أي تأثير على مستويات سكر الدم الصائم. لا يعرض الإبروسارتان الآليات الكلوية المنظمة ذاتياً للخطر. تبين أن الإبروسارتان يزيد التدفق البلازمي الكلوي الفعال المتوسط لدى الذكور الراشدين الطبيعيين. يحافظ الإبروسارتان على الوظيفة الكلوية لدى المرضى الذين يعانون من فرط ضغط الدم الأساسي ولدي المرضى الذين يعانون من القصور الكلوي. لا يخفض الإبروسارتان معدل الترشيح الكبيبي لدى الذكور الطبيعيين أو لدى المرضى الذين يعانون من فرط ضغط الدم أو لدى المرضى الذين يعانون من القصور الكلوي بدرجات متفاوتة. ويكون للإبروسارتان تأثير على فرط الصوديوم في البول عند الأشخاص الطبيعيين الذين يتبعون نظاماً غذائياً خال من الملح. يمكن تناول الإبروسارتان بأمان من قبل المرضى الذين يعانون من فرط ضغط الدم الأساسي والمرضى الذين يعانون من القصور الكلوي بدرجات متفاوتة بدون أن يتسبب ذلك باحتباس الصوديوم أو تدهور الوظيفة الكلوية. لا يؤثر الإبروسارتان على إفراز حامض اليوريك البولي بشكل كبير. لا يزيد الإبروسارتان من التأثيرات المتعلقة بالبراديكينين (محدث بواسطة الأنزيم المحول للأنغيوتنسين (ACE)) مثلاً السعال. من خلال دراسة تم وضعها تحديداً لمقارنة نشوء السعال لدى المرضى الذين يتم معالجتهم بالإبروسارتان ويمثبط أنزيم محول للأنغيوتنسين، فكان نشوء السعال المتواصل والجاف لدى المرضى الخاضعين للمعالجة بالإبروسارتان (1,5%) أقل بكثير (0.05 >(P من السعال الذي تم ملاحظته لدى المرضى الخاضعين للمعالجة بمثبط أنزيم محول للأنغيوتنسين (5,4%) إن نشوء أي نوع من أنواع السعال كان أيضاً أقل بكثير (0.05 >(P لدى المرضى الخاضعين للمعالجة بالإبروسارتان (21,2%) من نشوء السعال لدى المرضى الخاضعين للمعالجة بمثبط أنزيم محول للأنغيوتنسين (29,9%) في دراسة أخرى تحقق في نشوء السعال لدى المرضى الذين قد سبق وعانوا من السعال خلال تناولهم لمثبط أنزيم محول للأنغيوتنسين، كان نشوء السعال الجاف والمتواصل بنسبة 2,6% مع الإبروسارتان و2,7% مع العلاج الإرضائي و25% مع مثبط أنزيم محول للأنغيوتنسين. إن الفرق في نشوء السعال المستمر والجاف بين مجموعتي الإبروسارتان ومثبط الأنزيم المحول للأنغيوتنسين كان كبيراً إحصائياً (0.01 >(P بينما لم يكن الفرق كبيراً بين مجموعتي الإبروسارتان والعلاج الإرضائي. وكان نشوء أي نوع من أنواع السعال أقل بكثير (0.01 >(P مع الإبروسارتان من نشوء السعال مع مثبط الأنزيم المحول للأنغيوتنسين ولم يكن الفرق كبيرا” بينه وبين السعال مع العلاج الإرضائي. بالإضافة إلى ذلك، وفي تحليل إجمالي يجمع ، تجارب سريرية ذات حجب مزدوج تتضمن 1554 مريض، كان نشوء السعال المعلن عنه تلقائيا من قبل المرضى الخاضعين لعلاج الإبروسارتان في نفس الرتبة (3,5%) التي تم ملاحظتها لدى المرضى الخاضعين للعلاج الإرضائي (2,6%).

في ثلاث تجارب سريرية (791=n)، تبين أن تأثير الإبروسارتان في تخفيض ضغط الدم هو على الأقل بحجم إنالابريل مثبط الأنزيم المحول للأنغيوتنسين (Enalapril ACE Inhibitor) مع إمكانية حدوث فعالية أكبر مع الأبروسارتان.

حركات الدواء

إن المستفادية المطلقة التي تلي جرعة واحدة أخذت عبر الفم واحتوت على 300مغ من الإبروسارتان هي حوالي 13% نتيجة” لمحدودية الامتصاص الفموي. إن تركيزات الإيروسارتان البلازمية تبلغ ذروتها بعد ساعة إلى ساعتين من تناول الجرعة عبر الفم في حالة الصوم. في دراسة حول تناسب الجرعات، كانت تركيزات الإبروسارتان البلازمية متناسبة مع الجرعات من 100 إلي 200 مغ وأقل تناسبا” مع جرعات 400 و800 مغ. ان عمر النصف للتخلص من الإبروسارتان نهائيا بعد التناول عبر الفم هو نموذجياً من 5 إلى 9 ساعات. لا يتراكم الإبروسارتان بشكل كبير مع الاستعمال المتكرر. إن تناول الإبروسارتان مع الطعام يؤخر الامتصاص مع تغيرات ثانوية (<25%) تم ملاحظتها في Cmax وAUC غير مؤدية لعوارض سريرية.
إن رباط البروتين البلازمي للإبروسارتان عال (تقريبا” 98٪) ومستقر فوق نطاق التركيز المحقق مع الجرعات العلاجية. لا يتأثر مدي رباط البروتين البلازمي بالجنس أو العمر أو عسر الوظيفة الكبدية أو الضعف الكلوي الخفيف إلى المعتدل ولكن تبين أنه ينخفض لدى نسبة قليلة من المرضى الذين يعانون من الضعف الكلوي الحاد. بعد أخذ جرعات الأبروسارتان [ C14] عبر الفم وداخل لوريد من قبل أشخاص خاضعين للاختبار، كان الإبروسارتان المركب الوحيد الذي له علاقة بالدواء والذي وجد في البلازما والغائط في البول، حوالي 20% من الفاعلية الإشعاعية المفرزة كانت غلوكورونيد أسيلية من الإبروسارتان وال 80% الباقية كانت من الإبروسارتان الذي لم يتغير.
إن حجم توزيع الإبروسارتان هو حوالي 13 ليتر. إن التصفية البلازمية الإجمالية هي حوالي 130 مل/ دقيقة. تساهم الإفرازات الصفراوية والكلوية بالتخلص من الإبروسارتان. بعد دخول الإبروسارتان [ C14] داخل الوريد، يسترد حوالي 61% من الفاعلية الإشعاعية في الغائط وحوالي 37% في البول. بعد تناول الإبروسارتان [ C14] عبر الفم، يسترد حوالي 90% من الفاعلية الإشعاعية في الغائط وحوالي 7% في البول.
ترتفع قيم الـ AUC و Cmax في الإبروسارتان عند المتقدمين في السن (بمعدل حوالي الضعف) ولكن لا يتطلب ذلك تغييرات في الجرعات. ترتفع قيم الـ AUC في الإبروسارتان (ولكن ليس الـ Cmax) بمعدل حوالي 40% لدى المرضى الذين يعانون من ضعف كبدي ولكن لا يتطلب ذلك أي تغيير في الجرعات. مقارنة مع الأشخاص الذين يتمتعون بوظيفة كلوية طبيعية، كانت قيم ال AUC و Cmax أعلى بحوالي 40% لدى المرضى الذين يعانون من ضعف كلوي معتدل (تصفية الكرياتينين 30-59 مل/دقيقة) وأعلى بحوالي 50% لدى المرضى الذين يعانون من ضعف كلوي حاد (تصفية الكرياتينين 5-29 مل/دقيقة). لا حاجة لتغيير الجرعات.

لا يوجد أي فرق في حركيات الدواء بين الذكور والإناث.

مدة التخزين وشروطه: ثلاث سنوات. ولا يخزن في حرارة أعلى من 25 درجة مئوية. ضعه في علبته الأساسية. ولا تستعمل الدواء بعد تاريخ انتهاء الصلاحية المذكور على العلبة. ولا تترك Teveten في متناول الأطفال.

حجم العلبة:
14 أو 28 أو 56 قرص مغلف بطبقة رقيقة في العلبة الواحدة (لا يمكن تسويق كافة أحجام العلب).
إن غلاف القرص مكون من PVC /Aclar/AL

معلومات إضافية: إن المعلومات التي تتضمنها هذه الورقة لمحدودة. للمزيد من المعلومات، الرجاء الاتصال بطبيبك أو بالصيدلي.

قرص أبيض على شكل كبسولة، مغلف بطبقة رقيقة. يتم تناوله عبر الفم ويحتوي على مزيلات الإبروسارتان التي توازي 600مغ من الإبروسارتان.

المقومات: اللاكتوز الوحيد التميُّه، سليلوز الميكروكريستالين، النشاء المجلتن، كروسبوفيدون، استيارات المغنيسيوم، مياه مطهرة، هايبروميلوز (اي 464)، ماكروغول 400، بوليسوربات 80 (اي 433)، ثاني أكسيد التيتانيوم (اي 171).

الشركة المصنعة: أبوت Abbott / تم التغليف بمصنع البترجي للأدوية – جدة – المملكة العربية السعودية.

دواء تيفيتن ، صورة Teveten

أضف تعليق

error: